المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في داخلي طاقة مخزونة



اسد الغابه
07-27-2010, 06:07 PM
في داخلي طاقة مخزونة


على ارتفاع معين من العلو والرفعة


والشموخ


أحاول دائما أن أزيد ارتفاعه ولا أنقصه


وإن نقص أرجعه إلى علوه


ولدي كتلة من حماس جلي


يغمره التقاول والثقة بالنفس


والسعي دائما إلى تحقيق الأهداف


,,,ولن أتوانى,,,


ولا أنسى الجاذبية الأرضية


وسأجعلها ثابتة تقريبا


مادمنا نعيش على سطح الأرض


ولكي نبقى في توازن


وكلما زاد ارتفاعي


زادت طاقتي المخزونة


مع ثبات كتلتي المحشوة بالنشاط


وفي الوقت المناسب


وأحيانا يكون وقتا عصيبا


نحتاج لتفجير هذه الطاقات الكامنة


فتتحول إلى طاقة حركية


عند سرعات مختلفة


حسب الوسط المحيط بها


فهي تكون بطيئة في وجود احتكاك


وسرعة بدون وجوده


وليس المهم السرعة في الإنجاز والإخراج


لأن العمل المميز هو المهم


والمهم أيضا أن تحافظ على طاقتك الكلية ثابتة


وهى مجموع الطاقة المخزونة مع الطاقة الحركية



ثق بنفسك ,,,,


فجر طاقاتك حتى في الأوقات الصعبة,,,


***لاتنسو ذكر الله***



***دمتم سالمين***

موسى الصبحي
07-28-2010, 01:24 AM
ماشاء الله عليك يا اسد الغابة

جميل حديثك باللغة الفيزيائية ................ اسلوب مميز

وفقك الله تعالى لكل مايحب ويرضى.

المشتاق الي الجنة
07-28-2010, 11:57 PM
بارك الله فيك أخي أسد الغابه - موضوع جيد
ان في جسم الانسان البشري الكثير من الطاقات ومن بينها تلك الطاقه الكامنه والتي تتحول الى حركية جسدية والمحرك لها هو العقل الباطن في الانسان 0
اضف الي ذلك ان هناك طاقه أخري تسمي الطاقه البشرية المحايده000بين الخير والشر0


الطاقة النفسية كلها .. فيما عدا خطوطاً قليلة جداً .. محايدة بين الخير والشر. لا لون لها في ذاتها. ولكن التوجيه الذي يقع لها هو الذي يحولها إلى طاقة خيرة أو طاقة شريرة.000000(محمد قطب )


هذا تيار من الماء تستطيع أن تحول لرى الأرض واستنبات النبات أو تستطيع أن تغرق به الأرض وتقتل الحياة. هو في الحالة الأولى خير. وفي الحالة الثانية شر. ولكنه هو الماء ذاته في الحالتين. لم تتغير طبيعته. ولكن تغيرت وظيفته.


وهذا تيار من الكهرباء تستطيع أن تضيء به المصابيح هدى ونوراً للناس. وتستطيع أن تصعق به الأحياء. هو في إحدى حالتيه خير وفي الثانية شر. ولكنه هو هو تيار الكهرباء لم يطرأ عليه تغيير.
وكذلك الطاقة النفسية. طاقة محايدة. تصلح أن تستخدمها للخير كما تصلح هي ذاتها أن تستخدمها في الشر. لا تتغير طبيعتها في الحالتين وإنما 0


هناك إذن نتيجة نستطيع أن نطمئن إليها: هي أن الطاقة للبشرية ـ في معظمها ـ طاقة محايدة تصلح للخير والشر بحسب ما تتلقاه من توجيه.


(ونفس وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها .. ).
نعم. (النفس) البشرية وحدها هي التي تعرف الفجور والتقوى. تعرف النقيضين وتقدر على النقيضين. ومن هنا توصف أعمال الإنسان بأنها خير أو شر، ويعاقب أو يثاب.
(قد أفلح مَن زكاها، وقد خاب مَن دساها .. ).

بسمة
08-04-2010, 03:34 PM
وليس المهم السرعة في الإنجاز والإخراج



لأن العمل المميز هو المهم



عبارات جميلة محفزة


يعطيك العافية


وان شاء الله تستخرج هذه الطاقة المخزونة بأعمال ابداعية ورائعة

المشتاق الي الجنة
08-15-2010, 02:00 AM
نسال الله ان يوفق الجميع لاستقلال طاقاتهم الجسدية هذه الايام في التعبد الكامل لوجه الله والتقرب اليه بالعمل الصالح بالصلاة والقيام والابتعاد عن الملهيات ومضيعة الوقت في متابعة القنوات الفضائيةوالمسلسلات0
حفظ الله الجميع واعانهم على فعل الطاعات انه سميع مجيب الدعوات0
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ).