اناهيد
01-26-2010, 03:33 PM
قراءة في أهمية التكامل في التعليم لما له من حل لمشكلات عديدة واجهة المعلمين والمعلمات عند تدريس مقرر العلوم من حيث القراءة والصياغة التعبيرية وتدوين العبارات العلمية السليمة من قبل الطلاب والطالبات .
لذا وجدت في هذه المذكرة الفائدة وتمنيتها للجميع ...
لقد أصبحت ظاهرة الضعف اللغوي التي تشاهد عند الطلاب مثار قلق لجميع المهتمين بشؤون التربية؛ ذلك لأنها تؤدي إلى تدني مستوى تحصيل الطلاب في جميع المواد الدراسية،حيث أثبتت كثير من الدراسات والتجارب أن إتقان الطالب للغة يساعده على التقدم في المواد الأخرى التي تعتمد في مجملها على الفهم القرائي، فالطالب المتمكن من اللغة يفهم ما يقرأ بسرعة، وكلما زاد تمكنه من القراءة والكتابة قل الجهد الذي يبذله فيهما ليوفره لفهم ما يقرأ ويكتب، وكلما زاد الجهد في القراءة والكتابة كان ذلك على حساب الفهم والتمكن من المعارف والمهارات التي ينبغي عليه أن يحصلها. فتمكن الطالب من اللغة يوفر جهدا كبيرا على المعلمين في جميع التخصصات إنسانية كانت أم علمية؛ ليصرفه إلى تحقيق أهدافه الخاصة بمادته. كما أن الضعف اللغوي يجعل التقويم بعيدا عن الموضوعية؛ فالمعلم يجد في ذلك صعوبة خاصة في غير مادة اللغة العربية، حيث لا يستطيع معرفة ما حصله الطالب لضعف في تعبيره أو كتابته، مما يجهد المعلم لسبر غوره للوصول إلى تقويم موضوعي إلى حد ما.
إذن فالضعف اللغوي هو عدم قدرة المتعلم على القراءة والكتابة بشكل سليم، وعدم قدرته على التعبير عن آرائه وحاجاته بلغة سليمة.
هذه المقدمة ولكم رابط المذكرة
http://arabsh.com/zu7vg7xcxbg5.html
لذا وجدت في هذه المذكرة الفائدة وتمنيتها للجميع ...
لقد أصبحت ظاهرة الضعف اللغوي التي تشاهد عند الطلاب مثار قلق لجميع المهتمين بشؤون التربية؛ ذلك لأنها تؤدي إلى تدني مستوى تحصيل الطلاب في جميع المواد الدراسية،حيث أثبتت كثير من الدراسات والتجارب أن إتقان الطالب للغة يساعده على التقدم في المواد الأخرى التي تعتمد في مجملها على الفهم القرائي، فالطالب المتمكن من اللغة يفهم ما يقرأ بسرعة، وكلما زاد تمكنه من القراءة والكتابة قل الجهد الذي يبذله فيهما ليوفره لفهم ما يقرأ ويكتب، وكلما زاد الجهد في القراءة والكتابة كان ذلك على حساب الفهم والتمكن من المعارف والمهارات التي ينبغي عليه أن يحصلها. فتمكن الطالب من اللغة يوفر جهدا كبيرا على المعلمين في جميع التخصصات إنسانية كانت أم علمية؛ ليصرفه إلى تحقيق أهدافه الخاصة بمادته. كما أن الضعف اللغوي يجعل التقويم بعيدا عن الموضوعية؛ فالمعلم يجد في ذلك صعوبة خاصة في غير مادة اللغة العربية، حيث لا يستطيع معرفة ما حصله الطالب لضعف في تعبيره أو كتابته، مما يجهد المعلم لسبر غوره للوصول إلى تقويم موضوعي إلى حد ما.
إذن فالضعف اللغوي هو عدم قدرة المتعلم على القراءة والكتابة بشكل سليم، وعدم قدرته على التعبير عن آرائه وحاجاته بلغة سليمة.
هذه المقدمة ولكم رابط المذكرة
http://arabsh.com/zu7vg7xcxbg5.html