مما ادهشني؟؟؟؟

[الركن الهادئ]

من الأشخاص الذين قابلتهم واندهشت كثيرا من حرصهم على العطاء




شخصية بالرغم من مرضها فهي تعاني من سرطان في الدم


كبيرة في السن



اضافة انها امرأة



انها (دينا زايك ) من يعرفها هي صاحبة فكرة المطويات التي نعلم
الآن طلابنا وطالباتنا على تنفيذها


تقول ((سبب ابتكاري للمطويات انها حضرت لمعلمة وكانت في بداية عملها في التعليم وشاهدت المعلمة وهي تستخدم الكثير الكثير من الأوراق لتشرح درسها فقالت في نفسها هل يحتاج الدرس الى كل هذه الأوراق وماالداعي لها ففكرت بطريقة سهلة ومختصرة لتلخيص معلومات الدرس وهي المطوية))

العجيب في الأمر انني كنت انظر اليها وهي تلقي المحاضرة بكل حماس وتأتي بالأوراق والمقصات لتشرح لنا فكرة المطويات ومناسبتها لكل موضوع وكانت تصر على المترجم ان يوضح لنا ان اهتزاز يدها ليس رهبة اوخوفا وانما بسبب مرضها فدهشت كثير كيف لهذه المرأة ان تكون مريضة بالسرطان وهي لاتستسلم وتحاول نشر الفائدة للعالم

بالاضافة الى تواضعها الجم وأخلاقها الحسنة مع الجميع


لنعلم ان لكل مجتهد نصيب وكل مخلص سينال جزاء اخلاصه في العمل فلنكن يدا واحدة لكي نصل الى تطوير تعليمنا وبناء بيئة علمية سليمة لأبنائنا

[الشريف]

صحيح صحيح تذكرت ذلك

كنا نعجب من عزيمتها وإصرارها وحماسها مع أنها كانت تتلقي العلاج الكيماوى

برامجها في المؤتمرات الدولية تكتظ بالحضور فتجدهم وقوفا وجلوسا على الأرض ولا تجد مكانا إذا لم تحضر مبكرا جدا

ولي هنا تعليق


متي يخرج معلمينا ومعلماتنا المبدعين والمبدعات تجاربهم وإبداعهم خارج حجرة الدراسة وينتفع العالم بهم

[بسمة]

الشخص المفكر دائما يجد طريق للابداع

فالمرض لا يعيق تفكير الانسان المجتهد والمثابر



دمتم بخير

[البطاطي]

لنعلم ان لكل مجتهد نصيب وكل مخلص سينال جزاء اخلاصه في العمل فلنكن يدا واحدة لكي نصل الى تطوير تعليمنا وبناء بيئة علمية سليمة لأبنائنا





مشاركة رائعة ومعلومة مفيدة وهذا ما نتمناه ونسعى للوصول اليه دائماً .

شكرًا لك والشكر موصول للدكتورة دينا زايك

[نوف الدوسري]

سبحان الله ، وهل الانسان الا روحا بين جنبيه ..
اذا امتلكت هذه الروح الارادة فانها ترقى الجبال وتكون على سطح القمر ان شاءت ..
يقول مصطفى محمود في كتابه رحلتي من الشك الى اليقين :
(الارادة الهائلة هي التي تدوس على الجسد وتضحي به وهل الروح الا متسامية وامرة
ومهيمنة بطبيعتها وليس الجسد الا تبعا لها ...)
شكرا على هذه اللفتة التي تحمل الكثير من المعاني لمن القى السمع وهو شهيد ..

[الركن الهادئ]

صحيح صحيح تذكرت ذلك

كنا نعجب من عزيمتها وإصرارها وحماسها مع أنها كانت تتلقي العلاج الكيماوى

برامجها في المؤتمرات الدولية تكتظ بالحضور فتجدهم وقوفا وجلوسا على الأرض ولا تجد مكانا إذا لم تحضر مبكرا جدا

ولي هنا تعليق


متي يخرج معلمينا ومعلماتنا المبدعين والمبدعات تجاربهم وإبداعهم خارج حجرة الدراسة وينتفع العالم بهم
هدا مانتمناه شكرا على المرور

[الركن الهادئ]

الشخص المفكر دائما يجد طريق للابداع

فالمرض لا يعيق تفكير الانسان المجتهد والمثابر



دمتم بخير

نعم بورك فيك