مبدعه متميزه
10-29-2010, 03:48 AM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أولاً : تحياتي لكل مشارك و مشاركة في هذا المنتدى , ولكل باحث عن التغيير للتطوير و ليس لمجرد التغيير فحسب .
أخواني :
( إن لم نستطع أتقان العمل اليوم , فلن نكن قادرين على تطويره في المستقبل )
و معادلة ذلك ( تخطيط جيد + أفكار ذات حداثة + مجازفة + جراءه في التنفيذ + تعاون بناء ـــــــــــــــــ تقانه + تطوير )
لذا فنحن بحاجة إلى خارطة طريق متكاملة الجوانب مفادها التغيير للتطوير
فخوف استاذي الفاضل ( فهد الرحيلي على المقررات الجديده من شبح التقويم الكهل الهرم ( عفواً للتشبيه ) في محلة
استاذي الفاضل أنا أرى أن منهجية و فلسفة السلسلة وأدوات التقويم وأساليبه فيها واضحة و متكاملة الجوانب.....
و لكن ارضية و طرق واساليب التنفيذ هي المهلكه , فقط نحن بحاجة إلى أن نفك أسرنا من الموروث القديم لنزيل الغبش المفاهيمي حول عملية التعليم و التعلم و تقويمها .
التقويم ... هو أساس التعلم فا لتعلم يبداء بالتقويم و ينتهي به إذاً التقويم عملية مستمره ...
فعملية التعلم اليوم ( تعلم و ليس تعليم ) تهدف إلى إعادة تكوين المتعلم ذهنياً و جسدياً بادئة بالإستبطان الداخلي لقدراته و معارفه السابقة و من ثم توجيه هذه المعارف و المهارات بطريقة عملية لذا سميت النظرية البنائية ( بالتكوينيه )
لذا فنحن بحاجة إلى إحداث نقلة نوعية في عمليتي التعليم و التعلم محورها المتعلم و هدفها المخرجات و ليس الدرجات .
وهذا لن يتم إلا بتغيير جذري للمارسات و العمليات التدريسية و الإشرافية .
لذا أرى :
بما أن السلسة تسير بموجب استراتيجيات البنائية و التي تتمحور حول المتعلم و ليس المعلم أن نتعامل و كمشرفين تربويين مع الموقف التعليمي من هذا المنطلق أي أن نتابع سلوك متعلم و ليس أداء معلم ( فالنمزق أوراقنا القديمة )
التمكين و ذلك من خلال تكميل التدريب النظري بالتدريب التطبيقي للمعلم حتى تتم التقانه , و هذا يتم من خلال تنفيذ دروس تطبيقية من قبل معلمات متميزات و يمتلكن جدارات عالية
التعاون البناء و الجراءه في التنفيذ و هذا هوالمهم حيث و كما ذكرت سابقاً أن إي نقلة نوعية تحتاج إلى رأي متفق علية و إصرار على التغيير و هذا مانحتاجه في عملية التقويم بالذات و التي لازالت بحاجة إلى قرارات مركزية وليس لإجتهادات فردية لا تؤتي ثمارها إلا قليل ( موجه لصناع القرار )
إليكم هذه التجربة من شاهد عيان ( أنا شخصياً ) .
زرت كندا و لمدة 20 يوم و هذا كان قبل 25 عاماً أول سنوات ممارستي لمهنة التدريس , حيث كان خالي يدرس هناك و له من الأولاد 3 أحدهم في المرحلة المتوسطة و 2 في الأبتدائية احببت أن أطلع على النظام التعليمي و اساليب التدريس لديهم فطلبت زيارة مدارس الأولاد رحب بي أشد ترحيب من قبل مديرة المدرسة و معلميها حضرت مع أولاد خالي حصص العلوم فقط , طبعاً النظام هناك بالوحدات لكل ماده مدة الوحده 30 يوم .
كانت زيارتي في بداية و حدة البيئة ( البيئات الأرضية و كل ما يخصها ) أنظروا لطريقة التدريس وأقول تدريس و ليس تعليم لإن التعليم هذا متروك للطالب يتعلم بالطريقة التي يحب
قسم الفصل إلى مجموعات حسب الجنسيات اختار المعلم لكل جنسية البيئة التي تناسب البلد التي هم منها .
طبعاً حظي أولاد خالي و مجموعتهم بالبيئة الصحراوية نظراً لإنهم منها , مالذي طلبة المعلم في اليوم الأول ؟
موضوع متكامل لخصائص البيئة محل الدراسة و في اليوم التالي يتم استعراض هذه الخصائص لكل مجموعه و كما هولدينا الأن جدول التعلم تسجل باقي المجموعات, ما يعرفونه و مايريدون , معرفته و ما عرفوه , عن البيئة و هكذا يتولى احد الطلبة في كل مجموعه الشرح و الحديث عن بيئتهم ( ينتهي اليوم الأول ).
اليوم الثاني الحديث عن زاوية اخرى مثل أنواع النباتات و الكائنات الحيه في البيئة و بنفس الطريقة .
الأسبوع الأخير و هو ماأثار اعجابي و احبطني في نفس الوقت و هو وقت جني الحصاد أي التقويم واساليبه كيف ؟ وأين ؟ و متى ؟
أشرح لكم ...
على مدار الأسابيع الثالثة الأولى و الطلبة يعملون في جمع المعلومات و تطبيق ما تعلموه و ذلك كالتالي
زراعة بعض نباتات البيئة
جلب حيوانات من البيئة و تربيتها إن أمكن
تصوير مناطق و معالم بيئية و صناعات و منتجات
المهم المحصلة النهائية كانت مشاريع متعدده فا بالنسبة لأولاد خالي و مجموعتهم بما أني كنت معهم خطوة بخطوه أقاموا معرض في نفس الحي الذي نسكن فية و ضعو فية ( صور لمناطق عدة في المملكة + بعض المنتجات + زراعة بعض النبتات في أحواض ) حضر المعرض سكان الحي بيع من النتاج الكثير و نقل البعض للمدرسة , ريع المعرض وزع كالتالي
جزء منه للمرسة كمساهمه في جلب بعض الأحتياجات
جزء لجمعية خيريه للأطفال
جزء لهم كافراد مجموعه
المدهش هنا أني كنت أقول هذا مضيعه للوقت من غير فائده و لكن دهشت عندما عرفت أن هذا بفائده و فائدته مضاعفة الا و هي 15 درجة للعمل الصفي إي المشاركة 20 درجة للمعرض ( المشروع ) 20 درجة لماقدموه للمدرسة من ريع المعرض
15 لملف الإنجاز 10 للمشاركة في العمل الخيري ( 20 لإختبار الورقة و القلم و الذي كان مقنن بشكل يقيس مهارات التفكير إي الإستيعاب المفاهيمي و ليس التحصيلي )
تقويم حقيقي فعلاً السنا بحاجة إلى قرارات مركزية حتى نقدم تقويم بنفس الطريقة ( جهودكم ياأخوان فالقوانين وضعية قابلة للتغيير و التطوير بما يتناسب مع الحداثة المهم الأتفاق و التعاون و اقناع الطرف الأخر لتقريب و جهات النظر )
فلما نطالب بعودة الإختبارات المركزية هل هو خوف على كسر هيبت الإختبار ؟
أم حنين للماضي ؟ أم ماذا ؟ عذراً !!!
تجربتي :
اطرح لكم تجربتي العام الماضي وأود أبداء الرأي و بكل صراحه فيها وهي كالتالي
سعياً مني إلى تطبيق منهجية السلسلة و فلسفتها القائمة على البنائية في التدريس و تقويمة غيرت في اسلوبي الإشرافي حيث بدائت في التعامل مع الموقف التعليمي من خلال متابعة سلوك الطالبة و ليس المعلمة و كانت البداية هي إعداد و تصميم اللأدوات و هي استمارات الحضور و المتابعة و كانت عباره عن استمارتين ( استمارة متابعة أداء المعلمة الصفي ) ( استمارة متابعة أثر أداء المعلمة على السلوك التعلمي للطالبة ) .
تم أولاً إطلاع المعلمة على استمارة متابعة الأداء الصفي و شرح بنودها و كيفية التنفيذ و الحضور فيما بعد و من ثم مناقشة المعلمة حول الأداءات و لماذا ؟ و مالهدف ؟ و ما ثر ذلك على تعلم الطالبة ؟ و هكذا بعد الحضور الأول و ذلك بهدف الوصول إلى تكوين قناعات لدى المعلمة أن تنقل التعليم منها إلى الطالبة
إطلاع المعلمة على استمارة متابعة أثر أداء المعلمة على السلوك التعليمي للطالبة و من ثم الحضور بالأستمارة و متابعة سلوك الطالبة , ثم مناقشة المعلمه حول الدرس و التأكد من امتلاك الطالبة للمهاره من خلال طرح بعض الأسئلة على المعلمة , بذلك دفعت بالمعلمة إلى العمل وفق استراتيجات تعمد إلى تمكين الطالبة من التعلم الذاتي و تقويم هذا التعلم بشكل جيد ذاتياً من قبل الطالبة و من قبل المعلمة , ما انعكس إيجاباً على نظرة و نظريات المعلمة في التدريس و أساليبه , السعي إلى تحديث و تحسين اساليب التقويم و القياس بما يتناسب مع ما سوف تمتلك الطالبة من مهارات جراء الممارسات التدريسية الحديثة .
( تبقى هذه تجربة و على نطاق ضيق و يبقى التقويم معتمد على اختبار القلم و الورقة و اقصى ما فية علل )
( و يبقى حلم إنشاء اكاديمية تعليمية مختصة بالتدريب بشقية ( النظري و العملي حلم يروادني ( حلم التمتين المؤدي إلى التمكين )
( و يبقى ما قدمت و جهات نظر شخصية أود الرد و الرأي السديد )
( التجربتين طبقت فقط على 3 معلمات متميزات و كان لها نتاجات مثمره و الحمد لله )
تجدون الأستمارتين مرفقة
اعتز بأرئكم
والله و لي التوفيق
أولاً : تحياتي لكل مشارك و مشاركة في هذا المنتدى , ولكل باحث عن التغيير للتطوير و ليس لمجرد التغيير فحسب .
أخواني :
( إن لم نستطع أتقان العمل اليوم , فلن نكن قادرين على تطويره في المستقبل )
و معادلة ذلك ( تخطيط جيد + أفكار ذات حداثة + مجازفة + جراءه في التنفيذ + تعاون بناء ـــــــــــــــــ تقانه + تطوير )
لذا فنحن بحاجة إلى خارطة طريق متكاملة الجوانب مفادها التغيير للتطوير
فخوف استاذي الفاضل ( فهد الرحيلي على المقررات الجديده من شبح التقويم الكهل الهرم ( عفواً للتشبيه ) في محلة
استاذي الفاضل أنا أرى أن منهجية و فلسفة السلسلة وأدوات التقويم وأساليبه فيها واضحة و متكاملة الجوانب.....
و لكن ارضية و طرق واساليب التنفيذ هي المهلكه , فقط نحن بحاجة إلى أن نفك أسرنا من الموروث القديم لنزيل الغبش المفاهيمي حول عملية التعليم و التعلم و تقويمها .
التقويم ... هو أساس التعلم فا لتعلم يبداء بالتقويم و ينتهي به إذاً التقويم عملية مستمره ...
فعملية التعلم اليوم ( تعلم و ليس تعليم ) تهدف إلى إعادة تكوين المتعلم ذهنياً و جسدياً بادئة بالإستبطان الداخلي لقدراته و معارفه السابقة و من ثم توجيه هذه المعارف و المهارات بطريقة عملية لذا سميت النظرية البنائية ( بالتكوينيه )
لذا فنحن بحاجة إلى إحداث نقلة نوعية في عمليتي التعليم و التعلم محورها المتعلم و هدفها المخرجات و ليس الدرجات .
وهذا لن يتم إلا بتغيير جذري للمارسات و العمليات التدريسية و الإشرافية .
لذا أرى :
بما أن السلسة تسير بموجب استراتيجيات البنائية و التي تتمحور حول المتعلم و ليس المعلم أن نتعامل و كمشرفين تربويين مع الموقف التعليمي من هذا المنطلق أي أن نتابع سلوك متعلم و ليس أداء معلم ( فالنمزق أوراقنا القديمة )
التمكين و ذلك من خلال تكميل التدريب النظري بالتدريب التطبيقي للمعلم حتى تتم التقانه , و هذا يتم من خلال تنفيذ دروس تطبيقية من قبل معلمات متميزات و يمتلكن جدارات عالية
التعاون البناء و الجراءه في التنفيذ و هذا هوالمهم حيث و كما ذكرت سابقاً أن إي نقلة نوعية تحتاج إلى رأي متفق علية و إصرار على التغيير و هذا مانحتاجه في عملية التقويم بالذات و التي لازالت بحاجة إلى قرارات مركزية وليس لإجتهادات فردية لا تؤتي ثمارها إلا قليل ( موجه لصناع القرار )
إليكم هذه التجربة من شاهد عيان ( أنا شخصياً ) .
زرت كندا و لمدة 20 يوم و هذا كان قبل 25 عاماً أول سنوات ممارستي لمهنة التدريس , حيث كان خالي يدرس هناك و له من الأولاد 3 أحدهم في المرحلة المتوسطة و 2 في الأبتدائية احببت أن أطلع على النظام التعليمي و اساليب التدريس لديهم فطلبت زيارة مدارس الأولاد رحب بي أشد ترحيب من قبل مديرة المدرسة و معلميها حضرت مع أولاد خالي حصص العلوم فقط , طبعاً النظام هناك بالوحدات لكل ماده مدة الوحده 30 يوم .
كانت زيارتي في بداية و حدة البيئة ( البيئات الأرضية و كل ما يخصها ) أنظروا لطريقة التدريس وأقول تدريس و ليس تعليم لإن التعليم هذا متروك للطالب يتعلم بالطريقة التي يحب
قسم الفصل إلى مجموعات حسب الجنسيات اختار المعلم لكل جنسية البيئة التي تناسب البلد التي هم منها .
طبعاً حظي أولاد خالي و مجموعتهم بالبيئة الصحراوية نظراً لإنهم منها , مالذي طلبة المعلم في اليوم الأول ؟
موضوع متكامل لخصائص البيئة محل الدراسة و في اليوم التالي يتم استعراض هذه الخصائص لكل مجموعه و كما هولدينا الأن جدول التعلم تسجل باقي المجموعات, ما يعرفونه و مايريدون , معرفته و ما عرفوه , عن البيئة و هكذا يتولى احد الطلبة في كل مجموعه الشرح و الحديث عن بيئتهم ( ينتهي اليوم الأول ).
اليوم الثاني الحديث عن زاوية اخرى مثل أنواع النباتات و الكائنات الحيه في البيئة و بنفس الطريقة .
الأسبوع الأخير و هو ماأثار اعجابي و احبطني في نفس الوقت و هو وقت جني الحصاد أي التقويم واساليبه كيف ؟ وأين ؟ و متى ؟
أشرح لكم ...
على مدار الأسابيع الثالثة الأولى و الطلبة يعملون في جمع المعلومات و تطبيق ما تعلموه و ذلك كالتالي
زراعة بعض نباتات البيئة
جلب حيوانات من البيئة و تربيتها إن أمكن
تصوير مناطق و معالم بيئية و صناعات و منتجات
المهم المحصلة النهائية كانت مشاريع متعدده فا بالنسبة لأولاد خالي و مجموعتهم بما أني كنت معهم خطوة بخطوه أقاموا معرض في نفس الحي الذي نسكن فية و ضعو فية ( صور لمناطق عدة في المملكة + بعض المنتجات + زراعة بعض النبتات في أحواض ) حضر المعرض سكان الحي بيع من النتاج الكثير و نقل البعض للمدرسة , ريع المعرض وزع كالتالي
جزء منه للمرسة كمساهمه في جلب بعض الأحتياجات
جزء لجمعية خيريه للأطفال
جزء لهم كافراد مجموعه
المدهش هنا أني كنت أقول هذا مضيعه للوقت من غير فائده و لكن دهشت عندما عرفت أن هذا بفائده و فائدته مضاعفة الا و هي 15 درجة للعمل الصفي إي المشاركة 20 درجة للمعرض ( المشروع ) 20 درجة لماقدموه للمدرسة من ريع المعرض
15 لملف الإنجاز 10 للمشاركة في العمل الخيري ( 20 لإختبار الورقة و القلم و الذي كان مقنن بشكل يقيس مهارات التفكير إي الإستيعاب المفاهيمي و ليس التحصيلي )
تقويم حقيقي فعلاً السنا بحاجة إلى قرارات مركزية حتى نقدم تقويم بنفس الطريقة ( جهودكم ياأخوان فالقوانين وضعية قابلة للتغيير و التطوير بما يتناسب مع الحداثة المهم الأتفاق و التعاون و اقناع الطرف الأخر لتقريب و جهات النظر )
فلما نطالب بعودة الإختبارات المركزية هل هو خوف على كسر هيبت الإختبار ؟
أم حنين للماضي ؟ أم ماذا ؟ عذراً !!!
تجربتي :
اطرح لكم تجربتي العام الماضي وأود أبداء الرأي و بكل صراحه فيها وهي كالتالي
سعياً مني إلى تطبيق منهجية السلسلة و فلسفتها القائمة على البنائية في التدريس و تقويمة غيرت في اسلوبي الإشرافي حيث بدائت في التعامل مع الموقف التعليمي من خلال متابعة سلوك الطالبة و ليس المعلمة و كانت البداية هي إعداد و تصميم اللأدوات و هي استمارات الحضور و المتابعة و كانت عباره عن استمارتين ( استمارة متابعة أداء المعلمة الصفي ) ( استمارة متابعة أثر أداء المعلمة على السلوك التعلمي للطالبة ) .
تم أولاً إطلاع المعلمة على استمارة متابعة الأداء الصفي و شرح بنودها و كيفية التنفيذ و الحضور فيما بعد و من ثم مناقشة المعلمة حول الأداءات و لماذا ؟ و مالهدف ؟ و ما ثر ذلك على تعلم الطالبة ؟ و هكذا بعد الحضور الأول و ذلك بهدف الوصول إلى تكوين قناعات لدى المعلمة أن تنقل التعليم منها إلى الطالبة
إطلاع المعلمة على استمارة متابعة أثر أداء المعلمة على السلوك التعليمي للطالبة و من ثم الحضور بالأستمارة و متابعة سلوك الطالبة , ثم مناقشة المعلمه حول الدرس و التأكد من امتلاك الطالبة للمهاره من خلال طرح بعض الأسئلة على المعلمة , بذلك دفعت بالمعلمة إلى العمل وفق استراتيجات تعمد إلى تمكين الطالبة من التعلم الذاتي و تقويم هذا التعلم بشكل جيد ذاتياً من قبل الطالبة و من قبل المعلمة , ما انعكس إيجاباً على نظرة و نظريات المعلمة في التدريس و أساليبه , السعي إلى تحديث و تحسين اساليب التقويم و القياس بما يتناسب مع ما سوف تمتلك الطالبة من مهارات جراء الممارسات التدريسية الحديثة .
( تبقى هذه تجربة و على نطاق ضيق و يبقى التقويم معتمد على اختبار القلم و الورقة و اقصى ما فية علل )
( و يبقى حلم إنشاء اكاديمية تعليمية مختصة بالتدريب بشقية ( النظري و العملي حلم يروادني ( حلم التمتين المؤدي إلى التمكين )
( و يبقى ما قدمت و جهات نظر شخصية أود الرد و الرأي السديد )
( التجربتين طبقت فقط على 3 معلمات متميزات و كان لها نتاجات مثمره و الحمد لله )
تجدون الأستمارتين مرفقة
اعتز بأرئكم
والله و لي التوفيق