المشتاق الي الجنة
06-18-2010, 06:17 PM
غاز الكيمتريل ( Alkimitril Gas ) هي مجموعة من المركبات الكيماوية يتم تجميعها بغرض استحداث الظواهر الطبيعية كالاستمطار أو إيقاف هطول المطر وإحداث البرق والرعد والأعاصير والزلازل ، وخفض درجات الحرارة ورفعها ،ونشر التصحر والجفاف بشكل اصطناعي في البقعة المستهدفة من الأرض .
ما سمعتموه ليس خيالا علميا انه واقع معاش ، فالولايات المتحدة طورت منه سلاحا فتاكا ، فتركيبة هذا الغاز تختلف باختلاف الهدف والغاية ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيود يد الفضة علي بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتتساقط أمطارا .
ومثال آخر على اختلاق ظواهر طبيعية بواسطة غاز "الكيمتريل" فيكفي أن تقوم طائرة نفاثة على علو مرتفع بنثر الغاز في الهواء لتنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس ، ما يؤدي إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي للبقعة المستهدفة فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات موجهة توجيها دقيقا .
استخدم هذا الغاز أول مرة في الاتحاد السوفييتي المنهار حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي ( نيكولاي تبسلا ) الذي صنف بأنه من أعظم علماء الهندسة المناخية في العالم بأسره ، والذي هاجر لاحقا مع كبار مساعديه إلى الولايات المتحدة الأمريكية !
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 ، حيث قامت وزارة الدفاع الروسية بإرسال طائرتين لرش الغاز في سماء موسكو وتحديدا في الميدان الأحمر لتشتيت السحب ، وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس ، حيث احتشد مئات الآلاف ،وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن .
طورت أمريكا أبحاثها على غاز ألكمي تريل ووصلت إلى حد استحداث الزلازل ، ويقال حسب تقارير أخيرة أن الزلزال الذي ضرب جزيرة (هاييتي) مؤخرا ، وأودى بحياة مئة ألف نفس بشرية ، وحول دولة كاملة إلى أثر بعد عين ، لم يكن ابتلاء من الله عز وجل ، إنما كان تجربة صغيرة لغاز الكميتريل أجرتها أمريكا على بلد جار لها .
نسال الله ان يحمينا واياكم وجميع المسلمين انه سميع مجيب
ما سمعتموه ليس خيالا علميا انه واقع معاش ، فالولايات المتحدة طورت منه سلاحا فتاكا ، فتركيبة هذا الغاز تختلف باختلاف الهدف والغاية ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيود يد الفضة علي بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتتساقط أمطارا .
ومثال آخر على اختلاق ظواهر طبيعية بواسطة غاز "الكيمتريل" فيكفي أن تقوم طائرة نفاثة على علو مرتفع بنثر الغاز في الهواء لتنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس ، ما يؤدي إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي للبقعة المستهدفة فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات موجهة توجيها دقيقا .
استخدم هذا الغاز أول مرة في الاتحاد السوفييتي المنهار حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي ( نيكولاي تبسلا ) الذي صنف بأنه من أعظم علماء الهندسة المناخية في العالم بأسره ، والذي هاجر لاحقا مع كبار مساعديه إلى الولايات المتحدة الأمريكية !
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 ، حيث قامت وزارة الدفاع الروسية بإرسال طائرتين لرش الغاز في سماء موسكو وتحديدا في الميدان الأحمر لتشتيت السحب ، وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس ، حيث احتشد مئات الآلاف ،وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن .
طورت أمريكا أبحاثها على غاز ألكمي تريل ووصلت إلى حد استحداث الزلازل ، ويقال حسب تقارير أخيرة أن الزلزال الذي ضرب جزيرة (هاييتي) مؤخرا ، وأودى بحياة مئة ألف نفس بشرية ، وحول دولة كاملة إلى أثر بعد عين ، لم يكن ابتلاء من الله عز وجل ، إنما كان تجربة صغيرة لغاز الكميتريل أجرتها أمريكا على بلد جار لها .
نسال الله ان يحمينا واياكم وجميع المسلمين انه سميع مجيب