السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
تم بحمد الله ترقية المنتديات الى أخر اصدار .
-
ماذا لو كان في صفك موهوب ؟؟؟؟
اتمنى ان اجد جواب لهذا السؤال ماذا افعل ؟
هل هناك جهة تتبنى هذا الذكاء الفطري والموهبة لاسيما في مجال العلوم
لقد اصبحت تتملل من الاهتمام بها ويتضح ان مناهج التعليم مضيعه لوقتها
ارجو ارشادي للتعامل معها ؟؟؟؟؟؟؟؟
غير تكليفها بالبحث والتشجيع والتنمية للموهبة
وماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟
-
مشرف
استراتيجيات تدريس الموهوبين
قام الباحثون على مدار العقود العشرة الماضية بالمئات من الدراسات سعياً وراء ابتكار استراتيجيات تدريس تتلاءم وخصائص الموهوبين المتميزة. ومن بين أشهر هذه الطرق إستراتيجية العصف الذهني، وطريقة سكامبر، والقبعات الست، وكورت التفكير، وحل المشكلات، والذكاءات المتعددة.
أهداف استراتيجيات تدريس الموهوبين
1- بناء تفكير الجيل و إعادة هندسة تفكيره ليقوم بحمل رسالة أجداده العظام الذين صنعوا الحضارة التي استقى منها الغرب علومهم.
2- تنمية مهارات التفكير بشكلٍ عملي لتوظيفها في حياته اليومية و خبراته المعرفية.
3- تكوين النظرة الموضوعية لدى المتدربين تجاه أي موقف، و رؤيته بشكلٍ واضح و على حقيقته تماماً.
4- رفع مستوى الكفاءة التفكيرية لدى المتدرب، و بالتالي مستوى تحصيله الدراسي.
5- زيادة مستوى الذكاء و القدرات العقلية لدى المتدرب .
6- تقدير و احترام الذات و بناء الثقة في القدرة على التفكير السليم لدى المتدرب .
7- الوصول إلى إنسان مبدع فعّال ، قادر على التفكير السليم و حل المشكلات ، و الإسهام في بناء مجتمعه .
-
مشرف
ونورد فيما يلي بعض التفاصيل عن كل من هذه الاسترتيجيات :
أولاً: إستراتيجية العصف الذهني " Brain Storming ":
قد يسمى أسلوب إمطار أو حفز أو إثارة الدماغ أو توكيد الأفكار أو القصف الذهني أو التفاكر حيث أن العقل يتعرف إلى المشكلة ثم يتفحصها ويدقق جزيئاتها حتى يتمكن من الوصول إلى الحل الإبداعي المناسب وأول من أسس هذه الطريقة هو أوزبورن Osborn.
وهو أسلوب يعتمد على نوع من التفكير الجماعي والمناقشة بين مجموعات صغيرة بهدف إثارة الأفكار وتنوعها وبالتالي توليد قائمة من الأفكار التي يمكن أن تؤدي إلى حل للمشكلة مدار البحث . حيث تساهم الأفكار المتبادلة ما بين من اجتمعوا لجلسة العصف الذهني في إلهام وتوليد أفكار جديدة . ويتم توظيف مهارة العصف الذهني لإنتاج حلول واستجابات عديدة وبالتالي تصبح الفرصة سانحة للاختبار والتقييم للاختيار من مجموع تلك الأفكار . ويعتمد نجاح جلسة العصف الذهني على تطبيق المبادئ الأساسية التالية :
1. إرجاء التقييم : لا يجوز نقد أو استبعاد أو تقييم أي من الأفكار المتولدة في المرحلة الأولى من الجلسة لأن نقد أو تقييم أي فكرة بالنسبة للفرد المشترك سوف يفقده المتابعة .
2. إطلاق حرية التفكير : أي التحرر مما قد يعيق التفكير الإبداعي .
3. الكم قبل الكيف : أي التركيز في جلسة العصف الذهني على توليد اكبر قدر من الأفكار مهما كانت جودتها .
4. البناء على أفكار الآخرين : أي جواز تطوير أفكار الآخرين والخروج بأفكار جديدة .
مراحل العصف الذهني:
يمر العصف الذهني بثلاث مراحل كما أوضحها Rochka وهي :
المرحلة الأولى: وفيها يتم توضيح وتحليل المشكلة إلى عناصرها الأولية وتبويب هذه العناصر لعرضها على المشاركين الذين يفضل أن تتراوح أعدادهم مابين (5-12) فرداً ويفضل أن يختار المشاركون رئيساً للجلسة يدير الحوار ويكون قادراً على إيجاد جو مناسب للحوار وإثارة الأفكار وتقديم المعلومات كما يقوم احد المشاركين بتسجيل ( فقرات الجلسة ) كل ما يعرض في الجلسة دون ذكر أسماء .
المرحلة الثانية: يتم فيها وضع تصور للحلول من خلال إدلاء المشاركين بأكبر عدد ممكن من الأفكار وتجميعها وإعادة بنائها وتبدأ هذه المرحلة بتذكير رئيس الجلسة للمشاركين بقواعد العصف الذهني وضرورة الالتزام بها وأهمية تجنب النقد وتقبل أية فكرة ومتابعتها .
المرحلة الثالثة: يتم فيها تقديم الحلول واختيار أفضلها .
ويمكن إعادة صياغة هذه المراحل في الخطوات التالية :
1. تحديد ومناقشة المشكلة .
2. إعادة صياغة المشكلة .
3. تهيئة جو الإبداع والعصف الذهني .
4. البدء بعملية العصف الذهني .
5. إثارة المشاركين إذا ما نضب لديهم معين الأفكار .
6. مرحلة التقويم .
-
مشرف
معوقات العصف الذهني :
1- المعوقات الإدراكية :
وتتمثل المعوقات الإداركية بتبني الإنسان طريقة واحده للنظر إلى الأشياء والأمور فهو لا يدرك الشيء إلا من خلال أبعاد تحددها النظرة المقيدة التي تخفي عنه الخصائص الأخرى لهذا الشيء.
مثال ذلك .. البارومتر : جهاز لقياس الضغط الجوي وهي خاصية واحدة فرضها النظام التعليمي ، وعند التخلص من العائق ألإدراكي نرى فيه أبعاداً أخرى منها ، أنه يمكن استخدامه هدية أو أداة لقياس الارتفاع أو لعبة للأطفال .
2- العوائق النفسية :
وتتمثل في الخوف من الفشل ، ويرجع هذا إلى عدم ثقة الفرد بنفسه وقدراته على ابتكار أفكار جديدة وإقناع الآخرين.
3- التركيز على ضرورة التوافق مع الآخرين :
يرجع ذلك إلى الخوف أن يظهر الشخص أمام الآخرين بمظهر يدعو للسخرية لأنه أتى بشيء أبعد ما يكون عن المألوف بالنسبة لهم .
4- القيود المفروضة ذاتياً :
يعتبر هذا العائق من أكثر عوائق التفكير الإبداعي صعوبة ، ذلك أنه يعني أن يقوم الشخص من تلقاء نفسه بوعي أو بدون وعي بفرض قيود لم تفرض عليه لدى تعامله مع المشكلات .
5- التقيد بأنماط محدده للتفكير :
كثيراً ما يذهب البعض إلى اختيار نمط معين للنظر إلى الأشياء ثم يرتبط بهذا النمط مطولاً لا يتخلى عنه ، كذلك قد يسعى البعض إلى افتراض أن هناك حلاً للمشكلات يجب البحث عنه .
6- التسليم الأعمى للافتراضات :
وهي عملية يقوم بها العديد منا بغرض تسهيل حل المشكلات وتقليل الاحتمالات المختلفة الواجب دراستها
7- التسرع في تقييم الأفكار :
وهو من العوائق الاجتماعية الأساسية في عملية التفكير الإبداعي ومن العبارات التي عادة ما تفتك بالفكرة في مهدها ما نسمعه كثيراً عند طرح فكرة جديدة مثل : لقد جربنا هذه الفكرة من قبل ، من يضمن نجاح هذه الفكرة ، هذه الفكرة سابقة جداً لوقتها ، وهذه الفكرة لن يوافق عليها المسئولون .
8- الخوف من اتهام الآخرين لأفكار بالسخافة :
وهو من أقوى العوائق الاجتماعية للتفكير الإبداعي هذا ويعتبر العصف الذهني أحد أهم الأساليب الناجحة في التفكير الإبداعي .
9- التسرع في تقويم الأفكار :
وما يصلب به صاحب الفكرة من إحباط عندما يسمع مثل هذه العبارات : ( لقد جربنا هذه الفكرة من قبل , وهي قديمة جداً ! )
-
مشرف
ثانياً: أداة سكامبر SCAMPER :
هي عبارة عن أداة من أدوات التفكير و تطوير الأفكار، والتي تعتمد على الأسئلة الموجهة التي عادة ما تسفر عن أفكار جديدة. فمن المعتاد أن نحتاج في كثير من الأحيان إلى تطوير فكرة ما، ليمكن الاستفادة منها بطريقة عملية واقعية. وقد نقصد من تطويرها استعمالها في استخدامات متعددة بدل استخدام واحد، ويمكن أن نعالج جانباً من جوانبها بما يقلل من تكلفة تسويقها، أو يساعد على تسويقها بسعر اقل، وهكذا.
وكلمة SCAMPER مختصرة من أوائل كلمات الأداة، فكل حرف يرمز إلى إحدى استراتيجيات سكامبر العشر وهي :
substitute:بدل أو أحلال
combaine: الدمج
adapt: التكييف
modify or magnify: التحوير أو التكبير
put to other uses: الاستخدام المغاير
eliminate minify: الحذف أو التصغير
reverse or rearrange: العكس أو إعادة الترتيب
اخذ الحر الأول من كل كلمة ((scamper)) سكامبر
وفيما يلي مزيد من التفاصيل حول هذه الاستراتيجيات:
أولاً :الاستبدال أو التبديل substitute :
إن عمليات الاستبدال تنتج لنا أفكاراً جديدة، كتغيير قطعة من القطع الحديدية واستبدالها بقطعة أخرى من الخشب أو البلاستيك. وفي هذه الحالة يجب أن يكون التغيير إلى الأفضل. أي أن قطعة الخشب مثلاً أخف وأرخص. وفي مثال آخر قد يسأل المرء نفسه أحياناً هذا السؤال: ماذا يجب أن أغير حتى يتحسن الأداء؟ إن لكل شخص دوره الذي يمارسه دائماً، لكن ماذا لو استبدل هذا الدور ؟
ثانياً : الجمع أو الضم combine :
ونعني بها ضم مفهومين أو أكثر مع بعضهما، كإضافة بعض المواد لمنتج معين لتحسين أدائه وتطويره إلى الأفضل، حيث إن لكل فكرة غرضاً معيناً، وبالتالي فإن الدمج بين مفردتين يعطينا شيئاً جديداً يختلف في خصائصه عن كل مفردة، وبشكل لم يكن متوقعاًُ من قبل.
ثالثاً: التكيف Adapt :
يقصد بالتكيف إجراء تعديلات على فكرة ما أو شيء ما لجعله ملائماً لغرض جديد. حيث أن كثيراً من الأفكار لا تعمل في ظروف معينة، وبالتالي فإن إدخال تعديلات إليها قد يجعلها أكثر قبولاً. ومثال ذلك تغيير بعض المواصفات أو الخواص في منتج ما حتى يتكيف مع بيئة جديدة.
رابعاً : التعديل Modifying :
يقصد بالتعديل تغيير المعنى أو اللون أو الشكل أو الحركة أو الرائحة، حيث أن التعديل يعطي أفكاراً جديدة. مثال ذلك تغيير بعض الأجزاء في منتج ما حتى تلاءم موقفاً معيناً.
خامساً : التكبير Magnifing :
لقد اعتدنا أن نرى الأشياء في حجمها الطبيعي، أو في طولها الطبيعي، وكذلك صوتها وشكلها. في هذه الإستراتيجية يتم تكبير حجم الشيء أو طوله أو ارتفاعه، أو تضخيم صوته، وما شابه ذلك من تغييرات بغرض إنتاج أفكار جديدة. مثال ذلك تكبير حجم نموذج الطائر ليصبح قادراً على حمل إنسان، وهو ما قاد إلى اختراع الطائرة.
سادساً : التصغير minify :
وهذه الإستراتيجية مشابهة في المبدأ لإستراتيجية التكبير السابق شرحها، ولكن مع تصغير أبعاد الشيء أو ضغط بعض خواصه لإنتاج أفكار جديدة أيضاً.
سابعاً : الاستخدام في أغراض أخرى put to other uses :
حين نستخدم الشيء في غرض آخر غير الذي أعد له، أو حين نستخدم فكرة ما نجحت في موقف ما في غير ذلك الموقف، فإننا قد نحصل على أفكار جيدة. مثال ذلك استعمال شيء واحد لأكثر من غرض واحد كاستخدام المكيف للتبريد والتدفئة.
ثامناُ : الإلغاء أو الحذف أو المسح Eliminate :
لكل شيء خصائص وسمات معينة، تجعل منه نافعاً في غرض ما، وبالتالي فإن إلغاء بعض صفات الشيء يخلق وضعاً جديداً، كالاستغناء عن خدمة أو قطعة في منتج ما. فمثلاً في البلاد الحارة يمكن أن تستغني عن أجهزة التدفئة وفي القطب الشمالي يمكن أن تستغني عن أجهزة التكييف.
تاسعاً : القلب Reverse :
إن فكرة القلب أو العكس وردت في الاستراتيجيات السابقة وهي تعني عكس الفكرة أو الحركة أو الاتجاه، وهي محاولة لتغيير الترتيب أو العكس ثم انتظار بعض النتائج.
عاشراً : إعادة الترتيب Rearrange :
في الوضع الطبيعي المألوف تسير الأمور والأحداث في نسق معين، وفي هذه الإستراتيجية نسعى إلى تغيير هذا الترتيب بغرض الحصول على أفكار جديدة.
-
مشرف
ثالثاً: القبعات الست "Six Thinking Hats" :
معظم الناس يفكرون بطريقة واحدة رأسية عندما تعرض لهم مشكلة من المشكلات، ولا يفكرون في الجوانب الأخرى والزوايا الأخرى للمشكلة. يسمى التفكير بالجوانب المتعددة للمشكلة "بالتفكير الجانبي"lateral thinking ، وهو مصطلح من ابتكار ادوارد دي بونو De Bono ، الذي قام بالتدريب على التفكير الجانبي بأداة من ابتكاره أيضاً أسماها "القبعات الست" six thinking hat، والقبعات الست هي تطوير لطريقة عصف الدماغ أو إمطار الدماغ (brain storming) التي طورها Osborn عام1957 م.
وأداة القبعات الست طريقة هي أن يقوم الشخص بالتفكير في شيء واحد في وقت واحد والانتقال من نمط تفكير إلى آخر وفقا للموقف أو الظرف منظمة فنياً وهي أداة وواضحة للتدريب على التفكير الجانبي، وكل قبعة من القبعات تمثل جانباً من التفكير، وهي كالتالي :
أولاً: القبعة البيضاء "الحقائق":
وهي قبعة جمع الحقائق والمعلومات والخطط وقاعدة البيانات ودراسة جوانب المشكلة والتحضير لها. لابس القبعة البيضاء يسأل مثل هذا السؤال: ما المعلومات التي نريدها؟ وكيف سنحصل عليها؟ ما هي الأسئلة التي نريد طرحها؟
فالقبعة البيضاء توجه الانتباه إلى المعلومات المتوافرة وغير المتوافرة، حيث توجهنا للبدء بطلب المعلومات والحقائق أولا ثم الانتقال إلى الوصول إلى النتائج وليس العكس، أي ألا نحاول الوصول من النتائج إلى المعلومات والحقائق .
عبرات مساعدة : ورقة بيضاء ، محايد، تركيز على حقائق المعلومات المتوفرة ، الموضوعية، ما هو المطلوب، وكيف يمكن الحصول عليه ؟ .
ثانياً: القبعة الحمراء "المشاعر" :
وهي التي تغطي المشاعر والعواطف والجوانب الأخلاقية والإنسانية في المشكلة. ولابس هذه القبعة يقول: هذا هو شعوري نحو الموضوع!
هذه القبعة تعني التعبير عن الانفعالات والتخمين، ولكن تحت الملاحظة والضبط. إن التفكير بالقبعة الحمراء يمارسه الفرد وحيداً،ً فهو يجعل مشاعره وأحاسيسه أمراً مقبولاً، ويتيح له هذا أن يفرز تلك العواطف عن بقية التفكير.
عبرات مساعدة : نار، دفء؛ عواطف، مشاعر، حدس، دفع للأمام؛ وجهات النظر الحالية بدون تفسير، أو تبرير .
ثالثاً: القبعة السوداء "الحيطة والحذر" :
هذه هي قبعة الخوف والحذر والتشاؤم والنقد والحيطة والتفكير في الأخطار أو الخسارة. وهذا الشيء مطلوب عند اتخاذ القرارات. فصاحب القبعة السوداء يسأل مثل هذا السؤال: كم نسبة ربح هذا المشروع؟
وهذه القبعة من أكثر القبعات فائدة، فهي قبعة الحكم السلبي على الأمور في ظل تفكير منطقي، ولها ميزة أنها تخفف من ميل الناس إلى النقد مع دعمها بالحقائق فهو التفكير السلبي لموضوع ما .
عبرات مساعدة : قاضي صارم ، يلبس لباس أسود؛ حكمي؛ حاسم ؛ وجهة النظر السلبية المنطقية.
رابعاً: القبعة الصفراء "التفاؤل" :
القبعة ذات الرؤية المنطقية، فهي قبعة التفاؤل والتفكير في فوائد الموضوع المطروح للنقاش، وتحري بعض النتائج والاقتراحات المفيدة والجدوى الاقتصادية. ويمكن لصاحب القبعة الصفراء أن يسأل: ما هي الفوائد؟ ومن هو المستفيد؟
فهي أسلوب تفكير يبحث فيه الفرد عن الجوانب النافعة بشي من الفضول والسرور. والفرد يستخدم تفكير هذه القبعة حينما تكون له مصلحة شخصية في موضوع ما، فهو يميل إلى المواقف الايجابية في الوضع الذي سيحدث في المستقبل.
عبرات مساعدة : شروق شمس؛ تفاؤل ؛ نظرة ايجابية منطقيّة ؛ النظر تجاه المنافع، وما الجيد منها.
خامساً: القبعة الخضراء "أفكار جديدة" :
هي قبعة الابتكار والإبداع والنمو والطاقة والاقتراحات والبدائل والاحتمالات والنظر إلى الجوانب الإيجابية واستغلالها. وصاحب هذه القبعة الخضراء يسأل: هل هناك بدائل إضافية؟
تختلف هذه القبعة عن جميع أنواع التفكير السابقة لأننا لا يمكن التأكد من الحصول على ما نريد منه إنما كل ما يمكن أن نفعله هو أن نطلب بذل الجهد في ذلك .
عبرات مساعدة : نباتات؛ تفكير المبدع؛ إمكانيات وفروض؛ الأفكار الجديدة.
سادساً: القبعة الزرقاء "الحكم" :
قبعة التفكير والتحكم والتقييم والنظر في الأشياء بطريقة ناقدة بناءة. والقبعة الزرقاء هي قبعة جدول أعمال التفكير فهي تفكير في التفكير. وصاحب هذه القبعة يمكن أن يسأل: ما هي الأولويات؟ ماذا استفدنا حتى هذه اللحظة؟
والقبعة الزرقاء يمكن أن نبدأ بها لتحدد أنواع القبعات وتسلسلها. فهي توجه الحديث وتقسمه وتعطي الفرصة المناسبة لجميع أنواع التفكير إذ توضح الهدف وتأمر كل واحد بان يحاول تقديم ما عنده و تخبر كل واحد كم اقترب من الهدف المطلوب.
عبرات مساعدة : السماء؛ الهدوء؛ نظرة عامّة ؛ النظرة العامة؛ السيطرة العملية، الخطوات ،القبعات الأخرى؛ الرئيس، المنظم؛ التفكير بالتفكير
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة رياض البطشان في المنتدى منتدى الفيزياء
مشاركات: 15
آخر مشاركة: 02-06-2010, 09:00 PM
-
بواسطة إيمان مدني في المنتدى منتدى التربية الخاصة
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 11-30-2009, 03:39 AM
-
بواسطة ام لين في المنتدى منتديات العلوم للمرحلة الابتدائية
مشاركات: 20
آخر مشاركة: 11-03-2009, 11:44 AM
-
بواسطة بنان في المنتدى منتديات العلوم للتعلم الأساسي
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 10-02-2009, 12:51 AM
-
بواسطة القلم الواعد في المنتدى منتديات الرياضيات للتعلم الأساسي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-31-2009, 06:50 AM
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
المفضلات