المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «التربية» تصر على نجاح مناهج الرياضيات والعلوم المطورة رغم «المعارضين»!



نـاصر
03-07-2010, 05:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

أسعد الله صباحكم بالخيرات ... والنسمات العطرات ...

اسعدني هذا الخبر صباح اليوم في صحيفة الرياض


جانب من الدورات التأهيلية لمشروع المناهج الجديد
تحقيق ـ راشد السكران


http://www.alriyadh.com/2010/03/07/img/006049954460.jpg

http://www.alriyadh.com/2010/03/07/img/202034456739.jpg


أقرت وزارة التربية والتعليم تدريس مناهج الرياضيات والعلوم المطورة في مدارسها ومضى على إقرارها نصف عام دراسي مما أحدث جدلا واسعا بين معارض ومؤيد، ففي حين ترى الوزارة ان المشروع يهدف إلى إعداد جيل من المبدعين والمبتكرين الذين يمكنهم توظيف الرياضيات والعلوم في نقل التكنولوجيا وتطبيقاتها ، والاستفادة من التطور التقني والتربوي الذي توفره بيوت الخبرة العالمية ليواكب النقلة الكبيرة التي تشهدها بلادنا ومرحلة التطور السريع في شتى المجالات لمنافسة دول العالم المتقدمة،ترى فئة من أولياء الأمور وبعض المعلمين والمعلمات أنه لا يخدم بوضعه الحالي التحول المأمول لمجتمع المعرفة ، حيث من الأولى قبل البدء بتطبيقه تأهيل البيئة المدرسية والهيئة التعليمية ومن ثم يأتي التطبيق .

«الرياض» طرحت الموضوع للنقاش بين كل الأطراف وظهرت بهذه النتائج ..

حشو وعدم تركيز

أم احمد معلمة مراحل أولية تقول: المناهج المطورة في العلوم والرياضيات يكثر فيها حشو المعلومات وعدم التركيز على معلومات أساسية، فبالنسبة لكتاب النشاط في هذه المناهج مهم ولكنه كبير بما يحويه من معلومات على سن الطالبة خصوصا في اولى ابتدائي ، فالانشطة فيه كثيرة ومتعددة المهارات ، وسببت تشتتا للمعلمة والطالبة، ولاتستطيع المعلمة توصيل المعلومة للطالبة بسهولة وذلك لقلة عقد دورات لتدريس تلك المناهج أو عقدها بما لايتناسب مع اوقات او ظروف المعلمات.

أما أم فراس موظفه فتقول: لدي ابنة في الصف الاول وابن في الرابع كلاهما يدرسان مقررات مطورة، وأجد صعوبة في فهم مواضيع المقررات ،وخاصة كتاب النشاط الذي اسميه دائما (الكتاب المهمل) لأن الوقت لايسعف للاطلاع عليه من المعلمين والمعلمات، واعتقد ان ذلك لكثرة الانشطة الموجودة فيه والتي لاتتفق مع عدد الحصص، مما ادى لاستبعاده من معظم المعلمات والمعلمين ، ولكن ولله الحمد انه مع بداية هذا الفصل بدأ الطلبة والطالبات بالتأقلم والتقبل على عكس الفصل الدراسي الاول، فحبذا لو يعاد النظر في تلك المقررات ومدى تناسبها مع سن الطلبة.

لاتتناسب وعمر أبنائنا

ولية أمر إحدى الطالبات تقول:فوجئت كغيري بما يحويه كتابي الرياضيات والعلوم المطورين من صعوبة بالغة حيث لم أستطع شرحه وفهمه جيداً لأساعد ابنتي، لأنها لاتتناسب مع عمر بناتنا فهي تحتوي على مسائل جبرية وأعداد ضمن المليون وأكثر وكذلك القياسات ، ناهيك عن مادة العلوم الصعبة التي تعتمد على الفرضيات والاستقصاء والتجارب، وما تحويه من مسميات تعتبر غريبة جداً على أطفال المرحلة الابتدائية ، فالأولى إعداد الكادر التعليمي أولا بتأهيلهم بالدورات المناسبة حتى يستطيعوا تطوير الطلاب، وكذلك المبنى المدرسي ومن ثم تطبيق المناهج المطورة.

يشاطرها الرأي مدير معهد العاصمة للمراحل الأولية الأستاذ عبدالله الدخيل الذي ابدى استغرابه من طرح هذه المناهج التي تعد أكبر من استيعاب أذهان الطلبة فالمناهج كما يقول : فيها عبارات لايمكن للطلبة فهمها في هذا السن كالطلب منه بأن يشرح الأنماط والقياس وما أدراك ، فالطالب خصوصا في هذا السن غير قادر على الاستيعاب.

ملل وتكرار

أما المعلمة فلة عبدالله الذياب - مرحلة ثانوية تقول:الإسهاب في المناهج وكثافتها وكثرة المعلومات وخاصة ثالث ثانوي أدى إلى إجهاد المعلمة والطالبة وتشتيت تركيزها، وكثرة الحصص المقررة سببت الملل للطالبة وللمعلمة أيضا لأنه يتعدى أحيانا الحصتين في اليوم مما يؤثر في المعدل عند ضربه في عدد الحصص لمرحلة الثاني والثالث الثانوي، وبذلك يكون نصاب المعلمة أكثر من 20 حصة ، وتكرار بعض الدروس من المرحلة المتوسطة يزيد من تفاقم المشكلة ،وحرص المعلمة على إنهاء المناهج في الوقت المناسب بدون معرفة استيعاب الطالبة يسبب ازدحام المعلومات وكثرتها زيادة على ازدحام الفصول بالطالبات.وعدم توفر الوسائل التعليمية الحديثة كالتي تهتم بها الدول الاوروبية، ووجود بعض الدروس والابواب غير المتكاملة التي لاتناسب مستوى تفكير الطالبة وعمرها مثل الهندسة الفراغية وهذه العوامل تؤدي لضياع الهدف الرئيسي لتدريس المادة وخاصة الرياضيات التي هي رياضة للعقل ومرونة للتفكير.

دورات غير مجدية

معلم مرحلة أولية فضَّل عدم ذكر اسمه حضر العديد من الدورات التي تقيمها الوزارة للتعريف بالمناهج المطورة للصف الاول والرابع (رياضيات) يقول: كانت أول دورة حضرتها مدتها يومان ولم تكن بالشكل المرضي لعدة اسباب منها أن معد الدورة (موجه رياضيات) ولم يكن ملما بالمنهج بشكل جيد فقام بالتركيز على أشياء شكلية منها كتابة العناصر والتركيز على درس في الصف الاول (النمط)الذي اخذ يوما كاملا من ايام الدورة، وهذا الدرس أوجد مشكلة للمعلم والتلميذ والبيت ولم يكن مناسبا في هذه المرحلة.

وأضاف: وبعد بداية الفصل الدراسي الاول قمت بالدخول الى عدة منتديات فوجدت معلمين أحدهم لم يفهم كيف يدرس المنهج والآخر لا يعرف كيف يوزع المنهج وآخر يسأل كيف أشرح؟! وهل الكتاب هو الاساس ام كتاب التمارين، وبعد زيارة المشرفين للمدارس اكتشفوا الفضائح منها عدم إلمام المعلمين بطريقة عرض الدرس وامور كثيرة لم اطلع عليها وكان الحل لديهم بعد شهر من الدراسة ان يتم توزيع كتاب المعلم لكل مدرسة فبذلك اعتبروا انها حلت المشكلة فاخذت نسخة من كتاب المعلم ولكن لم يغير من الموضوع شيء.

حسبة بسيطة

ويضيف، وفي حسبة بسيطة نجد أن منهج رابع يحتاج فيه الكتاب الاساسي إلى 65 حصة أي يزيد على كتاب التمارين في 18حصة، والفصل فيه 40 طالبا. يقول:فاتحدى أي مشرف او قائم على هذا التطوير تطبيق المنهج بالشكل المطلوب فالكتاب الاساسي وكتاب التمارين للصف الرابع لايوجد في اكثر الدروس مكان مناسب للحل ، فالقائم على التطوير لم يكن من الميدان فهو للأسف عبارة عن اشخاص ينتمون لشركات لا تمت للميدان بأي صلة.

تطويرأم ارباك؟

أما المعلم سلطان بن تركي معلم علوم ابتدائية بالمحمدية في بيشة فقد كتب في بدايات مشروع التطوير : لقد اصبح الميدان التربوي حقل تجارب ومن المعلوم ان كثرة التجارب في الميدان التربوي تربك كل من يعمل في الميدان من معلم الى طالب الى هيئة ادارية او اشرافية، وأضاف: إن مشروع تطوير الرياضيات والعلوم كفكرة رائع ،ولكن التطبيق يحتاج مزيدا من الدراسة، لأنه مطلوب من الطالب في الصف الاول الابتدائي ان يقرأ ويكتب في منهج العلوم ويسجل الانشطة بيده وهولم يتقن بعد معرفة الحروف الهجائية , والمشروع انتجته شركة ميجروهيل الامريكية التي اعتمدت في ان طلاب الصف الاول في امريكا جميعهم درسوا في رياض الاطفال وعندنا لم يتجاوز عدد رياض الاطفال في المملكة الف روضة، ونخشى ان يلحق هذا المشروع بسابقيه والضحايا تزداد نتيجة العشوائية والارتجالية.


التجربة صنعتني

ولكن بعد مرور فصل كامل على تطبيق مشروع المناهج تغيرت نظرته عنها فكتب: اعترف اني قد كتب مقالا حول المناهج المطور تحت عنوان (تطويرٌ أم إرباك) وكان ذلك نتيجة إرهاصات معينة وتعجلت فيه كثيرا ربما للفوقية التي تعامل بها معنا المدرب خلال اجتماعه بنا ، وهذا الاجتماع السلبي له دور كبير في خروج ذاك المقال، والآن وبعد ان وضعت الحرب اوزارها وبعد ان مارست التطوير تغيرت النظرة تجاه منهج تطوير العلوم والرياضيات ، فقد توصلت الى نتيجة اعتقد انها مهمة من وجهة نظري ، فمن خلال المنهج الجديد لمست أن الطلاب المتدنية مستوياتهم كانوا اكثر تفاعلا مع المنهج الجديد وتحسنت مستوياتهم الى درجة لم اكن اتوقعها، وارجع ذلك الى ان المنهج الجديد يهتم بالجانب العملي والمهاري.

صعوبة وتأقلم

أما معلمة العلوم للصف الرابع ابتدائي سارة النافع مع المديرة شرعا القحطاني فعلقتا على هذا الموضوع بقولهما : تطوير مناهج العلوم والرياضيات لايمكن القول عنه الا انه رائع جدا وخطوة سليمة تجاه التنمية الشاملة للمجتمع، ولكن بالنسبة لتأقلم الطالبات مع المناهج قالتا : لقد واجهنا صعوبة في الفصل الدراسي الاول، ولكن مع مرور الوقت وعمل اجتماعات مع امهات الطالبات وتعريفهن بالمشروع لاحظنا تطورا وتفاعلا ينمو باستمرار ولله الحمد، ولكن هناك بعض الفجوات في المشروع ولكن نتوقع انه من الممكن تلافيها،مثل عدم مناسبة كم المنهج مع الزمن المخصص له حيث تحتاج المناهج لوقت اطول لانهائها.

استقصاء علمي وتفكير

الأستاذ محمد البيشي المدير التنفيذي في الإدارة العامة للمناهج والمشروع الشامل لتطوير المناهج يقول:المشروع يتمثل في مواءمة سلاسل عالمية متميزة لمناهج الرياضيات والعلوم الطبيعية لجميع مراحل التعليم العام(إبتدائي متوسط ثانوي) في المملكة ، للاستفادة من الخبرات العالمية المتميزة في هذا المجال بما يواكب الدول المتقدمة لبناء جيل إيجابي قادر على حل مشكلاته ومشكلات مجتمعه ووطنه ويسهم بشكل فاعل في بنائهما ورقيهما ومنعتهما.

ومن أهدافه بناء مناهج الرياضيات والعلوم والمواد التعليمية الداعمة لها ( الكتب المدرسية ، أدلة المعلمين والمعلمات،كراسات النشاطات، كراسات التجريب العلمي ، الشفافيات ، الأقراص التعليمية المدمجة ) بما يضاهي احدث ما توصلت له الدول المتقدمة في هذا المجال، والحصول على أحدث ما توصلت إليه مؤسسات ومراكز البحث العلمي من المعايير والبحوث التقويمية في مجال تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية على المستوى الدولي.


د. نايف الرومي
مجتمع معرفي أولا

أما مساعد الأمين العام لمشروع العلوم والرياضيات الأستاذ شاكر ناصر الشريف فتحدث ل " الرياض" وقال: إن مشروع الرياضيات والعلوم يعد ثقافة تحث على الاستقصاء العلمي وحل المشكلات، والتفكير الناقد قبل أن يكون مادة علمية جامدة ، فهو بيئة ومناخ للحوار والنقاش العلمي والبحث قبل أن يكون تقنية ، وهو فهم عميق للمادة العلمية يركز على صحة ودقة المفهوم قبل أن يكون ضخا للمعلومات، وأضاف: والوصول لمجتمع المعرفة يتطلب توافر المعارف والمهارات والقدرات المناسبة وفق المعايير العالمية.

التغيير والمعارضات

وأضاف الشريف: كل تغيير من الطبيعي أن يواجه بمعارضة في البداية ولكن المعارضة تخف حدتها مع الانغماس والفهم لمرامي واهداف المنهج الجديد.

5مليار ريال للمشروع

يؤكد د. نايف الرومي وكيل الوزارة للتطوير التربوي بوزارة التربية والتعليم الذي واكب المشروع منذ بداياته أن مشروع تطوير الرياضيات والعلوم هو أحد المشاريع الطموحة وخُصص له مليار ريال، وتم العمل فيه وفق معايير عالمية مع التركيز على آخر ماتوصلت إليه الأبحاث في هذا المجال وتطوير قدرات وكفايات المعلمين والمعلمات لتتواكب مع المعايير العالمية وتحسين البيئة التعليمية ونقل صناعة المواد التعليمية إلى بلادنا حيث تمت الاستعانة بأحدث طبعة من سلاسل "ماك قروهل" الأمريكية للرياضيات والعلوم بجميع مكوناتها المتطورة.

تقييم تطبيق المشروع

الايجابيات والسلبيات للمشروع تتمثل في مواءمة سلاسل عالمية متميزة للاستفادة من الخبرات العالمية المتميزة في هذا المجال بما يواكب الدول المتقدمة لبناء جيل إيجابي يسهم في رقي مجتمعه ووطنه.

والمشروع يعد أحد المشاريع الطموحة وخُصص له مليار ريال، وتم العمل فيه وفق معايير عالمية لتطوير قدرات وكفايات المعلمين والمعلمات لتتواكب مع المعايير العالمية وتحسين البيئة التعليمية ونقل صناعة المواد التعليمية إلى بلادنا.

أما الدورات التي تقيمها الوزارة للتدريب على المناهج المطورة لم تتمكن من الوصول لأهدافها بسبب عدم احترافية المدربين.

ولازال المعلم والمعلمة أقل مما يتطلع اليه مطورو هذه المناهج بالرغم من إخضاعهم للتدريب المكثف ، لكن تدريبهم لم يلامس احتياجاتهم النفسية لإذابة الوهم بصعوبة تلك المناهج بالرغم من سلاستها.

البيئة المدرسية لست مؤهلة لتطبيق المشروع وتحتاج لإعادة هيكلتها بما يتناسب وأهمية المناهج ويساعد على تنفيذها.

وتحتاج المناهج المطور لزيادة الحصص المقررة وتقليل الطلبة في الفصول .

والمشكلة أن المعلم والمعلمة غير المؤهلين أوجدا لدى الطلبة رهبة التغيير فثبطا الهمم وزرعا حواجز لم تستطع الوزارة تجاوزها..

رياض البطشان
03-07-2010, 06:19 AM
الحقيقة أنه كلام في الصميم

ووضع نقاطاً كثيرة لم تكن على الحروف

ولكن لا زلت أقول وسوف أقول

عامل الوقت عاملٌ كبير في نجاح أي مشروع

مع الأخذ بالأسباب بالشكل الصحيح والمناسب

تعزيز للإيجابيات وتقلل من السلبيات وتذليل العوائق والصعوبات

وهذا الكلام شامل لكل من يريد التطوير والتغيير للأحسن

على كافة المستويات

الحربي
03-07-2010, 10:40 AM
يا اخواني أقسم بالله العظيم إن المناهج افضل بكثير لكن يجب أن نقف وقفة لتخريج جيل مبدعز
المناهج تحتاج إلى مجهود أكثر من ذي قبل .

بارك الله لنا في أجيالنا ..

بسمة
03-07-2010, 12:05 PM
يعني عاجبتهم المناهج القديمة؟

أنا عن رأيي عاجبتني جدا المناهج المطورة

لكن كل مافي الموضوع اننا نحتاج لوعي أكثر بما يحتويه المنهج

ووعي أكثر وأكثر بتنويع اساليب التدريس

ووعي أكثر وأكثر بعدم اهمال عقلية الطالب واتهام المنهج انه لا يناسب عقليته

كيف عرف طالب في الصف الرابع الابتدائي بأهم أسرار الجوال الذي بين يديه؟

كيف عرف بأفضل انواع السيارات ومواصفات السيارة التي يريد ان يشتريها مستقبلا؟

كيف عرف معلومات دقيقة وهامه عن النت والكمبيوتر ؟

كيف استطاع ان يعرف اسماء اللاعبين وتواريخ فوزهم في المنتخب الذي يشجعه ؟

غير انه أراد وحاول وبحث فاستطاع

الموضوع يكمن في تشجيع الطالب على حب العلم

والباقي ترى سهل وينحل مع الزمن



تحيتي للجميع

فهد الرحيلي
03-07-2010, 06:55 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التربية تصر على نجاح المناهج المطورة رغم المعارضين

حياك الله أستاذ شاكر الشريف ، موضوع أكثر من رائع ، وحوار توافق وتضاد وهذا بحد ذاته جميل جداً

أنا مع التربية في إصرارها على نجاح المناهج ، بشرط أن لا تغفل الجوانب الأخرى التي تعين على تحقيق هذا الإصرار وجعله واقع ملموس، ومنها كما ذكر في الموضوع :
إعادة هيكلة البئية المدرسية بما يتناسب وأهمية المناهج ويساعد على تنفيذها
نعم نحتاج إلى تغيير كثيراً من الأنظمة العتيقة داخل بيئة التعليم ككل وليس البيئة المدرسية وحدها ، حتى نواكب التطوير العالمي من خلال أدوات فاعلة جداً:
مباني مدرسية ذات مواصفات تجعل المدرسة بيئة جاذبة للطلاب ، أعداد الطلاب في الفصول ، تطوير مهني حقيقي للمعلمين، أنظمة تقويم حقيقية وليست وهمية كماهو موجود حالياً ، تغيير في خطط المناهج الدراسية وعدد الحصص بمايتوافق مع كل مقرر
ياصديقي : اليوم يبنون مبنى حكومي جميل جداً وغداً يخصصون جزء بكل الفناء المدرسي لتلك المدرسة والمعد للطلاب لبناء مبنى أخر بحجة عدم توفر الأرض !!!!!!!!!!!!! يجب بل ويجب أيضاً ( أن نأخذ في عين الاعتبار كل العوامل ) إذا أردنا التطوير الحقيقي ( حتى لا يكون من التقويم الوهمي )

أكرر لك تحياتي وتقديري

الأفق
03-08-2010, 01:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التربية تصر على نجاح المناهج المطورة رغم المعارضين

حياك الله أستاذ شاكر الشريف ، موضوع أكثر من رائع ، وحوار توافق وتضاد وهذا بحد ذاته جميل جداً

أنا مع التربية في إصرارها على نجاح المناهج ، بشرط أن لا تغفل الجوانب الأخرى التي تعين على تحقيق هذا الإصرار وجعله واقع ملموس، ومنها كما ذكر في الموضوع :
إعادة هيكلة البئية المدرسية بما يتناسب وأهمية المناهج ويساعد على تنفيذها
نعم نحتاج إلى تغيير كثيراً من الأنظمة العتيقة داخل بيئة التعليم ككل وليس البيئة المدرسية وحدها ، حتى نواكب التطوير العالمي من خلال أدوات فاعلة جداً:
مباني مدرسية ذات مواصفات تجعل المدرسة بيئة جاذبة للطلاب ، أعداد الطلاب في الفصول ، تطوير مهني حقيقي للمعلمين، أنظمة تقويم حقيقية وليست وهمية كماهو موجود حالياً ، تغيير في خطط المناهج الدراسية وعدد الحصص بمايتوافق مع كل مقرر
ياصديقي : اليوم يبنون مبنى حكومي جميل جداً وغداً يخصصون جزء بكل الفناء المدرسي لتلك المدرسة والمعد للطلاب لبناء مبنى أخر بحجة عدم توفر الأرض !!!!!!!!!!!!! يجب بل ويجب أيضاً ( أن نأخذ في عين الاعتبار كل العوامل ) إذا أردنا التطوير الحقيقي ( حتى لا يكون من التقويم الوهمي )

أكرر لك تحياتي وتقديري





أما مساعد الأمين العام لمشروع العلوم والرياضيات الأستاذ شاكر ناصر الشريف فتحدث ل " الرياض" وقال: إن مشروع الرياضيات والعلوم يعد ثقافة تحث على الاستقصاء العلمي وحل المشكلات، والتفكير الناقد قبل أن يكون مادة علمية جامدة ، فهو بيئة ومناخ للحوار والنقاش العلمي والبحث قبل أن يكون تقنية ، وهو فهم عميق للمادة العلمية يركز على صحة ودقة المفهوم قبل أن يكون ضخا للمعلومات، وأضاف: والوصول لمجتمع المعرفة يتطلب توافر المعارف والمهارات والقدرات المناسبة وفق المعايير العالمية.

التغيير والمعارضات

وأضاف الشريف: كل تغيير من الطبيعي أن يواجه بمعارضة في البداية ولكن المعارضة تخف حدتها مع الانغماس والفهم لمرامي واهداف المنهج الجديد.




اعجبني رأي الأستاذ شاكر
واعجبني رأيك أيضا استاذ فهد



بالنسبة لي شخصيا
انا متفائل جدا بنجاحه
ألا يكفي مناهجنا التقليدية السابقة
وياليتنا طبقنا النظرية السلوكية كما ينبغي
بل أن المعلم لايكترث لها
طبعا لاأعمم
بل اقول
الغالبية العظمى
لم تطبق مناهج العلوم السابقة وفق نظريتها السلوكية
بل اعتقد ان الواقع يقول
اننا انتقلنا من المناهج التقليدية التي يكون المعلما محورا وسيدا وزعيما فيها يصب المعارف في رأس الطالب دون استيعاب ولاينظر الى الأهداف السلوكية ولايقيم عليها استراتيجيات تدريس تحقق تلك الأهداف. ،،، الى المناهج الحديثة التي بدأ الطالب يجري الأنشطة بنفسه او مع زميله أو زملائه ،،انشطة متنوعة متعددة تثير دافعية الطلاب متى ماطبقها المعلم كما ينبغي .
اعتبر هذا العام تغيير ثقافة المعلمين نحو التدريس .
والسنوات القادمة حبلى بالمفاجآت الساره بمشيئة الله .

بيئات التعلم تحتاج الى اعادة نظر
والمبنى المدرسي يحتاج الى اعادة نظر
كم اتمنى ان اشاهد المباني المدرسية ذات غرف واسعة مؤلفة من دور واحد فقط بنظام افقي تحتوي كل غرفة صف على جميع التجهيزات المناسبة .

شكرا لصاحب الموضوع والشكر موصول لمن شارك

أبو سعود
03-09-2010, 10:53 PM
المناهج الجديدة ممتازة بل رائعة لكن لايوجد مساند لها غير كتاب النشاط حتى أن كثير من المدارس لم يتوفر بها الأدوات المساعدة سواء مخبرية لإجراء تجربة أو علمية مشاهدة " شريط فيديو - cd " فالنظرية إذا لم تجرب أو تشاهد فائدة تكون قليلة وتنسى لابد للنظريةمن تطبيق .

ولا نغفل منهج العلوم القديم كان ممتاز لكن ينقصة الأدوات المساعدة في كثير من المدراس طبعا أقصد العلوم من عام 1419هـ

ندااء العقل
03-15-2010, 07:33 PM
يعدّ مشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية الذي تم إقراره من العلامات الفارقة في تطوير العملية التعليمية والسعي بها نحو آفاق أرحب وعوالم أوسع من الرقي والتغير.
نظرا لأنه ينقلنا من القوالب النمطية التقليدية إلى أنماط حديثة في الفكر التربوي التي تتركز على التفاعل الإيجابي والتعلم النشط القائم على تبادل الأدوار واكتساب المعرفة من خلال الممارسة والوصول إلى الأهداف عن طريق المحاولة والخطأ والتفكير المنطقي المتدرج .
كما أنه يجعل الطالبة محور العملية التعليمية ويعمل على إكسابها المهارات الحياتية بصورة عملية دون الاعتماد على النظريات التربوية القائمة على الحفظ والتلقين وإلقاء المحاضرات النظرية .
هذا المشروع هو بمثابة نقطة البدء لتقديم خدمة تعليمية متميزة قادرة على تقريب الهوة التكنولوجية والفجوة العلمية بيننا وبين من سبقنا في هذا المجال .
لو تأملنا في إيجابيات المناهج المطورة نجد إنها :
- تنقلنا من التدريس التقليدي إلى طرق تدريس متنوعة والخروج من رتابة الصف الدراسي إلى مصادر متعددة للتعلم
- استخدام إستراتيجيات تربوية مبتكرة في العملية التعليمة مثل العصف الذهني والتعلم التعاوني والذاتي والخيال والتخيل
- التعامل مع مهارات التفكير العليا حيث اهتمت بالتركيز على تنمية شخصية المتعلم و تطوير قدراته على التفكير المنظم و الإبداع أكثر من تحصيل المعلومات مما أدى ذلك إلى تنمية مهارات التفكير لديه و القدرة على استخدامها في فهم الموافق المتجددة و حل المشكلات عن طريق التحليل و النقد و الربط بين الأسباب و النتائج .
- توعية الطالبات على تحمل المسؤولية وذلك بتوزيع المهام وتقسيم العمل إلى مجموعات
- إبراز مواهب الطالبات واكتشافها وتنويع مصادر وأساليب التعلم بما يتناسب مع الفروق الفردية للطالبات
- تأكيد ترسيخ المعلومة من خلال كتاب النشاط و ساهم في توسيع الأفاق المعرفية لدى الطالبة
- ساهم في تغير الشيء الكثير من شخصية الطالبة من شخصية تواكلية إلى شخصية متفاعلة متعاونة معتمدة على نفسها
- يركز المنهج على الأفكار الحياتية التي يحتاجها الطالب حيث تتضمن نماذج و تمارين من واقع الحياة.و يتم ربط المنهج بتطبيقاته العملية فتكون بالنسبة له أسلوب معيشة و ذات مهام وظيفية في حياة الطالب فيساعده على تركيب الأجوبة بنفسه و لغته .
- يتعمد المنهج على الاستكشاف و الابتكار في كل فصل لبعض الدروس حيث يعطي الحرية للمتعلم لارتياد آفاق مجهولة ليولد منها أفكار و خبرات جديدة قد تصل للإبداع و للابتكار .
ومن السلبيات التي تأخذ على المنهج
عدد أسابيع الدراسة لا تكفي لإنهاء المادة بالشكل المطلوب حسب فلسفة واهداف المشروع

صباح الورد
03-15-2010, 09:51 PM
ما نقول الاالله يجزي القائمين على هذا المشروع خير الجزاء

غالية السويدي
04-02-2010, 04:13 PM
المناهج الجديدة نقلة نوعية في تفكير الطلاب والطالبات والإرتقاء بالعملية التعليمية ولكن لابد أن نصبر ونأخذ بأيدي المعلمين والمعلمات للوصول للهدف المنشود ومحاولة تذليل العقبات . فتطبيق المشروع يحتاج لوقت وجهد في البداية ثم بعد ذلك تسير الأمور على مايرام. أيضاً لابد أن يصاحب تطبيق المشروع دورات للمعلمين والمعلمات ليكون لدى المعلمين والمعلمات نوع من التكامل ومنها مثلاً/ الإدارة الصفية ـــ استراتيجيات التدريس الحديثة ـــ فن التعامل مع الطالبات ــ دمج مهارات التفكير ـــ التواصل الرياضي (بالنسبة للرياضيات ) ــ الحوار الصفي
فكثير من المعلمين والمعلمات يحتاجون لمثل هذه الدورات المساندة...

المبادئ السامية
04-04-2010, 11:12 AM
المنهج الجديد ان شاء الله ناجح بكل المقاييس

إبراهيم مرغوب
04-06-2010, 08:24 AM
نعم لكل شيء جديد مواجهة من البعض
لكن بات من الواضح أثر هذه المناهج المطورة علينا
كم استفدت من أساليب وطرق التدريس
وكم من المعلومات والمفاهيم الجديدة
قال لي احد المعلمين لو تقدموا نشرة للمعلمين ليعرفوا ان بلوتو قد أخرج من المجموعة الشمسية
مع أنه ورد في الكتاب لكن قد لا ينتبه لحداثة المعلومة بعضهم


شكرا أستاذي شاكر الشريف على وجه الخصوص على دعمك منقطع النظير للإرتقاء بشأن المعلمين والمشرفين والطلاب
والله يوفقك...

مها الغامدي
04-06-2010, 09:46 PM
أما المعلمة فلة عبدالله الذياب - مرحلة ثانوية تقول:الإسهاب في المناهج وكثافتها وكثرة المعلومات وخاصة ثالث ثانوي أدى إلى إجهاد المعلمة والطالبة وتشتيت تركيزها، وكثرة الحصص المقررة سببت الملل للطالبة وللمعلمة أيضا لأنه يتعدى أحيانا الحصتين في اليوم مما يؤثر في المعدل عند ضربه في عدد الحصص لمرحلة الثاني والثالث الثانوي، وبذلك يكون نصاب المعلمة أكثر من 20 حصة ، وتكرار بعض الدروس من المرحلة المتوسطة يزيد من تفاقم المشكلة ،وحرص المعلمة على إنهاء المناهج في الوقت المناسب بدون معرفة استيعاب الطالبة يسبب ازدحام المعلومات وكثرتها زيادة على ازدحام الفصول بالطالبات.وعدم توفر الوسائل التعليمية الحديثة كالتي تهتم بها الدول الاوروبية، ووجود بعض الدروس والابواب غير المتكاملة التي لاتناسب مستوى تفكير الطالبة وعمرها مثل الهندسة الفراغية وهذه العوامل تؤدي لضياع الهدف الرئيسي لتدريس المادة وخاصة الرياضيات التي هي رياضة للعقل ومرونة للتفكير.
___________________________________

الآن ، ماعلاقة 2ع و 3ع بالمشروع ؟

:rolleyes:

عبدالإله
04-06-2010, 10:58 PM
للي جالس على الكرسي وتحت المكيف

وغير متواجد في الميدان فلا يصدر احكام بالجزم بنجاحه

المعلم والمعلمه هم من يصدر قرار بنجاح المشروع

لانهم هم من يتعب

وجه نظر

احمد بن سالمين
05-04-2010, 03:21 AM
اولا اشكر جميع الكلمات وصراحة المفروض نكتفي بعرض مميزات وسلبيات المنهج لانه اصلا محتاجين مثل هذا المنهج بس الصدمة باقي تأثيرها وبدل جميل وسي نحاول نعالج الصدمة وياليت بنفس المنهج جربوا
وكما يقول المثل الصيني
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام

مسك الفيزياء
05-28-2010, 10:09 PM
المعلم والمعلمة الي استوعبوا المنهج وبذلوا وسعهم في تحقيق اهدافه اجمعوا على ان المنهج المطور احياهم بعد أن كانوا على مشارف قتل مواهبهم من المناهج القديمة

وأما من كان من أول مرة أستلم فيها الكتاب الجديد وهو يقلب صفحاته ويقول ليش حاطين صورة ضفدع على الغلاف ما لقوا أحسن منه؟؟ مره واثقين من طلابنا مافلحوا في المناهج القديمة يفلحون بالمطور؟؟........الخ من العبارات المحبطة
فهذا حكم بالفشل حتى قبل يجرب

ولا ننسى أي مشروع في البداية لابد يواجه صعوبات لكن حرام نحكم على نجاحه الآن خلوا المشروع ياخذ فرصته

ودائما أحب أردد (أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا)

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

الهيليوم
08-12-2010, 03:22 PM
أخواني وأحبائي
المناهج المطورة للرياضيات والعلوم لا يختلف أحد على جودتها وفائدتها المستقبلية للطلاب وبالتالي للمملكة ككل من خلال مخرجاتها ولكن :
يجب أن يكون نقاشنا عن السلبيات التي أغفلت في بداية المشروع وأثناء المشروع خرجت لنا سلبيات كثير لماذا لا نجمع هذه السلبيات ونقوم بتأطيرها لنعمل على نجاحة في السنه القادمه , نحن دائما نتحدث كثيراً ولا نعمل.
أنا أرى أن جزء الخطأ الأساسي كان في بداية المشروع حيث :
. لم تفعل حقيبة التجارب العلمية للتجارب الإستهلالية والمسلية في الكتاب
فأصبح كتاب التجارب العلمية عبئاً على الطالب والمعلم .
. الدورات التي كانت تقام للتهيئة للمناهج المطورة كانت تقام للمشرفين التربويين , وهم بدورهم ينقلونها للمعلمين , كان من الأولى أن تقدم الدورات للمعلمين مباشرة فهم من يرتبط بالميدان وبالمنهج والطلاب ( أم علينا التطبق والصمت )
سيأتي من يقول كيف نقدم دورات لجميع معلمين الرياضيات والعلوم للصف الأول الثانوي فهنا تأتي مرحلة التخطيط للمشروع قبل البداية .
. التأخير في احضار كتاب الطالب والمعلم ففي بعض المدارس لم تأتي إلا بعد شهر ونصف فخلال الشهر بدأت هذه المدارس بالمنهج القديم وبعدها بالمنهج المطور .
. عدم رسم الصورة المتكاملة للمنهج من الصف الأول الثانوي إلى الصف الثالث الثانوي .
حقيقتاً بالنسبة لرأيي تكفيني النقطة الأولى .
فأعتقد أنه من خلال ما سبق ظهرت وبقوة ردة الفعل من المعلمين والطلاب وأولياء الأمور على فشل المشروع , وحديثهم عن أنه عملية نسخ فقط وعملية ربحية وهكذا من الكلام .

نحن نعلم في قرارة أنفسنا أن المناهج الجديدة ممتازة جداً من الناحية العلمية وجعل المتعلم محور التعلم واستخراج طاقاته وقدراته وتطوير أسالي وطرق المعلم في توصيل المعلومة والتفاعل الحاصل بين المعلم والمتعلم والمنهج .

ولكن تطبيقنا يعتمد على الإجتهادات الشخصية

خيري
08-29-2010, 08:25 AM
متابع


والى الامام

ابو رناد
09-11-2010, 09:35 AM
كثير من الاخوان امتدح المنهج الجديد
ليست المشكلة في تطوير المنهج
انما المشكلة في تطوير المعلم
هناك من المعلمين من كان يطبق الكثير من مهارات المشروع في المناهج السابقة وكان انتاجية الطلاب مدهشة
الآن تغيرت المناهج
لكن المعلم لم يتغير
هذا التطور في مستوى الطالب هو مقارنة بالمناهج السابقة باعتبار كثافة المعلومات وكثرة الانشطة المتوجب على الطالب عملها
لكن هذا التطور لم يوازي الأهداف التي وضعت من أجله وذلك بسبب :
كثافة المعلومات على الطالب
ضغط المنهج وعدم كفاية الوقت اللازم له سواء وقت الحصة أو خلال الفصل الدراسي
تكون مصطلحات وتعريفات جديدة على الطالب
عدم تناسب البيئة المدرسية للمنهج كعدم توفر الاماكن المناسبة للتعلم وكثرة الطلاب وقلة الوسائل
يجب أن نراعي الطالب في تحصيله للعلم فهو لايتعلم الرياضيات فحسب

شهدان
10-20-2010, 12:16 AM
المناهج الجديدة مناهج ممتازة جدا والذين يعارضون هذه المناهج من المعلمين يبدو أنهم تعودوا على الكسل والنوم العميق لأن المنهاج السابقة هي مجرد تسلية وتضييع للوقت والذين يحنون إليها وينتقدون المناهج الجديدة إما لسبب أنهم وجدوا نقطة الضعف لديهم وهي أنها فوق مستواهم ولا يريدون البحث والإطلاع وتطوير أنفسهم

صباره
11-01-2010, 10:17 PM
:) المناهج المطوره جميله للمرحله المتوسطه والثانويه <ادرس 2متوسط واول ثانوي>...
اما بالنسبه للابتدائي فهي كلام نظري كثير وبصراحه كل ماتعمقت بالمنهج زاد الكلام والحشو وهذا كلام الكثير من المعلمات والامهات...
ارجو من الوزاره ان تراجع مناهج الابتدائي بأن يضعوا صور اكثر وكلام اقل وليس العكس ..إن شاء الله ان التربيه تاخذ كلامنا بعين الاعتبار لانه ليس من المعقول ان الشكوى تكون من فراغ ..~