خاص جداً إلى كل معلم/معلمة

[فهد الرحيلي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة والأخوات الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله
هذا الموضوع موجه لكل معلم /معلمة لشعوري بالألم الذي يعاني منه البعض في الميدان التربوي .

للأسف بعض الممارسات الإشرافية أدت إلى تدني المستوى الإبداعي لدى المعلمين والمعلمات ، وخنقتهم داخل قالب ضيق محدد المساحة ، ويعتبر الخروج عنه ضرباً من العبث التعليمي التعلمي ، وقبل أن أبدأ في كتابة بعض الإيضاحات حول فلسفة التعليم والتعلم الفعال سأذكر قصة قصيرة حدثت وتحدث يومياً .
ففي ذات يوم قدمت المشرفة التربوية وهي تحمل بين أوراقها نموذجاً محكم الصنع والإغلاق ويحتوي على ممارسات تعليمية تعلمية محددة الوقت والسؤال والنتيجة وتحركات المعلمة وهمساتها وكلماتها داخل الغرفة الصفية ، وقدمت هذا النموذج المكون من ( 4 صفحات لحصة واحدة ) بأن تنفذه المعلمة بكل ما فيه من صغيرة وكبيرة ، تنفيذا حرفياً كما أُنزل ، فسألتها المعلمة كيف؟ ماذا عن ؟ ماذا لوا ؟ طبعاً حول تطبيق النموذج المحكم الصنع . فقالت كما هو ، أعملي محاكاة للدروس الأخرى وفق هذا النموذج ( تحضير درس ).
وللأسف كان هذا القالب أو النموذج يمثل فلسفة أحد الاتجاهات العالمية في التعليم المعتمد على التفكير ( جميل ) ، ولكن الغير جميل بأن هذا النموذج معد لبيئة أخرى ، وهو مقترح مرن قابل للتغيير والتبديل وفق متطلبات الموقف التعليمي ، ويحتاج تدريب الطالبات/الطلاب على مهارات التفكير التي سيمارسونها أثناء التعلم ، كذلك يحتاج تدريب للمعلمة/المعلم على فلسفة هذا النوع من التعلم ( التعليم المعتمد على التفكير ) لمدة لا تقل عن أسبوع ، ثم تترك الحرية للمعلمة/المعلم أن يتخذ منه مرشد وموجه للتدريس وليس قالب ( مصمت ) ساكن يفرض عليه حتى الزمن المخصص لتوزيع الأوراق على الطلاب/ الطالبات في حالة تنفيذ الأنشطة ( طبعاً كما قلت سابقاً محدد فيه كل صغيرة وكبيرة حول الوقت ونوع السؤال ، وإجابته المحتملة .......الخ.
للأسف عدم فهم من قدم هذا النموذج لأفكار وفلسفة التعلم من وجهة نظر من أعده هذا النموذج جعلت من بعض التوجيهات الإشرافية قاتل للإبداع والتفكير المرن ، وقدمت إيحاء للمعلمة بأن المخرج ( المتعلم ) لا بد أن يجمع في عقله هذه المعلومات من خلال تنفيذ هذا القالب كما هو ، وأن التغيير فيه يعيق عملية التعلم ذا المعنى؟
الأخوة والأخوات الأفاضل : من أين أتى هذا الفكر التوجيهي أحادي التوجه ؟ لماذا يدعي شخص بأن نماذجه وقوالبه هي الأفضل في تنفيذ التدريس؟ وفي الجانب الأخر أتسأل أين فكر المعلمة التي قبلت بهذا ولم تناقش في مكوناته ومحتوياته ؟ لماذا لم تسأل عن مدى جودة نظرية التعلم التي تم بناء هذا النموذج من خلالها ؟ ......الخ
هل هذه الممارسة ستقود إلى إبداع طلابنا وطالباتنا ؟ هل هذا هو نقل الخبرة بين المعلمين والمعلمات؟ وهل وهل......الخ

سأبدأ بذكر بعض الفكر الفعال حول فلسفة التعليم والتعلم الفعال من خلال ملاحظات حول تطبيق استراتيجيات التدريس وطرائقه وأساليبه:
-النماذج والقوالب الجاهزة والملزمة للمعلم لا تصنع الإبداع ، وتعيق التعلم ذا المعنى.
-تقييد حرية المعلم بخطوات محددة يخالف فكر التعليم والتعلم الفعال ، فالتعليم والتعلم مواقف وقتية تحتاج مرونة عالية في استخدام الإمكانات المتاحة بطريقة فاعلة.
-لا يوجد استراتيجية أو طريقة أو أسلوب واحد نقول عنه أنه الأنجج والأفضل على الإطلاق.
-كلما أمتلك المعلم أكبر كم من استراتيجيات وطرائق التدريس أصبح أكثر قدرة على المرونة التي تتيح للإبداع أن يأخذ مجراه في التعلم الصفي.
-لا يوجد طريقة هي الأفضل ولكن يوجد منحى هو الأفضل ( التعلم النشط ).
-ممكن يمتلك المعلم عشرون طريقة تدريس ويمارس من خلالها تعليم تقليدي وأخر يمتلك نفس الطرق ويمارس من خلالها تعلم نشط.
-التخطيط الجيد ما يقوم به المعلم بنفسه ويكون مرن التصميم بحيث ينفذ حسب الإمكانات المتاحة.
-التنظير سهل ولكن التطبيق الحقيقي يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة.
-نظريات التعلم هي المحرك الأساسي لطرق التدريس ، ووفق نظرية التعلم يختار المعلم الطرق المناسبة.
-مجال التعليم والتعلم مرن ومتغير دائماً
-من الأفضل أن يبني المعلم طرائقه واستراتيجيات وفق فهمه للتعلم ونظرياته، أي يصمم تدريسه بنفسه ( مرحلة متقدمة ولكن غير مستحيلة).
-كل طريقة تدريس تتبع نظرية تعلم معينة ، وفهم نظريات التعلم يجعل المعلم قادراً على المناقشة العلمية المنطقية حول الأفكار والآراء التي تطرح له حول طرق التدريس واستراتيجياته.
-الاستفادة من النماذج والقوالب مطلوب كمرشد ( فهو جيد ) و يقود إلى أفكار أكثر إبداعية أخرى ، وهذا هو المطلوب ، وليس المطلوب قبولها كما هي دون تمحيص وتدقيق وفهم لفلسفتها ونظرياتها التي بنيت عليها .
-ما يناسب المعلم ( ص ) ربما لا يناسب المعلم ( س ) من طرائق التدريس واستراتيجيات.
-ممكن ثلاثة معلمين ينفذون درس ولكل منهم طرائقه واستراتيجيات ولكن النتيجة جميعهم حقق التعلم النشط ، والاستيعاب المفاهيمي ، وامتلاك الطلاب لمهارات العلم وممارستها.

الأخوة والأخوات الأفاضل : هذا جزء بسيط من بعض نتائج فلسفة التعليم والتعلم الفعال ، فالتعليم والتعلم فكر ومهارة وفن يقود من خلال المرونة العالية إلى إخراج أجيالاً من البشر قادرة على التعلم الذاتي المستمر واستخدام وتطبيق العلم لمزيد من الإبداع والإنتاج الذي ييسر للبشرية حياة سعيدة
وأنتم السعداء إن شاء الله ، ولكم تحياتي

[إبراهيم مرغوب]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة والأخوات الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله
هذا الموضوع موجه لكل معلم /معلمة لشعوري بالألم الذي يعاني منه البعض في الميدان التربوي .
.....



الموضوع الذي ذكرته أخي فهد ليس موجها لكل معلم / معلمة في الحقيقة...
بل يحتوي على الكثير من الأفكار والأطروحات لكل من له علاقة بالميدان التربوي والتعليمي.
ومن المعلمين من ينتظر من المشرف التربوي مساعدته، وتوجد لديه الرغبة، وذلك يجعل الحمل كبيراً على المشرفين...
لكن ... كان الله في عون المعلمين والمشرفين ... وبالتكامل سنرتقي...

وفقك الله أخي فهد وسدد خطاك

[بسمة]

ولكن الغير جميل بأن هذا النموذج معد لبيئة أخرى

فعلا يعتبر البعض ان دفاتر التحضير الجاهزة مناسبة للكل وتدفع البعض 1000 ريال مقابل هذه النوعية من التحضير

مع ان ما ستكتبه هي بما يتناسب قدراتها وامكانياتها سيكون بالتاكيد فيه كل الابداع

لكن وش نقول بس :(



يعطيك العافية على هالكلام الرائع

[بسمة]

طبعا انا ذكرت مثال اخر على الاطار المحكم غير مثالك اللي ذكرته عن الاطار اللي وضعته المشرفة لمعلمتها

لان احيانا يحبس الانسان نفسه في اطار ليصعب ان يخرج منه مرة اخرى

مشكور مرة اخرى

[مها الغامدي]

كلام رائع أستاذ فهد

.
.



فعلاً القولبة مشكلة ، وعدم فهم القوالب مشكلة أعوص


وجهاز الإشراف .......... لاتعليق :(

[حامد العلوني]

اخي فهد
إن اللجؤ إلى القوالب الجاهزة من قبل المشرفين او المعلمين دليل على الإفلاس من المستخدمين لهذه القوالب وعدم الرغبة في التغيير والتطوير واما السكون والركود لحالة الكساد التي يعيشها الميدان التربوي وانبهاره العجيب بالقوالب الخارجية بغض النظر عن دراسة مدي امكانية تطبقها وجدواها في البيئة المحليةاخي الكريم الازمة ازمة هوية
وانغماس واندفاع وهرولة خلف بعض الممارسات في الأدب التربوي دون النظر إليها نظرة فاحصة تحدد مدي امكانية تطبيقها وكيف يتم تطبيقها ومتى يتم تطبيقها
أن الفرد السوي عندما يطلع على تجرية طرحت ضمن إطار الأدب التربوي يدرسها بتمعن ويري امكانية تطبيقها والظروف الملائمة لنجاحها وإلا تكدس الميدان التربوي بتجارب تثقل كاهل الجميع ولا يكتب لها الاستمرار
أخي الكريم لا ننكر ان من حق المشرف التربوي ان يستفيد من الحراك التربوي السائد في الميدان التربوي ويستفيد من الطرح في الساحة التربوية بما يعود على العملية التعليمية بالفائدة المرجوه والذي آمله ان تكون هذه الاستفادة بطريقة مدروسة تحيط بجميع الجوانب التي تتعلق بهذه التجربة وان تكون له اللمسات التي تبعده عن التبعية والانقياد لأساليب الآخرين

[منيرة]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة والأخوات الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله
هذا الموضوع موجه لكل معلم /معلمة لشعوري بالألم الذي يعاني منه البعض في الميدان التربوي .

للأسف بعض الممارسات الإشرافية أدت إلى تدني المستوى الإبداعي لدى المعلمين والمعلمات ، وخنقتهم داخل قالب ضيق محدد المساحة ، ويعتبر الخروج عنه ضرباً من العبث التعليمي التعلمي ، وقبل أن أبدأ في كتابة بعض الإيضاحات حول فلسفة التعليم والتعلم الفعال سأذكر قصة قصيرة حدثت وتحدث يومياً .
ففي ذات يوم قدمت المشرفة التربوية وهي تحمل بين أوراقها نموذجاً محكم الصنع والإغلاق ويحتوي على ممارسات تعليمية تعلمية محددة الوقت والسؤال والنتيجة وتحركات المعلمة وهمساتها وكلماتها داخل الغرفة الصفية ، وقدمت هذا النموذج المكون من ( 4 صفحات لحصة واحدة ) بأن تنفذه المعلمة بكل ما فيه من صغيرة وكبيرة ، تنفيذا حرفياً كما أُنزل ، فسألتها المعلمة كيف؟ ماذا عن ؟ ماذا لوا ؟ طبعاً حول تطبيق النموذج المحكم الصنع . فقالت كما هو ، أعملي محاكاة للدروس الأخرى وفق هذا النموذج ( تحضير درس ).
وللأسف كان هذا القالب أو النموذج يمثل فلسفة أحد الاتجاهات العالمية في التعليم المعتمد على التفكير ( جميل ) ، ولكن الغير جميل بأن هذا النموذج معد لبيئة أخرى ، وهو مقترح مرن قابل للتغيير والتبديل وفق متطلبات الموقف التعليمي ، ويحتاج تدريب الطالبات/الطلاب على مهارات التفكير التي سيمارسونها أثناء التعلم ، كذلك يحتاج تدريب للمعلمة/المعلم على فلسفة هذا النوع من التعلم ( التعليم المعتمد على التفكير ) لمدة لا تقل عن أسبوع ، ثم تترك الحرية للمعلمة/المعلم أن يتخذ منه مرشد وموجه للتدريس وليس قالب ( مصمت ) ساكن يفرض عليه حتى الزمن المخصص لتوزيع الأوراق على الطلاب/ الطالبات في حالة تنفيذ الأنشطة ( طبعاً كما قلت سابقاً محدد فيه كل صغيرة وكبيرة حول الوقت ونوع السؤال ، وإجابته المحتملة .......الخ.
للأسف عدم فهم من قدم هذا النموذج لأفكار وفلسفة التعلم من وجهة نظر من أعده هذا النموذج جعلت من بعض التوجيهات الإشرافية قاتل للإبداع والتفكير المرن ، وقدمت إيحاء للمعلمة بأن المخرج ( المتعلم ) لا بد أن يجمع في عقله هذه المعلومات من خلال تنفيذ هذا القالب كما هو ، وأن التغيير فيه يعيق عملية التعلم ذا المعنى؟
الأخوة والأخوات الأفاضل : من أين أتى هذا الفكر التوجيهي أحادي التوجه ؟ لماذا يدعي شخص بأن نماذجه وقوالبه هي الأفضل في تنفيذ التدريس؟ وفي الجانب الأخر أتسأل أين فكر المعلمة التي قبلت بهذا ولم تناقش في مكوناته ومحتوياته ؟ لماذا لم تسأل عن مدى جودة نظرية التعلم التي تم بناء هذا النموذج من خلالها ؟ ......الخ
هل هذه الممارسة ستقود إلى إبداع طلابنا وطالباتنا ؟ هل هذا هو نقل الخبرة بين المعلمين والمعلمات؟ وهل وهل......الخ

سأبدأ بذكر بعض الفكر الفعال حول فلسفة التعليم والتعلم الفعال من خلال ملاحظات حول تطبيق استراتيجيات التدريس وطرائقه وأساليبه:
-النماذج والقوالب الجاهزة والملزمة للمعلم لا تصنع الإبداع ، وتعيق التعلم ذا المعنى.
-تقييد حرية المعلم بخطوات محددة يخالف فكر التعليم والتعلم الفعال ، فالتعليم والتعلم مواقف وقتية تحتاج مرونة عالية في استخدام الإمكانات المتاحة بطريقة فاعلة.
-لا يوجد استراتيجية أو طريقة أو أسلوب واحد نقول عنه أنه الأنجج والأفضل على الإطلاق.
-كلما أمتلك المعلم أكبر كم من استراتيجيات وطرائق التدريس أصبح أكثر قدرة على المرونة التي تتيح للإبداع أن يأخذ مجراه في التعلم الصفي.
-لا يوجد طريقة هي الأفضل ولكن يوجد منحى هو الأفضل ( التعلم النشط ).
-ممكن يمتلك المعلم عشرون طريقة تدريس ويمارس من خلالها تعليم تقليدي وأخر يمتلك نفس الطرق ويمارس من خلالها تعلم نشط.
-التخطيط الجيد ما يقوم به المعلم بنفسه ويكون مرن التصميم بحيث ينفذ حسب الإمكانات المتاحة.
-التنظير سهل ولكن التطبيق الحقيقي يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة.
-نظريات التعلم هي المحرك الأساسي لطرق التدريس ، ووفق نظرية التعلم يختار المعلم الطرق المناسبة.
-مجال التعليم والتعلم مرن ومتغير دائماً
-من الأفضل أن يبني المعلم طرائقه واستراتيجيات وفق فهمه للتعلم ونظرياته، أي يصمم تدريسه بنفسه ( مرحلة متقدمة ولكن غير مستحيلة).
-كل طريقة تدريس تتبع نظرية تعلم معينة ، وفهم نظريات التعلم يجعل المعلم قادراً على المناقشة العلمية المنطقية حول الأفكار والآراء التي تطرح له حول طرق التدريس واستراتيجياته.
-الاستفادة من النماذج والقوالب مطلوب كمرشد ( فهو جيد ) و يقود إلى أفكار أكثر إبداعية أخرى ، وهذا هو المطلوب ، وليس المطلوب قبولها كما هي دون تمحيص وتدقيق وفهم لفلسفتها ونظرياتها التي بنيت عليها .
-ما يناسب المعلم ( ص ) ربما لا يناسب المعلم ( س ) من طرائق التدريس واستراتيجيات.
-ممكن ثلاثة معلمين ينفذون درس ولكل منهم طرائقه واستراتيجيات ولكن النتيجة جميعهم حقق التعلم النشط ، والاستيعاب المفاهيمي ، وامتلاك الطلاب لمهارات العلم وممارستها.

الأخوة والأخوات الأفاضل : هذا جزء بسيط من بعض نتائج فلسفة التعليم والتعلم الفعال ، فالتعليم والتعلم فكر ومهارة وفن يقود من خلال المرونة العالية إلى إخراج أجيالاً من البشر قادرة على التعلم الذاتي المستمر واستخدام وتطبيق العلم لمزيد من الإبداع والإنتاج الذي ييسر للبشرية حياة سعيدة
وأنتم السعداء إن شاء الله ، ولكم تحياتي

بارك الله لك وبارك الله فيك أستاذنا الفاضل
.. واحياناً فاقد الشئ لا يعطيه
تحياتي لك

[فهد الرحيلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الأخوة والأخوات الأفاضل
الأستاذ العزيز : إبراهيم مرغوب
الأستاذة القديرة : بسمة
الأستاذة القديرة: مها الغامدي
الأستاذ العزيز:حامد العلوني
الأستاذة الفاضلة : منيرة

لكم جميعاً الشكر والتقدير ، ومداخلاتكم تسعدني دائماً فأنتم أساتذة وخبراء في الميدان

ونتمنى من المولى عز وجل أن تتحسن بعض الممارسات من خلال فهم حقيقي لمعنى التعليم والتعلم .
لأنه وفي إعتقادي الخاص عندما يتم استيعاب مفهوم التعليم والتعلم بصورة فكرية تنطلق الاتجاهات الحديثة في التعليم والتعلم ويكون هناك فهم حقيقي للنظريات التربوية سيتغير الوضع ، وتتحول بعض الممارسات ذات الفكر الضيق إلى تفكير إبداعي يتصف بالمرونة والأصالة والتوسع الإيجابي نحو الآفاق الرحبة للتعليم والتعلم
أكرر لكم شكري وتقديري

[الوان الحياة]

جزاك الله خيرا استاذي الكريم و القدير فهد الرحيلي على ما طرحته

والاجمل في مثالك المطروح اعلاه


وفي الجانب الأخر أتسأل أين فكر المعلمة التي قبلت بهذا ولم تناقش في مكوناته ومحتوياته ؟ لماذا لم تسأل عن مدى جودة نظرية التعلم التي تم بناء هذا النموذج من خلالها ؟ ......الخ


ليست دعوة للابتعاد عن بعضنا البعض فكلنا مكمل للاخر في الميدان التربوي لكن ليس كل ما يقال من منصب اعلى هو قرآن منزل .. هذه اعمال بشرية ربما تصيب و ربما تخطيء .

اعجب عندما احضر بعض الدروس التي يُقال عنها " درس نموذجي " و تجد الوقت لا يكفي او الانتهاء قبل انتهاء زمن الحصة او حتى لم تُطبق في مكان بعيد عن بعض المؤثرات الخارجية على الطلاب ...

اختيار الطريقة المناسبة و الاسلوب الانسب يعتمد على مدى البيئة المحيطة بالمعلم في مدرسته سواء من بيئة مادية او بشرية

في نهاية الحديث ادعو دعوة خالصة لشخصك الكريم بالتوفيق و السداد دوما استاذي القدير

[نوف الدوسري]

أحسنت استاذي الفاضل ... كلام جميل .. والمشرف الذي يسعى للابداع سيتخذه مبدأ هاما من مبادئ الإشراف ..

.. يتهم المعلم المشرف بأنه في برج عاجي لا يلامس الواقع والمشرف يناقشه ( ويصب عليه محتوى الكتب التي يقرأها أو الدورات التي يحضرها ) بدون أن يطرح عليه أمثلة تساعد على وضوح أفكاره بزعم أن مثل تلك الأمثلة سيقود إلى ( قولبة التعليم )

عندما يطالب المعلم المشرف بأمثلة تطبيقية بعيدا عن التنظير ويقوم الأخير بتقديم امثلة تطبيقية على ما يقوله فهذا جميل .. وغير الجميل أن يعتقد المعلم أو غيره أن هذا قالب يجب على المعلم الا يخرج منه ..

عندما يناقش المعلم المشرف بزمن الحصة .. والوقت لايكفي ..وووو ، ويقوم الأخير بمناقشة كيفية ( ادارة الوقت ) من واقع تطبيقي لا من برج عاجي فهذا جميل .. وغير الجميل أن يعتقد المعلم أو غيره أن هذه قوالب جاهزة
لا يجب أن يخرج عنها ..

ساقول لك شيئا ..
قرأت عن النظرية البنائية ، وحضرت دورة عنها وكونت لها في ذهني ملامح غير بارزة باهتة وما زالت تدور في ذهني تساؤلات بشأنها
وعندما تفضلت – حضرتك – بطرح مثال تطبيقي على درس ( برنولي ) فيها اتضحت هذه المعالم وأضحت أكثر بروزا ..
الان استطيع أن اناقش في النظرية البنائية بعمق وشكرتك حينها ودعوت لك وأنت لا تعلم عظيم الفائدة الذي جنيتها من هذا المثال التطبيقي ولا اشعر أن هذا المثال قد قيدني أو جعلني في قالب ، بل تعدى اثره ذلك وطالبت الادارة التي انتمي لها باستضافتك في برنامج تدريبي حول النظرية البنائية ( كل هذا بوضوح الأفكار لي من خلال مثال تطبيقي )

دعني اقول شيئا وصحح لي فهمي أن اسأت :
لماذا تسمي الأمثلة التطبيقية ( قوالب )؟!!
نعم وجود دفتر تحضير جاهز – هذا قالب . وقاتل للابداع
الاعتماد على أسئلة التقويم الجاهزة – هذه قالب وقاتل للابداع
أوراق العمل المعدة سلفا – من وجهة نظري تفتح آفاق للمعلمين وقنوات أخرى للإبداع إذا لم يتقيد بها

قلت
التنظير سهل ولكن التطبيق الحقيقي يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة:
الا ترى معي أن التدريب لايكون في مراكز التدريب فقط – اليست المرونة تقتضي أن نبحث عن طرق تدريب اخرى – طالما أن التطبيق يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة ؟!!

وقلت
من الأفضل أن يبني المعلم طرائقه واستراتيجيات وفق فهمه للتعلم ونظرياته، أي يصمم تدريسه بنفسه ( مرحلة متقدمة ولكن غير مستحيلة

احسنت ولكن ذلك مبني وفق فهم المعلم للتعلم ونظرياته وكيف يتأتى الفهم بدون أمثلة تطبيقية ..



اظنك تتفق معي في وجود الفروق الفردية بين المعلمين والمشرفين
فهناك منهم من تتضح له الفكرة من خلال المناقشة النظرية ومنهم من يحتاج أكثر لتتضح له الفكرة – هذا الاكثر قد اسميه الأمثلة التطبيقية وتسميه أنت القوالب .. ارايت منظورنا للأشياء يحدد لنا حكمها عنها ..

عندما يقدم المشرف العديد من الأمثلة التطبيقة حول موضوع ما فهل في هذا ايحاء بان على المعلم أن يقدم هذا القالب كمايراه المشرف ؟!!


لايوجد اكثر اساءة من ان يحمل شخصا ما موضوعا ما فوق ما يحتمل ..

موضوع جميل .. والاجمل منه اسلوبك في نقل افكارك عن ( التوجيه الاحادي الجانب ) .. شكرا لك

[فهد الرحيلي]

أحسنت استاذي الفاضل ... كلام جميل .. والمشرف الذي يسعى للابداع سيتخذه مبدأ هاما من مبادئ الإشراف ..



لك الشكر والتقدير أستاذة: نوف الدوسري ، فأنتي مبدعة دائماً، وتحملين فكراً تربوياً رائعاً



.. يتهم المعلم المشرف بأنه في برج عاجي لا يلامس الواقع والمشرف يناقشه ( ويصب عليه محتوى الكتب التي يقرأها أو الدورات التي يحضرها ) بدون أن يطرح عليه أمثلة تساعد على وضوح أفكاره بزعم أن مثل تلك الأمثلة سيقود إلى ( قولبة التعليم )


الأمثلة التطبيقية تختلف تماماً عن القوالب الجهازة التسلطية التي تعيق الإبداع
فالأمثلة التطبيقية توجه المعلم نحو آفاق أكثر انفتاحاً ، والقوالب أقصد بها أن تستمر بالعمل بمقتضاها ودون الخروج عنها، فهذا يتنافي مع أن التعليم والتعلم موقفي الحظة.
ساقول لك شيئا ..



قرأت عن النظرية البنائية ، وحضرت دورة عنها وكونت لها في ذهني ملامح غير بارزة باهتة وما زالت تدور في ذهني تساؤلات بشأنها
وعندما تفضلت – حضرتك – بطرح مثال تطبيقي على درس ( برنولي ) فيها اتضحت هذه المعالم وأضحت أكثر بروزا ..
الان استطيع أن اناقش في النظرية البنائية بعمق وشكرتك حينها ودعوت لك وأنت لا تعلم عظيم الفائدة الذي جنيتها من هذا المثال التطبيقي ولا اشعر أن هذا المثال قد قيدني أو جعلني في قالب ، بل تعدى اثره ذلك وطالبت الادارة التي انتمي لها باستضافتك في برنامج تدريبي حول النظرية البنائية ( كل هذا بوضوح الأفكار لي من خلال مثال تطبيقي )



بل نحن نتعلم منك الكثير، والنظرية البنائية حلقة ضمن سلسلة من نظريات التعلم المعرفي ، فبدون نظرية التعلم ذا المعنى "لـ ديفيدأوزوبل" لا تكتمل صورتها فنظرية التعلم المعرفي ذا المعنى هي التي تفسر لنا الكثير من أطر البنائية سواء في توضيح دور الطالب أو المعلم أو آلية البناء المعرفي كيف يكون، فنحن ننادي أولاً بتفعيل التعلم المعرفي وهذا هو الذي يقودنا لأن نبحث عن نظريات التعلم التي تفسر لنا ماهو التعلم المعرفي لذلك نلجا لأفكار ( شواب ، برونر ، وأوزوبل ، وفيجوتسكي ، وبياجيه ، وروبرت جانيه..الخ لأنها جميعاً تعطي رؤية متكاملة عن التعلم المعرفي



دعني اقول شيئا وصحح لي فهمي أن اسأت :
لماذا تسمي الأمثلة التطبيقية ( قوالب )؟!!
نعم وجود دفتر تحضير جاهز – هذا قالب . وقاتل للابداع
الاعتماد على أسئلة التقويم الجاهزة – هذه قالب وقاتل للابداع
أوراق العمل المعدة سلفا – من وجهة نظري تفتح آفاق للمعلمين وقنوات أخرى للإبداع إذا لم يتقيد بها



كلام رائع وجميل يعطيك العافية وحتى دفتر التحضير الجاهزة والأسئلة الجاهزة تفتح أفقاً إن استخدمت كمرشد ، وكنوع من الخبرات الأخرى



قلت
التنظير سهل ولكن التطبيق الحقيقي يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة:
الا ترى معي أن التدريب لايكون في مراكز التدريب فقط – اليست المرونة تقتضي أن نبحث عن طرق تدريب اخرى – طالما أن التطبيق يحتاج وقت وتدريب عالي الكفاءة ؟!!



التدريب الحقيقي في المدرسة أولاً أي في بيئة التعلم الحقيقية ، وثانياً في كل مكان وبكل الوسائل والطرق، وهذا الاتجاه تعمل عليه الآن البعض من مراكز التدريب ، وخاصة تدريب الأقران داخل المدرسة .وسيتحسن الحال إن شاء الله.



وقلت
من الأفضل أن يبني المعلم طرائقه واستراتيجيات وفق فهمه للتعلم ونظرياته، أي يصمم تدريسه بنفسه ( مرحلة متقدمة ولكن غير مستحيلة
احسنت ولكن ذلك مبني وفق فهم المعلم للتعلم ونظرياته وكيف يتأتى الفهم بدون أمثلة تطبيقية ..



نعم كلامك سليم ، ولكن بدون فهم عميق وحقيقي لنظريات التعلم لن يستطيع الكثير الخروج من التبعية في استراتيجيات التعليم والتعلم ، بمعنى الفهم العميق أولاً ويصحبه كما قلتي نماذج وأمثلة تطبيقية ، فلو حصل الفهم العميق سأستفيد من التطبيقات حتماً وهي ضرورية أيضاً ومع ذلك لن تقيدني لأن أستفادتي منها مبنية على فهم عميق يجعلني أكثر مرونة في تصميم مواقف التعلم.



اظنك تتفق معي في وجود الفروق الفردية بين المعلمين والمشرفين
فهناك منهم من تتضح له الفكرة من خلال المناقشة النظرية ومنهم من يحتاج أكثر لتتضح له الفكرة – هذا الاكثر قد اسميه الأمثلة التطبيقية وتسميه أنت القوالب .. ارايت منظورنا للأشياء يحدد لنا حكمها عنها ..



القالب هو الشيء الملزم الذي لا يمكن الخروج عنه تماماً ويبقى الشخص أسيراً له طوال حياته، وأما التطبيقات فهي أساس للفهم والتعمق وبدونها يبقى التنظير تنظيراً فقط ، إذا التطبيقات مطلوبة وبقوة .
عندما يقدم المشرف العديد من الأمثلة التطبيقة حول موضوع ما فهل في هذا ايحاء بان على المعلم أن يقدم هذا القالب كمايراه المشرف ؟!!



حسب توجيه المشرف وتلميحاته ، وكما قلنا سايقاً التطبيقات تختلف تماماً عن القوالب الملزمة فالفرق كبير ، فالتطبيقات هي التي تفتح الآفاق أمام المعلم والمتعلم والقوالب هي التي تحد من هذه الآفاق.



موضوع جميل .. والاجمل منه اسلوبك في نقل افكارك عن ( التوجيه الاحادي الجانب ) .. شكرا لك



لك الشكر والتقدير أستاذة : نوف الدوسري على هذا النقاش الجميل الذي دعانا لأن نفسر كثير من جوانب الغموض في أطروحاتنا.
ولنتعامل مع التعليم والتعلم على مبدأ" الموقفية" سواء الزمانية أو المكانية ..الخ
عندما تم طرح السؤال على عالم الفيزياء الشهير " ريتشارد فينمن" : ماهي طريقتك في التدريس أو ماهي الطريقة الأفضل في التدريس؟
قال: هي أن تدمج الأمور بمعنى أن تستخدم كل طريقة ممكنة بحيث تجذب هذا الشخص أو ذاك ، لأن هناك أنواع مختلفة من العقول والاهتمامات"
وأخيراً : أعتقد بأنك تطرقتي لهذا الفكر في الكثير من مواضيعك وكذلك كنت أتطرق دائماً بأن لا يوجد طريقة هي الأفضل وإنما الأفضل يعود لعوامل كثيرة..................
لك التحية

[فهد الرحيلي]

حبيت أضيف نقطة مهمة أستاذة نوف ، وهي
أن هناك فرق كبير بين القوالب الجاهزة ، والتطبيقات
فالتطبيقات كما تطرحين حضرتك دائماً في مواضيعك وهذا شيء مميز بمعنى يستفيد منها المعلم كثيراً لأنها تمده بفكر حول تطبيق هذه الاستراتيجية أو تلك .
وكثال على هذا ( أي الأنشطة والتطبيقات أو المقترحات هو ما تطرحينه في موضوعك الذي عنوانه : أفكار ومقترحات لتدريس العلوم ..) فهذا هو المطلوب ولا يسمى قالب وإنما تطبيقات وأفكار رائعة جداً.
أما ما أقصد بالقوالب الجاهزة : فكما ذكرت في بداية موضوعي هذا وكنت أتحدث عن نموذج تحضير أتت به المشرفة وهي لا تعي محتواه وطلبت من المعلمة بأن نحضر كل دروسها وفق هذا القالب تماًماً ( محاكاة صماء )، وأوضحت فيه بأن حتى زمن السؤال محدد وكذلك الإجابة التي راح تقولها الطالبة محددة مسبقاً.......................الخ الموضوع واضح تماماً يتحدث عن أحد نماذج مركز ( nctt)..............
ولكن ما تطرحينه أختي الفاضلة فهو فكر تربوي رائع ، من خلال تقديم تطبيقات، وأنشطة ومقترحات رائعة .......

وفقك الله لما فيه الخير ،
لك تحياتي وتقديري

[موسى الصبحي]

كلمة تستحقها يا استاذ فهد
انت منهج تربوي تعليمي تعلمي سلوكي , اسعد ان اكون بين جنبات تلك الكلمات والسطور.
في الواقع لقد وجدت منذ دخولي هذا المنتدي المبارك عامة ومن خلال مشاركاتك بصفة خاصة
الكثير من التاكيد على فعالية الخبرات السابقه لي في التدريس واكتسبت خبرات جديده متعدده.
وأهم امر كنت نوعا ما اجد الحيرة نحوه (هل اعتمادي على القدرات الذاتية لي في اخراج الموقف التعليمي افضل ام اتبع التلقين لغيرى في دفتر التحضير والاليات الروتينية للمشرفين؟)

وهناك قصة قصيرة مناسبة ذكرها هنا للاشادة ببعض المشرفين الموفقين في عملهم ....

ففي يوم من ايام العمل السابقة في محافظة ينبع
قيل لي ان هناك مشرف للعلوم في المدرسة ( ولايخفى عليك حالة الاستنفار القصوى في المدرسة وتعلو اصوات الاخلاص في الشرح وحالات الارتباك وغيره)

فقلت خير انشاء الله , الامور الروتينية جاهزة
( حياه الله )

وكالعادة ننتظر دخول المشرف ( السلطه ) الى الحصه........لم يحضر احد !!

في حصة الفراغ طلب مني المدير الحضورللإدارة وبدأ اللقاء بالمشرف بالترحيب وغيره.
( لاحظ الاختيار الامثل للوقت المناسب للهدف الذي جاء من اجله )
وقال بالحرف ومايحمله من معنى ( انا جاي انقل لك بعض النتائج اللي توصلنا لها في اجتماع معلمي العلوم اللي ماحضرته انت ؟؟ لاسباب الاتصالات الادارية)
وإذ به يحمل نتاج عن دورة التعلم عامة وعن التهييئة للدرس خاصة.
وكان لهذا الموقف اثر عظيم لاينسى في مسيرتي التعليميه .........
وحقيقة اول مرة اشعر بمشرف افضل مني ويستحق ان يكون مشرفا تربويا
( في الحقيقة .. والله ليس ذلك غرورا وانما شعور صادق بكل امانة )

اتمنى لجميع اسرة المنتدى خاصة واسرة التعليم عامة كل التوفيق

[التطوير]

لافض فوك ولاجف قلمك ولاوقفت أكف الدعاء لك


ولي عوده إن كان لنا عمر

[فهد الرحيلي]

السلام عليكم ورحمة الله
الأستاذ الفاضل : موسى الصبحي
تسلم ، وحفظك المولى عز وجل ، وأنا دائماً متابع لما تطرح في المنتدى ، تجاربك رائعه جداً
وفقك الله ، ولك تحياتي

أستاذنا القدير : التطوير ، اسم رائع وتستحقه بجدارة ، إضافاتك مميزة في المنتدى
وتعاونا جميعاً في هذا المنتدى سيكون له تأثير بإذن الله تعالى على تبني الفكر التربوي الذي يفتح آفاق الإبداع والتميز للمعلمين والمعلمات ، لتعود الفائدة على طلابنا وطالباتنا بما ينفعهم في حياتهم المستقبلية ليكونوا سواعد قوية لبناء وتقدم وطننا الغالي
أكرر لك شكري وتقديري

[رياض البطشان]

من الأشياء المضحكة والمبكية في نفس الوقت

من خلال الزيارات الإشرافية للمعلمين

حبيت اطالع كراسة الإعداد ( وهي تكشف عن بعض إبداعات المعلم )

فوجدت

أن تتعرف الطالبة

ليست مره

بل مراتتتتتتتتتتتتتتتتتتت

ولكن تصرفت بالشىء الذي يقدم المعلم للأمام

اللهم لك الحمد على كل حال

وأشكر أخي فهد على هذا الموضوع

[شهدان]

كلام من ذهب

[الواثقة بربي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذالفاضل :فهد

طرحك أكثرمن رائع
بس أسمح لي أن أوضح لك أمرغفلت أنت عن توضيحه
أنامشرفه أحياء،وفيزياء وكيمياء بعد ولاحظت في جميع مدارسي بلاإستثناء إستهتارالمعلمات بالتعليم المطور
وإعتمادهم كليآعلى الطريقه التقليديه القديمه وعدم تقبل مشاركات الطالبات سواءبالتجارب أوحتى بالمناقشه داخل الحصه بحجه أن لديها منهج مطالبه بإنهائه مع نهايه الفصل ولديها إختبارنهائي مطلوب منها عدم إكمال الطالبات فيه
ولذلك يرون أن المناهج المطوره لعب وبس
وقدأغفلواالمطويات وملفات الإنجازوجميع متطلبات المشروع

لذلك يتوجب على المشرفه إحضارمجلدعند حضورها للحصه وليس 4 صفحات كما ذكرت
لذلك نريد توعيه المعلمات بدورها في المناهج المتطوره ودورها تجاه تقبل التوجيهات



ولك جزيل الشكر

[صالح بالحداد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلما قرأ فكر الانسان في فنه او في مجال عمله وتخصصه كلما تعلم اكثر ومن ثم ابدع ووصل لمرحلة لا يحتاج الى دليل يقوده بل هو يصدر ادلة جديدة
وبالملاحظة
معلم او مشرف يقرأ ويتعلم ويمارس افضل من غيره بل يتطور اسرع من غيره
وقد يوجد معلم او مشرف لديه نجاح وكذلك لديه قابلية للتطوير ولكن عدم اهتمامه بالقراءة في مجال التعليم والتعلم يجعله يقف في مكانه
لذا اقترح ان نطرح في هذا المنتدى المبارك اسماء الكتب الاميز في جانب تعليم وتعلم العلوم -ذكرت العلوم لانه موضوعنا- سواء على شكل ملخص كتاب في الاسبوع او قائمة باسماء الكتب ومؤلفيها او اي طريقة كانت لانني اعتقد بانه يوجد كثير متحمس لتطوير ذاته ولكن لا يعرف الطريق
وتجربتي الشخصية في ذلك بالاستفادة من اخواني فريق خبراء التطوير المهني لمشروع العلوم والرياضيات خير مثال فانا اكتب من واقع عشته ومثل ما يقال ليس الخبر كالمعاينة
ختاما
القراءة ثم القراءة ثم القراءة