اركان العملية التعليمية والتعلمية

[أبو نواف الزهراني]

أرفق لكم هذا الموضوع

[رياض البطشان]

بداية موفقة

يادكتور

لكن الملف لم يرفق

حاول مره ثانية


إلى الأمام والتحلق في سماء الإبداع

[أبو نواف الزهراني]

ارفق لكم هذا الموضوع

[رياض البطشان]

نور المنتدى
فيك
يادكتور

وإلى الأمام والتحليق في سماء الإبداع

للمعلومية لم يتم رفق المرفق

حاول مره ثانية

لك كل الشكر

[أبو نواف الزهراني]

بسم الله الرحمن الرحيم


أركان العلمية التعلمية والتعليمية
مشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله لتطوير العلوم والرياضيات
مشروع جبار واختيار موفق يتطلبه هذا العصر الذي يصفه البعض بأنه عصر المعرفة وحقا أن المناهج المطورة تنتج معرفة متجددة كونها تنطلق من النظرية البنائية في التعليم والتي تفعل من دور الطالب وتؤكد على أن المعارف تبنى ولا تكتسب من خلال التفاعل النشط معها.
وتشير كثير من الأدبيات في مجال التربية إلى إن هناك أربعة أركان للعملية التعليمية والتعليمة وهي


المعلم والمتعلم والمادة التعليمية والبيئة الصفية.

وإذا تناولنا هذه الأركان بشيء من الإيضاح وأمعنا النظر فيها نجد أن المعلم هو أهم ركن في هذه الأركان الأربعة .

لماذا ؟ لكونه المسئول الأول والمحرك عن هذه العلمية .
كيف لا وهو بأسلوب واستراتيجياته يستطيع أن ينقل الطالب من دوره السلبي المستهلك للمعرفة إلى دوره الايجابي المنتج للمعرفة من خلال إتاحة الفرصة له بممارسة الأنشطة وإجراء التجارب ويلاحظ ويستنتج ويسأل ويتسأل ويبدي رأيه ويصدر حكمه على ما تعلمه .
كما أن المعلم له دور كبير في جعل المقررات الدراسية (العلوم المطورة) تؤدي الهدف منها بصورة مثلى بما يحمله من فكر تربوي منبثق من الرؤية التي يحملها المشروع والرسالة والفلسفة التي ينطلق منها .
وهذا مهم جدا ويجب أن يوليه القائمين على تدريب المعلمين جل الاهتمام.
أما دوره في البيئة الصفية فلا يقل أهمية عن دوره في تنفيذ المقرر وتفعيل دور الطالب .
ويمكن أن يسعى جاهدا في البحث عن كل أداة ووسيلة تخدم المقررات سواء كانت في المعمل المدرسي أو من خامات البيئة البسيطة كما إن تغيير وإعادة ترتيب مقاعد جلوس الطلاب وجعل الطاولات مستديرة لتعليم طلبة الفصل إلى مجموعات تعاونية تنمي لدى المتعلم العديد من المهارات العلمية والعملية والاجتماعية والثقافية وهنا يبرز لنا مما تقدم الدور الذي يقوم به المعلم في العملية التعليمية و التعلمية .

وفق الله معلمينا لحمل الرسالة واستشعار عظم الأمانة .

والله ولي التوفيق،،،

[عبدالعزيز العصيمي]

جزاك الله خيراً أخي الفاضل على هذه الاشارة للدور الكبير الذي يتحمله المعلم في إنجاح العملية التعليمية والتربوية ايضاً
وأنا اتفق مع تماما فيما ذكرت



ملاحظة تم تكرار الموضوع أكثر من مرة
لذلك يدمج في موضوع واحد

[رياض البطشان]

تم المطلوب أبو نواف

ولي عودة للتعليق على الموضوع

[صالح الحديثي]

إضافة بسيطة .
سئل مدير شركة إنتل العالمية في مؤتمر عالمي في أمريكا عن (حسب تذكري لمحاضرة استمعت لها في ملتقى الشرقية التدريس الإبداعي ) من الذي يرفع الاقتصاد فقال:
ثلاثة أمور وهي التعليم ثم التعليم ثم التعليم.
ثم سئل مرة أخرى عن التعليم ما أهم ركن يهتم به ويعمل على تطويره فقال: ثلاثة أشياء وهي المعلم ثم المعلم ثم المعلم
وأصدق من ذلك الله القائل لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم في أول سورة نزلت من السماء إلى الأرض ب( اقرأ) فاجتمع أعظم وأجل العلم مع أعظم وأجل وأكرم معلم وهو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
فهنا اهتمام عظيم وكبير بالعلم والتعليم اجتمع مع أعظم نبي ورسول وهو المعلم .
المقصد من هذه الإضافة هو أتمنى وأرجو وآمل وأدعو أن ينال المعلم الاهتمام به وتدريبه وتهيئته نفسيا وجسديا واقتصاديا حتى يعطي بلا حدود كما كان المعلم قديما بعدما تم تهيئة الظروف كاملة له مما جعله يركز كل جهوده على التعليم فقط .

[صالح الحديثي]

حسب تذكري لمحاضرة تحدث فيها أحد مهندسي شركة أرامكو في ملتقى التدريس الابداعي في الشرقية عن كلمة رئيس شركة انتل في مؤتمرعالمي عقد في امريكا

[أبو نواف الزهراني]

شكري وتقديري لجميع الأخوة الأعزاء الذين تفاعلوا مع هذا الموضوع وعلى رأسهم الأستاذ القدير أبو معاذ.

[المشتاق الي الجنة]

حفظك الله أخي ابونواف ووفقك0 موضوع يستحق الوقوف امامه0
التطوير لابد ان يشمل المعلم، كما ذكر ابومحمد لابد من الاهتمام به من خلال التأهيل الأكاديمي اولاً ومن ثم الرفع من كفاياته ذاتياً او من خلال التدريب المستمر والعمل على تطويره وتوجيهه توجيها سليماً من قبل مديرالمدرسة والمشرف التربوي المشرف عليه حتي يؤخذ بيده نحو التميزوالابداع و ينعكس ذلك على ابنائنا الطلاب وزيادة فاعليته في عملية التعليم والتعلم0
فدور المعلم هو الموجه و المرشد و المسهل للتعلم . فهو لا يسيطر على الموقف التعليمي ، و لكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه المتعلمين نحو الهدف منه . و هذا يتطلب منه الإلمام بمهارات هامة تتصل بطرح الأسئلة وإدارة المناقشات ، و تصميم المواقف التعليمية المشوقة و المثيرة و غيرها ..