المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وصية الى رجال التربية والتعليم



موسى الصبحي
07-08-2010, 06:33 AM
"جميل جدا"إن تعيش في هذا الدنيا بإحساس طيب
بإحساس حنون ..... ๑ومتفاهم.... ๑و رحيم .... ๑وعطوف
تعيش محب للحياة..... ๑وعاشق لها..... ๑ متعاطف مع الناس.. ๑. ๑
عيش بقلب صافي نقي
بقلب خالي من الحقد الحسد
بقلب يضم الكثير من الأحباب من دون تفريق... ๑๑!!




لا تعيش .."
وأنت ظالم... ♥ิ.•
الكل يخاف من ظلمك...
لا تعيش قاسي تجرح وما تبالي... ♥ิ.•
ما تحصل احد يحبك... ♥ิ.•
لا تعيش شرير.... ♥ิ.•
اعرف بأنك محاط بالأعداء تريد أن تهجم عليك بشراسة حين تغفل عن نفسك
لا تعيش بإحساس حاقد ... ♥ิ.•
وحسود ... ♥ิ.•
وحقير... ♥ิ.•
وأناني... ♥ิ.•
واستغلالي... ♥ิ.•
و خاين... ♥ิ.•
في النهاية ستجد نفسك وحيدا لا احد يريد قربك.. ♥ิ.•
لا تعيش وأنت والشيطان في روح واحده... ♥ิ.•
و تصير مثله أو أحسن منه.. ♥ิ.•





"لا تصدق.."
نعم لا تصدق عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان
وانه لا حياه له بين سطور الناس
وانه قد يكون ساذج ومغفل
من رسم في حياته أن لا يعيش بشخصيته الحقيقة بسبب الناس لكي لا تتطاول عليه الناس... ₪
نعم لا تصدق ذلك... ₪بل عيش بشخصيه أنت تحبها... ₪
شخصيه بعيده عن الحقد والحسد و الخيانة والكذب والظلم... ₪
تعرف أن معدن الناس طيب... ₪
واكبر دليل الطفولة ... ₪




لكن مع الأيام و الظروف يتغير الشخص... ₪
يا ان يصبح شخصيه محبوبة أو عنيف وشرس.. ₪ليه ما تجرب أن تعيش بقلب صافي ونقيء... ₪
عيش و أنت على يقين بأنك لن تجعل احد يتطاول عليك
عيش وأجعل حولك حدود حمراء لا تسمح لاحد إن يتجاوزها... ₪
حدود لا احد يبعث ويهز أعماقك حافظ على
على دينك... ♠بان يكون وهو الأفضل... ♠
كرامتك... ♠دائم تكون مرفوعة.. ♠
وطنك... ♠هو حبك والذي تعيش تحت ظله.. ♠
حبك... ♠بان تحافظ عليه ولا تتخل عنه.. ♠
ذاتك... ♠احترم ذاتك..والناس ستجدها تحترمك لذلك... ♠
شخصيتك... ♠هادئ ومسيطر باعتدال... ♠
نفسك.... ♠ حافظ عليه واهتم بها... ♠
روحك... ♠راعي مشاعرك ولا تسخر من روحك.... ♠
هذا الحدود الحمراء مثل السور تحميك بإذن الله من الناس حاقدة و الخيانة...




"".......بكذا تعيش وأنت مرتاح... இ
لا تظلم احد ولا تجرح احد... இ
فقط عيش بإحساس طيب وخالي من الحقد والحسد.. இ
وقتها تشوف السعادة في حياتك وقلبك بإذن الله..""
ودي لكمـ وتقديري

صالح الحديثي
07-10-2010, 01:40 PM
ما رأيك أخي موسى بقصة الصحابي الذي ينام ولايحمل في قلبه حقد أوحسد على أحد وفي المقابل بشره النبي بالجنة لسلامة قلبه ، اللهم اجعلنا منها في الفردوس الأعلى وأخي موسى ووالدينا وأبنائنا وإخواننا والمسلمين أجمعين.

موسى الصبحي
07-11-2010, 01:31 AM
ما رأيك أخي موسى بقصة الصحابي الذي ينام ولايحمل في قلبه حقد أوحسد على أحد وفي المقابل بشره النبي بالجنة لسلامة قلبه ، اللهم اجعلنا منها في الفردوس الأعلى وأخي موسى ووالدينا وأبنائنا وإخواننا والمسلمين أجمعين

حياك الله اخي الكريم ............. استاذ صالح الحديثي

والله الذي لا اله الا هو لو عشنا بشيئ مما وقر في قلب ذلك الصحابي

لوفقنا الله تعالى لما نريد بما لايخطرعلى بال احد سواء كان ذلك في منتدى التطوير او

في اي امر من امور الحياة .................. ولكن نشكو ضعفنا وقلة حيلتنا وتسلط

الشيطان علينا الى الله تعالى ................. فكم منا قال وكتب ووعد وعاهد

ولكن لم يكن بلغة القلوب المؤمنة ................ فكان هباء تذروه الرياح

ارجوا ان لاتنزعجو ا فهو تذكير لي اولا ..... ولا خواني واخواتي .....

لعل الله يهدينا ويرحمنا

اكرر لك الشكر والتقدير على مرورك الطيب

رياض البطشان
07-13-2010, 05:51 AM
موضوع رائع وجميل
أخي موسى الصبحي
وفقك ربي وأسعدك

موسى الصبحي
07-15-2010, 07:18 AM
موضوع رائع وجميل
أخي موسى الصبحي
وفقك ربي وأسعدك

حياك الله استاذي الفاضل
مروركم اسعدني كثيرا
ويارب اجمعنا اخوانا متحابين فيك
في الدنيا والاخرة

منيرة
07-16-2010, 09:48 AM
أخي موسى
وصية إلى جميع أسرة التربية والتعلم ( رجال ونساء )
بارك الله لك .. وبارك الله فيك
تحياتي وتقديري

موسى الصبحي
07-16-2010, 08:39 PM
أخي موسى
وصية إلى جميع أسرة التربية والتعلم ( رجال ونساء )
بارك الله لك .. وبارك الله فيك
تحياتي وتقديري


نعم اختنا الفاضلة منيرة هي كذلك

وجزاك الله خير على تذكيرك ومرورك الكريمين

المشتاق الي الجنة
07-26-2010, 03:51 PM
إن التشخيص الفعلي والواقعي للنفس البشرية (الأمارة بالسوء ) وما يدور في رحاها من هواجس وأفكار تصنع شخصية شريرة تؤول بصاحبها إلى الهلاك والدمار والاندثار وراء (هوى النفس ) والرغبة الجارفة خلف متطلباتها ومتعتها وتحقيق كل ماتصبوا إليه بشتى الطرق والوسائل الشرعية وغير الشرعية 0





ولكن أخي المسلم الحبيب: هل خلوت بنفسك يوماً فحاسبتها عما بدر منها من الأقوال والأفعال؟ وهل حاولت يوماً أن تعد سيئاتك كما تعد حسناتك؟ بل هل تأملت يوماً طاعاتك التي تفتخر بذكرها؟! فإن وجدت أن كثيراً منها مشوباً بالرياء والسمعة وحظوظ النفس فكيف تصبر على هذه الحال، وطريقك محفوف بالمكارة والأخطار؟! وكيف القدوم على الله وأنت محمل بالأثقال والأوزار؟ قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ) [الحشر:18،19]. وقال تعالى: ( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) [الزمر:54].

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية).

موسى الصبحي
07-27-2010, 01:16 AM
مرحبا بك اخي العزيز ................... ابا عبدالرحمن


جزاك الله خيرا على المرور الكريم

ونشكرك على الاضافة القيمة للموضوع