( لاني اجيد الصمت اتحمل وزر الخطايا)


تجربتي في التطوير المهني لمعلمات العلوم ليست بالجديده و ليست و ليدة اليوم أو حتى مع ولادة مشروع العلوم و الرياضيات تجربتي عمرها ( 14 عاماً ) إي منذ أن باشرت العمل في الأشراف التربوي لإني ولله الحمد اخذت على عاتقي أن أعمل لذلك منذ البداية وهذا أنما يعود لعدة اسباب من أهمها
  • الطالب ( محور العملية التعليمية و ركازها و حامل رايتها مستقبلا
  • المعلم المحرك و الدينمو و صانع الجيل
و قد كانت حصيلة هذا الأحتضان العديد من التجارب و المشاريع التربوية و التي يشهد لها الميدان
  • التعلم التعاوني و التعلم بالمشاريع عام ( 1423 / 1424هـ ) في المدرسة الأبتدائية 83 بالرياض برفقة المعلمه اسماء بن سلمه و لأول مره يطبق فيها التعلم التعوني و التعلم بالمشاريع و كان هناك العديد من النتاجات و العديد من المخرجات و التي لم نرها جلية إلا الأن
  • الأدارة الصفية الفاعله عام ( 1422 / 1423هـ ) و التي لم يكن لها اي ذكر في ذلك أو على خارطة المهارات في م / 39 بالرياض ( نفذ برنامج متكامل ورشة عمل تنظيرية و تطبيق تنفيذي من خلال درس )
كثير من التجارب و التي لم تكن مفعله في الميدان و لله الحمد و التي كان لها العديد من المخرجات و الأثر في الميدان و اليوم
اضع بين يديكم مشروع بدء بتجربة و نفذ كمشروع منذ 4 سنوات أي قبل مشروع تطوير العلوم و الرياضيات والذي اتى داعم لمواصلة الجهد لأكثر
مشروع ( التدريب التطبيقي )
أهداف المشروع و تكوينه النظري و العملي تجدونها في المرفق
تحميل الملف التفاعلية لمشروع العلوم.docx من هنا

تحميل الملف التطبيقي.doc من هنا