السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, تم بحمد الله ترقية المنتديات الى أخر اصدار .
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 28

الموضوع: دمج البنات مع البنين؟؟؟؟؟؟؟

  1. #1
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي دمج البنات مع البنين؟؟؟؟؟؟؟

    دمج البنات والبنين في الصفوف الأولية في عيون المدرسات والتربويات وأولياء الأمور

    لها أون لاين



    في الوقت الذي يخطو فيه العالم الغربي نحو الفصل في التعليم بين الطلاب والطالبات تندفع الدول العربية والإسلامية بإداراتها وليس بشعوبها إلى دمج الجنسين في مدارس مختلطة !
    " لها أون لاين " في التحقيق التالي الذي أجري في عدة دول عربية يرصد الآثار السلبية للاختلاط بين الطلاب في مراحل التعليم الدنيا ويناقشها مع ذوي الاختصاص من معلمين ومربين ومهتمين بشئون التعليم وأولياء أمور من الجنسين
    تابعوا معنا....

    تقول المعلمةجواهر القحطاني :" أنا لا أؤيد الدمج بين الطلاب والطالبات في الصفوف الأولى وأرى أن له سلبيات كثيرة نحن في غنى عنها، والأسباب التي يبررون بها الدمج غير مقنعة إذ يقولون أن المرأة أحن على الطفل من الرجل وأقول هنا أنه لازال لدينا المعلم القدوة الذي يربي نماذج رائعة.
    وتعرب مساعدة في مدارس ب 253في مدينة الرياض عن عدم موافقتها لهذا الدمج وترى أن تطبيقه يمكن أن ينتج عنه سلبيات كثيرة منها عدم وجود الحياء عند الفتاة إذا اعتادت على الاختلاط مع الصبي منذ الصغر، مؤكدة على أن الإسلام حث على التفريق بين الفتاة والصبي من عمر السبع سنوات في المضاجع متسائلة هل سيمكن أن تتحقق المراقبة الكافية في المدارس على تصرفاتهم.
    وأشارت "المساعدة" إلى أن طريقة تربية الفتاة تختلف عن طريقة تربية الأولاد وبالتالي فإن اختلاطهم ينتج عنه أشياء سلبية مثل التشبه الذي نهانا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ إذ أن غرس القيم والعادات تبدأ منذ الصغر وهو السن الذي يريدون أن يطبقوا فيه الاختلاط
    وترى "المساعدة" أن من أسباب تطبيق الرغبة بالتقليد الأعمى بدعوى التحضر والتقدم وهذا أمر خطير والمفترض أن لا يحصل ذلك في منبع الشريعة الإسلامية.
    وترى مها الخميسي "معلمة" أن قرار الدمج هذا يعني أن الولد الذي يصل إلى الصف الثالث الابتدائي سيتاح له الاختلاط مع الفتاة وهو عمر ليس بصغير إذا أخذنا بالاعتبار ما تبثه وسائل الإعلام في وقتنا الحاضر وما تحويه برامج الأطفال من قصص الحب والعلاقات بين الفتيات الصغيرات والأولاد الصغار التي تحصل في المدارس مؤكدة على أن جيل اليوم يختلف عن جيل الأمس وهو أكثر دراية بهذه المسائل لذا فإن الفصل هو الأفضل.
    وعن المبرر الذي يطرحونه لإباحة الدمج بأن المعلمة أكثر حناناً من المعلم تقول "مها الخميسي" صحيح أن المرأة أحن من الناحية العاطفية ولكن المعلم يغرس الرجولة في الولد الذي يعلمه وهو أقدر على ضبط السلوك عند الصبي، كما أن ملازمته له يجعله يعتاد منه على الخشونة منذ الصغر وهي الصفات التي يجب أن يتسم بها الصبي منذ صغره.
    وتوافقها على ذلك السيدة منيرة العكوز"معلمة" إذ تقول أن الرجل أعرف بالتعامل مع الولد وأعرف بصفاته النفسية وخصائصه وما يحتاجه وكثيراً من المعلمات غير متزوجات أو لم يرزقن بصبي فهن ليس لديهن خلفية عن التعامل مع الولد والفرق بين البنت والصبي.
    وترى عفاف خيمي "مشرفة تربوية " بأنه من غير المناسب الدمج بين الأولاد والفتيات معللة بأن لكل من الأولاد والفتيات خصائص وصفات مختلفة والأفضل هو إبقاء الفصل بينهما خاصة مع السموم التي تبثها القنوات الفضائية.
    وتؤكد مها الشهراني"مشرفة تخطيط وتطوير" على أن الخصائص النفسية للطالبات تختلف عنها لدى الطلاب، وبالتالي فإن قرار الدمج من الناحية النفسية والتربوية غير صائب، ويبقى للمعلم الرجل دوره الكبير في تقوية صفات الشهامة والرجولة عن الأولاد.

  2. #2
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي

    وفي نفس المعنى أكدت الأخصائية النفسيةآمنة عبد الحفيظ أن دمج الطلاب والطالبات لا يعني سوى تعويدهم على الاختلاط منذ الصغر وكما هو معروف أن الأطفال الصغار على ذكائهم كالأسفنج يمتص كل ما هو حوله دون إدراك الفوائد أو المضار و هذا الطفل الأمانة قد يقع في فخ شجع بعض المدارس الأهلية للبنات التي تروج لدمج الأولاد في مدارس البنات لزيادة الكسب المادي بدعوى أن المعلمة هي الأقدر على التعامل مع الطفل كونها أما وسؤالي أليس الرجل قادر على التعليم والتربية كونه أباً؟!
    وأضافت آمنة عبد الحفيظ من الناحية البيولوجية بعض الأطفال يبلغون سن الحلم في سن العاشرة تقريبا وإذ افترضنا أن أحدهم أعاد سنة أو سنتين أو تأخر في الدراسة لأي سبب كان هل سيتم فصله أو نقله وهو ما أعتقد أنه سيؤثر نفسيا واجتماعيا على الطالب كذلك إذ كون صداقات بريئة مع بنات صغار فإن منعه من هذه الصداقة التي من الممكن أن تتحول لصداقة محرمة بعد سن البلوغ صعب جدا وسيثير عنده كثير من التساؤلات صعب الإجابة عليها وهو في سن مبكرة

    أما بعض من مديرات المدارس اللاتي حصلن على تصريح بدمج الطلاب مع الطالبات فيؤيدن الدمج وقالت مديرة مدرسة ذات النطاقين ابتسام الجديبي في حالة الدمج يجب أن تكون مديرة المدرسة لها نظرة في الطفل المقبول وخبرة كافية في اختيار الطفل الذي من الممكن دمجه بحيث يكون طفل سوي وألا يكون طفل يعاني من مشاكل أو تأخر دراسي يضطره لإعادة سنوات الدراسة حتى لا يصبح في سن غير مسموح به الاندماج في مدارس البنات

    ويبدو أيضا أن أولياء الأمور غير راضين بشكل كامل عن الدمج فبعض المدارس التي حصلت على ترخيص منذ بداية العام الدراسي لم تفتح فصولا للطلاب لإحجام أولياء الأمور عن التسجيل لأبنائهم الذكور فيها
    .

    ومن وجهة نظر بعض الأسر بينت عدد من الأمهات أن البعض رغب في إلحاق ابنه بتلك المدارس ليس لكونها مختلطة بل لأنها من المدارس الكبيرة و المعروفة.
    ويرى أولياء الأمور أن الحل ليس في دمج الطلاب والطالبات لتطوير التعليم بل العمل على تطوير حقيقي للتعليم من خلال تطوير المناهج والأنشطة وتنمية مهارات المعلمين في التعامل مع الأطفال في مدارس البنين .


  3. #3
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي

    شكاوى أمهات ممن جربن الدمج

    من فلسطين شاركتنا مراسلتنا هناك ناقلة بعض شكاوي الأمهات التي اضطررن إلى تضمين أبنائهن في مراحل التعليم الدنيا في المدارس المختلطة.
    قالت إحداهنَّ أن طفلها الذي لم تتجاوز سنوات عمره التاسعة لا يركز في دروسه وتدنى مستوى تحصيله العلمي مع بداية العام الدراسي وغالباً ما يكون شارد الذهن ودائم الحديث عن صديقته في الفصل حتى أن أشقاؤه باتوا يستفزونه بالتلميح أن لها مكانة خاصة في قلبه فتارةً يخجل وتارةً أخرى يستشيط غضباً، تقول الأم أن سبب تراجع ابنها دراسياً يعود إلى انتقاله إلى مدرسة خاصة يختلط الطلاب والطالبات داخل قاعات الدراسة فلا يلقي بالاً للمدرس وأحياناً لا يسمع من شرح الدرس إلا القليل ويبدأ بالتفكير بتلك الفتاة، مشيرة إلى أنها حاولت مراراً التحدث معه وتوجيهه بمزيد من الود والمعاملة الحسنة فيستجيب تارة وأخرى غير ذلك وطالبت السيدة بضرورة الفصل بين الطلبة والطالبات حتى في المراحل الدنيا من التعليم الأساسي كما رجحت أن تكون سبب الحالة التي عليها ابنها محاولة تقليد لما تبثه السينما والدراما التلفزيونية من نماذج عاطفية بين الفتيان والفتيات ممن هم دون سن العاشرة في المدارس الخاصة والحكومية داعية إلى ضرورة العمل على حماية الأطفال من تلك التأثيرات السلبية فهم عماد المستقبل والأمل في غد يشرق بنجاحاتهم وإبداعاتهم.
    وترى السيدة أم صلاح – 37 عاما - أن الاختلاط للشباب والفتيات في الجامعات وأي مكان يرفضه المجتمع والشرع أيضاً إلا أنه بالنسبة للأطفال دون سن التكليف فلا يعد محرماً ولا يرفضه المجتمع إلا أنه بات خطيراً في ظل عالم التقنية والتكنولوجيا الحديثة التي أدخلت الطفل في عالم آخر لا يجنبه مخاطرها إن لم يكن الإعداد السليم والمراقبة التربوية من قبل الأسرة، وأشارت إلى ضرورة ألا يكون اختلاط في المدارس الدنيا بين الأطفال خاصة في ظل تعامل المدرسين مع مسألة الاختلاط، مشيرة إلى تجربة ابنها الأصغر أحمد الذي جاءها قبل أشهر من المدرسة باكياً وينعت المدرس والمدرسة والطلاب وبشيء من التوضيح أشارت أن ابنها في ذلك اليوم أتى بتصرف خاطئ مع صديقه فلم يستمع إلى المدرس وانشغل بالحديث مع زميله فما كان العقاب من المدرس إلا أن فرق بين الزميلين وأودع كل منهما في مقعد إلى جانب فتاة خاصة أن المدرسة مختلطة حتى الصف الرابع الابتدائي، وبعدما بادر المدرس بذلك العقاب علت الضحكات من التلاميذ في الفصل ما أثر على نفسية أحمد وجعله لا يريد أن يعود مجدداً لمدرسة مختلطة.

    أما الحاج أحمد السعدني من مصر وهو "أب لثلاث فتيات وولد" فيقول لا أؤيد فكره الاختلاط فنحن مجتمع محافظ ولا يمكن أن يكون فيه الاختلاط بهذا الشكل الغير مقبول أحيانا والذي يسبب العديد من المشكلات ومن هنا يجب إعادة النظر في الاختلاط بالتعليم بدأ من المرحلة الابتدائية وحتى الجامعة وما بعدها لأن من تربى على شيء شاب عليه ومادام الاختلاط حرام ومرفوض ويضر بصالح المجتمع فيجب فصل الطلاب عن بعضهم منذ الصغر...ويشير إلى أن الاختلاط يفسد النفوس فإن هو تمكن من تربية أولاده وبناته جيدا بما يضمن انضباطهم وسلوكهم الملتزم فكيف يضمن سلوك وانفعالات الآخرين ونحن نسمع عن كثرة جرائم التحرش الجنسي

    دراسات تحذر من نتائج الإختلاط
    وعلى الرغم من أن الشرع لا يمنع الاختلاط بين الذكور والإناث في المراحل الأولى من العمر قبل سن التكليف ونضوج الأفكار إلا أن الدراسات العلمية أكدت على الأفضلية في عدم الاختلاط والفصل بين الجنسين في مختلف مناحي الحياة وذلك ليس من باب التعنت وإنما من باب المحافظة على الصحة النفسية لكل منهما خاصة في المراحل الأولى من العمر التي يعتد فيها الطفل بذاته ويرى نفسه الأفضل بين جميع أقرانه.
    فمن جهتها تحذر الدكتورة أبو دقة"أستاذة التربية بالجامعة الإسلامية بغزة" من النتائج التي يثمرها الاختلاط على الطلاب في مراحل التعليم الدنيا، خاصة في ظل عصر التكنولوجيا والانفتاح على العالم الغربي بتقليد ثقافاته واعتناق مبادئه
    وتلفت إلى أن كثير من الدراسات البحثية في الدول الأوروبية حذرت من النتائج المترتبة على أمر الاختلاط بين الطلاب في المدارس، قائلة أنه من الأفضل إتباع أسلوب الفصل بين الجنسين من الطلاب لتحصيل النتائج المرجوة من العملية التعليمية خاصة في ظل الميول المختلفة للطلاب والطالبات بالإضافة إلى خصائص النمو لكل من الجنسين، وبشيء من التوضيح أشارت إلى أن كثير من الأنشطة التعليمية خلال الدراسة لا تتناسب مع ميول أحد الجنسين مؤكدة على خصوصية ميول كل منهما حيث تختلف ميول الذكور والإناث في إيجاد الأمثلة كلٌ وفق طبيعته التي فطره الله عليها مما يؤثر سلباً على ميول وأفكار الطلاب من الجنسين فقد تميل الفتاة إلى تفكير الذكور وقد يحدث العكس أيضاً، كما أن عملية الفصل تهيئ المدرس بصورة أفضل للتعامل مع الطلبة وتلبية احتياجاتهم كلٌ حسب إمكانياته واستعداداته وقابليته للتعلم.

  4. #4
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي

    وسائل الإعلام أثرت سلباً
    ومما لا شك فيه فقد أثرت وسائل الإعلام والفضائيات والسينما بشكل سلبي على مفهوم الأطفال والمجتمع أيضاً للاختلاط في المدارس الدنيا فلا تخلو الدراما العربية من التطرق لفتاة أو فتى دون سن العاشرة في مدرسة يكون له فيها أصدقاء من ضمنها فتاة يعجب بها ويلازمها ولا يسمح لأحد بالاقتراب منها تحت مسمى "الحبيبة"، وأشارت د. أبو دقة إلى أن قصص الإعجاب والميول العاطفية لدى الأطفال في هذه المرحلة واردة إلا أن خطورتها تكون أشد وأقوى في مراحل التعليم الأساسية العليا " فترة المراهقة" مشيرة إلى أن تلك الميول تؤثر فيها أيضاً العلاقات الأسرية وأساليب التربية فيها ومدى محافظتها على قيم وتقاليد المجتمع الذي يمنع الاختلاط وفقاً للنظرة الشرعية التي حدث بها الله عز وجل في كتابه العظيم بالإضافة إلى الأمراض الاجتماعية التي باتت تغزو المجتمعات المنفتحة والتي تبيح الاختلاط في أي مكان، وبينت أبو دقة أن المجتمع الفلسطيني لا يخلو أبداً من الاختلاط وإنما هناك نسبة اختلاط لكن تحكمها قيم وعادات المجتمع المحافظ وأسلوب التربية الإسلامية، وترى د. أبو دقة أن البيئة التربوية للطفل في المدرسة من الأفضل والأكثر مناسبة له أن يكونوا في صفوف منفصلة ليستطيع التركيز في الدروس وتعلم المهارات والقيم التي تساعده أكثر على الاستفادة من العملية التعليمية، مشيرة إلى أن التعليم المختلط في الأراضي الفلسطينية موجود لفترة الصف الرابع الابتدائي وفي المدارس الخاصة ومدارس الأونروا والأسباب لا تعدو عدم وجود مدارس كافية لاستيعاب أعداد التلاميذ مؤكدة أنه من الأفضل أن يكون التعليم غير مختلط.
    الاعتداد بالذات
    وذات الرأي يتبناه رئيس مركز التدريب المجتمعي وأستاذ علم النفسد. فضل أبو هين الذي أكد على أن الاختلاط بين الذكور والإناث في المراحل الدنيا دون سن التكليف لا يمنعه الشرع خاصة وأنه ما زال في سن الطفولة الدنيا ولم تنضج لديه الغرائز وتفكيره في الجنس الآخر ولا يهاجمه المجتمع حيث يسير باتجاه محافظ وفقاً لثقافة المجتمع وتقاليده، لافتاً إلى أن تلك المرحلة يحاول فيها الطفل أن يعتد بذاته، فيتمحور الطفل حول جنسه ونجد الطفل الذكر يعتز بأنه ذكر وكذلك الأنثى تعتز بأنها أنثى وتصبح علاقتهما في الفصل أو أي مكان مختلط كعلاقة القط والفأر مما يؤثر سلباً على عملية السلوك وتنشأ بينهما علاقة كراهية غير طبيعية، وأضاف أنه حتى نجعل الطفل ينمو نمو سليم بإحساسه بالصداقة مع الجنس الآخر وعدم حمل أفكار ومواقف سلبية من علاقته بالأنثى فالأفضل أن يكون هناك فصل بأن ترزح البنت في فصل والولد في فصل.
    ومما زاد التأثير السلبي للاختلاط على نفوس الأطفال في مرحلة التعليم الدنيا أن المعلم إذا ما أراد أ يعاقب التلميذ الذكر على سلوك خاطئ أتى به فإنه يجبره على الخروج من مكانه والجلوس إلى جانب فتاة مما يثير الغضب في نفس الطفل ويحمل أفكار سلبية تجاه تلك الفتاة، وأضاف أن التأثير السلبي لا يقف عند هذا الحد بل ساهمت في زيادته وسائل الإعلام التي ربطت التعليم المختلط في المراحل الدنيا بقصص الإعجاب والميول العاطفية التي تبرزها عبر الدراما التلفزيونية بل حتى برامج الأطفال مشيراً إلى أن السينما رسخت مسألة أن يكون للفتاة صديق في سن مبكرة ويوضح أبو هين أن السينما بتناولها السلبي لمسألة الاختلاط بين الأطفال في المدارس الدنيا فتحت أذهان الأطفال على بعض الصور والممارسات التي لم يكن الطفل على استعداد لها ومن هنا الأفضل أن يكون الفصل بين الطلاب حتى في المدارس الدنيا حفاظاً على الصحة النفسية للطفل ونموه السليم واعتزازه بشخصيته وبذاته ونشأته أن يكون في بيئة محافظة.

    ماذا تقول الفتيات الصغيرات عن الاختلاط
    تقول شمس علي من مصر"10سنوات بالمرحلة الابتدائية" أنها تحب مدرسة الفتيات فقط، فقد كانت تشعر بالخوف عندما كانت في مدرسة مشتركة مع البنين قبل أن يتم نقلها للمدرسة الحالية وهي مدرسة للبنات فقط وتشير إلى أن الأولاد كانوا في المدرسة المشتركة يأخذون أقلامها وأدواتها المدرسية رغماً عنها، وكانت تذهب للمدير كثيراً بسبب معاملتهم السيئة لها أما الآن فتقول أنه لا توجد مشاكل ولا مشاجرات فكلهن فتيات يتعاملن مع بعضهن بطيبة ولطف .

    أما يارا أحمد"16 سنة بالمرحلة الإعدادية" فتقول أنا دائما من الأوائل في دراستي وأهم عوامل تفوقي العلمي التدين وعدم انشغالي بأي أمور أخرى غير مذاكرتي بعكس الوضع في المدارس المختلطة كما أنني حريصة دائماً على أن أقوم الليل وأتهجد مع أمي وأحب قراءه الكتب الدينية ولا أقلد بعض زميلاتي من ذوات الملابس الغير محتشمة ويتعاملن مع الصبيان الموجودون معهم بالفصل أو المدرسة.
    وتقول هدي فتحي"طالبة بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر" أحمد الله أنني تعلمت في الأزهر وهو المؤسسة التعليمية الوحيدة في مصر التي تدعم الفصل بين البنين والبنات .. فحياتنا في الجامعة لا تختلف كثيرا عن حياتنا في بيوتنا لا مجال فيها للحرج أو الضيق أو التكلف أو حتى المعاكسات فجميع الطالبات من الفتيات لذا تجد أن همنا الأول هو تحصيل العلم ما دمنا داخل كلياتنا لذا فإن الأزهر هو احرص المؤسسات على التعليم وأبعدها عن إفساد الشباب لأنه يتجنب ذرائعها .

    وتشير مها عادل"الخبيرة التربوية" إلى أن الاختلاط بين الطلاب والطالبات في المدارس والجامعات على عكس ما يظنه البعض تماما فهو غالباً ما يعوق التفوق الدراسي لذلك فصلنا البنين عن البنات في عدد من المدارس كتجربة فكانت النتيجة أن زادت قدراتهم على التحصيل والتركيز وحقق كل منهما معدلات تفوق أكثر مما كانوا عليه عند اختلاطهم مما يعني أن توحد نوع الجنس في المدارس البنين وفى مدارس البنات يؤدى إلى استعلاء روح المنافسة بين التلاميذ أما الاختلاط فيلغى هذه الدوافع وقد كانت البنات أكثر انتباها فالاختلاط يشغل الفتيات عن الجد والنشاط العلمي ويشغلهم بالملابس والزينة

  5. #5
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي

    وترفض أميره أحمد "مديرة مدرسة إعدادية" الاختلاط في جميع المراحل الدراسية لما قد ينتج عنه من مشكلات نحن في غنى عنها كما أن هذا الأسلوب يتنافى مع التربية السليمة لكل من الجنسين فالبنات تحتاج لأسلوب معين في التربية والتعليم قد يختلف عن الأسلوب الواجب إتباعه مع البنين فلابد أن نكون حريصون على إتباع الأسلوب المناسب لكل منهم وذلك لن يتأتى إلا بالفصل بين الطرفين .

    وحذرت مها عادلخبيرة التربية من خطورة الاختلاط في الوقت الذي قلت فيه الرقابة سواء من المجتمع أو الأسرة وتطورت فيه التكنولوجيا وانتشرت فيه قنوات الاتصال بالآخر وبالخارج وزاد انفتاحنا على الغرب بفعل الفضائيات والانترنت وسهولة التنقل .. وقد كانت من الثمار الفاسدة لذلك انتشار انحراف السلوك وانتشار التحرش الجنسي والحمل الحرام والفواحش بين طالبات المدارس والجامعات ولم تتعد أعمار بعضهن 15 عاماً مما يهدد بانهيار أخلاقيات المجتمعات في المستقبل وهو ما يعاني من آثاره الغرب بشكل واضح مما جعل الكثير من الدول الأوروبية تراجع الكثير من سياساتها وأساليبها التعليمية لتتحول من الاختلاط في التعليم إلى الفصل بين الطرفين في كافة المواقع .

    وتضيف مها عادل أن هناك مخاطر أخرى قد لا يلاحظها الكثير من غير المتخصصين في سلوكيات المدارس المختلطة وهي أن طباع كل طرف تتغير للطرف الأخر بمعني أن الفتيان يصبحون أكثر ميوعة وليونة وتخنثا بينما الفتيات في المدارس المختلطة غالبا ما يكن أكثر عنفاً من مثيلاتهن في باقي المدارس .

    وتؤكد د. فاتن حمدي "أستاذ علم النفس" أن الاختلاط كان السبب الرئيسي لانتشار الكثير من أمراض المجتمع والجرائم الأخلاقية كالتحرش الجنسي والزنا واللقطاء وأطفال الشوارع وزيادة نسبة العنوسة فلماذا يتزوج الشباب إذا كان على علاقة بالعديد من الفتيات " علاقات محرمة " هكذا يفكر البعض.. وقد يحول حياء الفتاة دون استفسارها عن بعض الأشياء التي قد تدرسها كتشريح جسم الإنسان أو أسباب الهجر في الفراش للاختلاط في الدرس وبالتالي لم يحقق التعليم الهدف المرجو منه وعلى النقيض تماماً وجدنا الاختلاط خرّج لنا فتيات لا تعرف شيء عن الحياء فهي تبادل الشباب حواراً مازحاً مفتوحاً لا محذورات فيه يتطرق للجنس والعلاقات الزوجية وغير الزوجية .

    وتشير د. فاتن إلى أن العلاقات التي تنشأ من الاختلاط غالبا ما تكون قائمة على الزيف .. فكل طرف يتجمل ويحسن من سلوكه وفعله ليبدو بصورة جميلة لدى الآخر .. مع العلم أن هذه الصورة قد لا تكون جميلة بالمرة في الواقع أو غير مقبولة ولكنه يظن انه سيكسب الآخر بتلك الأفعال.وقد تسببت العلاقات الناتجة من الاختلاط بين الجنسين وانتشارها من وجود حالة تشكك داخل المجتمع كل طرف يشك في الآخر وفي سلوكياته في ظل فساد مجتمعي منتشر ..فأصبح الكثير من الشباب يتعلل بصعوبة إيجاد فتاة محترمة ليرتبط بها ويقول لك أن الفتيات أصبحت تفعل كذا وكذا .. وقد تختلف الأسرة حول ترتيب الصفات الواجبة في عريس ابنتها " أن يكون غنيا .. أو متدينا .. أو عائلة راقية.. أو مركز مرموق "ولكنها في النهاية ترفض أن يكون متعدد العلاقات أو سيء السمعة ..وترى الفتيات أن الأمر بذلك أصبح بالغ الصعوبة .

    ويقول الشيخ يوسف البدري"رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية سابقاً" أن الاختلاط حرام شرعاً لأنه مدخل للفتنة وإثارة الشهوة ونشر الفاحشة وهناك الكثير من الأدلة الشرعية والشواهد سواء في تفاسير بعض آيات القرآن الكريم أو في السنة النبوية المطهرة تدعونا إلى الفصل بين الجنسين وفي هذا تقدير للمرأة وإجلال لها فهي كالدرة المصونة غالية وكلما كان الشيء غالياً وثميناً كلما زاد الحرص عليه والمبالغة في ستره من هنا كان الفصل بين المرأة وكل أجنبي عنها .

    وقد نهانا الإسلام عن النظر للنساء وكذلك نهاهم عن النظر للرجال والنظر في حقيقته نتيجة للاختلاط ..فالاختلاط يؤدي إلي تبادل النظرات المحرمة وفي النهي عن النظر نهي عن الاختلاط .. يقول تعالى قل للمؤمنين يغضوا من إبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أذكى لهم إن الله خبير بما يصنعون وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن) "النور 30 – 31"

    وقد فصل الرسول " صلى الله عليه وسلم " مجالس النساء عن الرجال منعاً لاختلاطهم عندما كانوا يسألون عن أمور دينهم .

    شارك في هذا التحقيق: سلام الشرابي من الرياض، غادة بخش من جدة، محاسن أصرف من فلسطين، هناء رأفت من مصر



    منقووووول

  6. #6

    افتراضي

    جزاكم الله خيرآ على هذا الموضوع ونقول الشكوى لله وحسبنا الله ونعم الوكيل.
    حفظ الله أمتنا من كل سوء.

  7. #7
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    320

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا 000 إنا لله وإنا اليه راجعون


    اللهم احفظنا بالإسلام قائمين ، واحفظنا بالإسلام قاعدين ، واحفظنا بالإسلام راقدين ، ولا تشمت بنا أعداء ولا حاسدين .اللهم إنا نسألك من كل خير خزائنه بيدك ، ونعوذ بك من كل شر خزائنه بيدك .
    00آميـــــــــــــــن00
    أبوعبد الرحمن

    مشرف تربوي/ كيمياء



    { رَبّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْت إِلَيَّ مِنْ خَيْر فَقِير }


    شـــجاني حبها حتى بكيـــــت وفي قلبي لها شوقا"بنيت
    فقالت:هل سعيت لكي تراني؟ فقلت: أنا لغيرك ماسعيت
    لأنـك ياجنة الفـردوس عنــدي أغــلى وأسمــى ماتمنيت


  8. #8
    مشرف الصورة الرمزية جاب الله
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    131

    افتراضي

    حفظ الله أبناءنا وبناتنا في هذا البلد الكريم من شر وفتنة نسأل الله أن يدرأها عنا وعنكم

    أخي لن تنال العلم إلا بستة سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
    ذكاء وحرص وافتقار وغربة وصحبة أستاذ وطول زمانِ.

  9. #9
    مشرف الصورة الرمزية رياض البطشان
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    1,882

    افتراضي

    نأتي على ماذا تقول الأنظمة بخصوص الاختلاط في الصفوف الأولية ؟


    أولا : جاء في من النظام الأساسي للحكم ما نصه :


    المادة السابعة : يستمد الحكم في المملكة العربية السعودية سلطته من كتاب الله تعالى وسنة رسوله ، وهما الحاكمان على هذا النظام وجميع أنظمة الدولة .


    ثانيا : ما يتعلق بالسياسة العامة للتعليم فقد نصت المادة 155 منه ما يلي :



    يمنع الاختلاط بين البنين والبنات في جميع مراحل التعليم إلا في دور الحضانة ورياض الأطفال " .


    فهذه السياسة العامة للتعليم لا يستطيع التصرف فيها إلا ولي الأمر ، رأس السلطة التنظيمية العليا .


    وهناك احتمالان :


    1 - إما أن المادة قد عُدلت أو لم تعدل ، فإن كانت لم تعدل فلا يجوز الخروج عليها ، ويجب امتثالها طاعة لولي الأمر .


    2 - أن تكون عُدلت أو ألغيت وهذا يتطلب مرورها على السلطة التنظيمية بما فيها مجلس الشورى ، ثم التصديق عليها من الملك .


    ثالثا : أما " لائحة تنظيم المدارس الأهلية " فقد نصت على ما يلي :


    المادة الخامسة :-


    يجب على المدرسة الأهلية الالتزام بالواجبات الأساسية الآتية :-


    أ‌. أن تحترم القيم الدينية والأخلاقية للبلاد.


    ب‌. أن يكون موقع المدرسة مناسباً وبعيداً عن كل ما يؤثر على الرسالة التي تؤديها المدرسة.


    ج‌. أن يكون مبنى المدرسة سليماً ومستوفياً للشروط الصحية.


    د‌. أن تكون المدرسة مستوفيه للأثاث والوسائل الكافية والظروف الملائمة للتربية والتعليم.


    هـ . أن تضم أحد الجنسين فقط ويستثنى من ذلك رياض الأطفال ، وفقاً للنظم المتبعة في المدارس الحكومية.


    وكذلك الأمر بالنسبة للائحة لا يجوز أن تخالف النظام فضلا عن السياسة التعليمية ، فحالها كحال السياسة العامة للتعليم ، والاحتمالات التي ذكرت آنفا .


    رابعا : وجه خادم الحرمين الشريفين عندما كان وليا للعهد بفصل البنين عن البنات ، والمدرسين عن المدرسات في المدارس الأجنبية كما في الخبر :



    سمو ولي العهد يوجه باستكمال فصل البنين عن البنات في مدارس التعليم الأجنبي
    صدرت توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني ـ حفظه الله ـ باستكمال فصل أقسام البنين عن أقسام البنات في مدارس التعليم الأجنبي التي يملكها سعوديون وتخدم الطلاب المسلمين، التي مازال لديها تعليم مختلط .


    وقد وجه معالي وزير المعارف الدكتور / محمد بن أحمد الرشيد تعليماته للإدارة العامة للتعليم الأجنبي بالوزارة وجميع إدارات التعليم في المناطق والمحافظات لتنفيذ توجيه سموه الكريم ، بحيث يتم فصل البنين عن البنات في المرحلة الثانوية حالاً، وذلك تنفيذاً لما سبق أن بلغت به المدارس من تعليمات من قبل الوزارة ومن قبل إدارات التعليم، واستكمال فصل البنين عن البنات في بقية المراحل الدراسية قبل بداية العام الدراسي 1424هـ / 1425هـ، بينما يتم فصل الرجال عن النساء في الجهازين التعليمي والإداري، وتوظيف رجال لتدريس الطلاب، ونساء لتدريس البنات قبل بداية العام الدراسي 1425/1426هت بشهرين على الأقل .


    وشدد معاليه على متابعة المدارس الأجنبية التي لا تلتزم بفصل أقسام البنين عن أقسام البنات، وفصل الرجال عن النساء في الجهازين التعليمي والإداري فصلاً تاماً، واعتبار 1/6/1425هـ الموافق 18/7/2004م موعداً أخيراً لاستكمال ذلك، وإلا فإن الوزارة ستصدر قراراً بإلغاء ترخيصها وتصفية أعمالها وفق للمادة التاسعة عشرة من لائحة المدارس الأجنبية .


    وأوضح مدير عام التعليم الأجنبي الأستاذ / حمد سليمان الحلوه أن الإدارة شرعت في متابعة تنفيذ التوجيه السامي، وسوف يشكل فرق عمل في جميع الإدارات التعليمية .




    خامسا : خطاب سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز ، والذي نصه :


    معالي الرئيس العام لتعليم البنات المحترم


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :


    أشير لخطاب معاليك رقم ... والخاص بطلب التوجيه حيال طلب بعض المدارس الأهلية تولي النساء تعليم الأطفال من البنين دون سن الثامنة .


    نرغب صرف النظر عن هذه الطلبات وعدم الاستجابة لها .
    النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء


    وزير الدفاع والطيران والمفتش العام
    رئيس اللجنة العليا لسياسة التعليم بالنيابة
    سلطان بن عبد العزيز

    اسمحوا لي أن أختم بكلامٍ نفيسٍ لأديب أريب - رحمه الله - عاش زمنا طويلا ، وتنقل بين دول ، وكتب وألف ... كلامه ينبغي أن يكون نصب أعيننا لأنه قدمه في قالب الناصح المشفق العارف بمآلات الأمور إذا سُكت عنها .

    قال الشيخُ علي الطنطاوي - رحمه الله - في " ذكريات " (5/268-274) عن خطر الاختلاط في الفصول الأولية : " بدأ الاختلاط من رياض الأطفال ، ولما جاءت الإذاعة انتقل منها إلى برامج الأطفال فصاروا يجمعون الصغار من الصبيان والصغيرات من البنات .

    ونحن لا نقولُ أن لبنت خمس سنين عورة يحرمُ النظر إليها كعورة الكبيرة البالغة ، ولكن نقول أن من يرى هذه تذكره بتلك ، فتدفعه إلى محاولة رؤيتها ...

    ثم إن أصول العقائد وبذور العادات ومبادىء الخير والشر إنما تغرس في العقل الباطن للإنسان من حيث لا يشعر في السنوات الخمس أو الست الأولى من عمره ، لإذا عودنا الصبي والبنت الاختلاط فيها ، ألا تستمر هذه العادة إلى السبع والثمان ؟

    ثم تصيرُ أمراً عادياً ينشأ عليه الفتى ، وتشب الفتاة ، فيكبران وهما عليه ؟ وهل تنتقل البنت في يوم معين من شهر معين ، من الطفولة إلى الصبا في ساعات معدودات ، حتى إذا جاء ذلك اليوم حجبناها عن الشباب ؟

    أم هي تكبر شعرة شعرة ، كعقرب الساعة تراه في الصباح ثابتا فإذا عدت إليه بعد ساعتين وجدته قد انتقل من مكانه . فهو إذن يمشي وإن لم تر مشيه ، فإذا عودنا الأطفال على هذا فمتى نفصل بينهم ؟

    ثم سلموا التعليم في المدارس الأولية لـمعلمات بدلاً من المعلمين ، ونحن لا نقول إن تعليم المرأة أولاداً صغاراً ، أعمارهم دون العاشرة ، محرم في ذاته ، لا ليس محرماً في ذاته ولكنه ذريعة إلى الحرام ، وطريق إلى الوقوع فيه في مقبل الأيام ، وسد الذرائـع من قواعد الإسلام ...

    إن للأعراض لصوصا كما أن للأموال لصوصا، ولصوص المال أخف شراء ، وأقل ضرا من لصوص الأعراض " .ا.هـ

  10. #10
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    237

    افتراضي

    سمو ولي العهد يوجه باستكمال فصل البنين عن البنات في مدارس التعليم الأجنبي

    بارك الله في بلد يجعل الدين الاسلامي قاعدة بنائه
    فعلا يقول عمر بن الخطاب(( نحن قوم أعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله))
    نحن نفخر كلنا الأمهات والآباء والمعلمون والمعلمات والأبناء أن جعل الله بلدنا لها خصوصية دون غيرها من البلاد بل ونعتز بكل قرار هو من أصل الدين
    مدارسنا نريدها كماهي البنين لهم خصوصيتهم
    والبنات لهن مملكتهن

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مدى تطبيق ملف أعمال الطالبة البورتفوليو في تعليم البنات
    بواسطة أجامل أيامي في المنتدى التقويم و المعايير
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-21-2010, 12:21 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك