رياض البطشان
06-15-2010, 12:26 AM
• جميل أن يشعر الطالب بأنك تشاطره همومه الخاصة، وأجمل من ذلك أن تساعده عملياً على حلها.
• عندما يكون المعلم قادراً على أداء خدمات عملية للطالب ثم يكتفي بالمشاركة الشعورية والكلامية فحسب؛ عندها قد تنقلب هذه المشاركة من صورتها الإيجابية إلى العكس تماماً!!
• جزماً إنك لا تملك عصا موسى لتزيل كل الصعوبات لدى الطالب.. إلا أن شعور الطالب أنك لو ملكت تلك العصا؛ لكان هو أول من تفكر به، يغنيه عن كثير من الأعمال الميدانية تجاهه.
• احرص على أن تستمد قوة تأثيرك في الطالب من واقع اهتمامك به. وتذكر أن واقعك مهما كان جيداً فإنه يفقد بريقه عندما لا يكون الطالب من ضمن اهتماماتك، فالناس ينطلقون من أنفسهم غالباً.
• إن تحقيق المشاركة الشعورية والعملية للآخرين أسهل بكثير مما نظن. إنها قد تتحقق باتصال خارج نطاق الهموم المشتركة .. أو بسؤال إضافي عما يسأله كل الناس.. إنها قد تكون أي تصرف صغير وغير متكلف تقوم به كل يوم.
• لا يستطيع الآخرون تقبلك لمجرد أنك تساندهم في بعض أزماتهم وأنت بعيد عنهم إنهم يطلبون ما هو فوق ذلك وأسهل في آن واحد.. إنهم يطلبون أن تعيش معهم أزماتهم؛ حتى وإن لم تستطيع حينها أن تقدم أي شيء لهم!!.
• ثق تماما أن المشاعر الإيجابية ليست شيء يصنع، وإنما اهتمام صادق تظهر آثاره قسراً.
• قال له: هذه مشكلتي فهل بقدرتك مساعدتي بمبلغ كذا.. أطرق إلى الأرض معتذراً بصمت العاجز وفي الصباح الباكر فاجأه بقوله لقد رأيت في المنام أني أعطيك نفس المبلغ الذي طلبته!! وهنا أجابه قائلاً: حسبي منك هذه الرؤيا، فقد أعطيتني بالفعل ما هو أغلى من المال.
• افتح في قلبك ملفاً خاصاً بالطالب تتابع فيه كل ما يحتاجه وما يستجد له، وتعامل مع هذا الملف باهتمام وسرية تدفع الطالب إلى مزيد من الثقة والانفتاح في تقبل ما تقدمه له من حلول وأفكار.
• عندما يكون المعلم قادراً على أداء خدمات عملية للطالب ثم يكتفي بالمشاركة الشعورية والكلامية فحسب؛ عندها قد تنقلب هذه المشاركة من صورتها الإيجابية إلى العكس تماماً!!
• جزماً إنك لا تملك عصا موسى لتزيل كل الصعوبات لدى الطالب.. إلا أن شعور الطالب أنك لو ملكت تلك العصا؛ لكان هو أول من تفكر به، يغنيه عن كثير من الأعمال الميدانية تجاهه.
• احرص على أن تستمد قوة تأثيرك في الطالب من واقع اهتمامك به. وتذكر أن واقعك مهما كان جيداً فإنه يفقد بريقه عندما لا يكون الطالب من ضمن اهتماماتك، فالناس ينطلقون من أنفسهم غالباً.
• إن تحقيق المشاركة الشعورية والعملية للآخرين أسهل بكثير مما نظن. إنها قد تتحقق باتصال خارج نطاق الهموم المشتركة .. أو بسؤال إضافي عما يسأله كل الناس.. إنها قد تكون أي تصرف صغير وغير متكلف تقوم به كل يوم.
• لا يستطيع الآخرون تقبلك لمجرد أنك تساندهم في بعض أزماتهم وأنت بعيد عنهم إنهم يطلبون ما هو فوق ذلك وأسهل في آن واحد.. إنهم يطلبون أن تعيش معهم أزماتهم؛ حتى وإن لم تستطيع حينها أن تقدم أي شيء لهم!!.
• ثق تماما أن المشاعر الإيجابية ليست شيء يصنع، وإنما اهتمام صادق تظهر آثاره قسراً.
• قال له: هذه مشكلتي فهل بقدرتك مساعدتي بمبلغ كذا.. أطرق إلى الأرض معتذراً بصمت العاجز وفي الصباح الباكر فاجأه بقوله لقد رأيت في المنام أني أعطيك نفس المبلغ الذي طلبته!! وهنا أجابه قائلاً: حسبي منك هذه الرؤيا، فقد أعطيتني بالفعل ما هو أغلى من المال.
• افتح في قلبك ملفاً خاصاً بالطالب تتابع فيه كل ما يحتاجه وما يستجد له، وتعامل مع هذا الملف باهتمام وسرية تدفع الطالب إلى مزيد من الثقة والانفتاح في تقبل ما تقدمه له من حلول وأفكار.