السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, تم بحمد الله ترقية المنتديات الى أخر اصدار .
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15

الموضوع: مهم ... نبذة عن التقويم والإختبارات الدولية

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي مهم ... نبذة عن التقويم والإختبارات الدولية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    تنفيذًا لقرار اللجنة العليا لسياسة التعليم بالموافقة على استمرار مشاركة المملكة العربية السعودية في الدراسة الدولية للرياضيات والعلوم Timss للأعوام المقبلة ، والموافقة على المشاركة في الدراسة الدولية للتقدم في القراءة pirls (للصف الرابع الابتدائي ) واستجابةً لتوجيهات نائب وزير التربية والتعليم باعتماد تشكيل لجنة للاختبارات الدولية 2011( Timss & pirls) بمسمى لجنة الاستعداد المبكر للاختبارات الدولية في كل إدارة تربية وتعليم على مستوى المملكة .



    أقدم لكم نبذة عن الاختبارات الدولية عامة مع التأكيد على الدراستين Timss & pirls




    ماذا تعني كلمة بيرلز؟
    Progress In International Reading Literacy Study
    - "بيرلز" : الدراسةالدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم
    ما هي الدراسة الدولية لقياس مدىتقدم القراءة في العالم (PIRLS)؟
    الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم (PIRLS)، اختبار عالمي يقوم على أساس المقارنة لقياس قدرات طلبة الصف الرابع فيمهارات القراءة بلغتهم الأم، وذلك لتحديد جوانب القوة والضعف لديهم، ومن ثم تطويرتلك المهارات والارتقاء بها، بما يحقق أهداف المجلس الأعلى للتعليم، ويلبي متطلباتتطوير التعليم في الدولة، ويسهم في تطوير قدرات وكفايات الطلبة.
    وتعتبر دورة الدراسة الدوليةلقياس مدى تقدم القراءة في العالم "بيرلز" 2011 هي الثالثة، بعد دورتي 2001 و 2006،حيث يجري تنظيمها مرة كل خمس سنوات، وتشرف عليها الجمعية الدولية لتقييم التحصيلالتربوي(IEA)، ومقرها في هولندا. وهي هيئة دولية مستقلة تتكون منممثلين عن مجموعة من المؤسسات التعليمية والمراكز البحثية والأجهزة الحكومية .
    تهدف الجمعية من خلالالدراسات والأبحاث التي تقوم بها إلى تقديم مؤشرات ومعايير دولية في المجال التربويتساعد متخذي القرار على معرفة جوانب الضعف والقوة في أنظمتهم التربوية وتشخيصها،بالإضافة إلى تقديم بيانات تربوية ومؤشرات إحصائية ذات جودة عالية تساعدهم على فهمالعوامل المدرسية وغير المدرسية المؤثرة في عمليتي التعليم والتعلّم. وهي تقدم كذلكبيانات تربوية عالية الجودة تكون مصدراً للتعرّف على الجوانب المتعلقة بالمنظومةالتربوية، بما في ذلك الجوانب التي تحتاج إلى تطوير، إضافة إلى تقييم المبادراتالتعليمية، وتنمية قدرات وإمكانيات النظام التربوي وتطويرها، ليتمكن من المساهمة فيتطوير وتعزيز استراتيجيات، وسياسات، وآليات التقييم التربوي.
    وقد تطور عدد الدول المشاركة فيالدراسة من 35 دولة في سنة 2001، إلى 40 دولة و5 مقاطعات كندية في سنة 2006، ثم إلى 53 دولة منبينها المملكة العربية السعوديةفيسنة2011.
    اطلع على قائمةالدول المشاركة في سنة 2001 و 2006
    وستحصل الدول التي تشارك للمرة الثالثة في دراسة "بيرلز" 2011 على معلومات وبيانات قيّمة تساعدها في الوقوف على ما تحقق من أهداف في مجالالقراءة، وجمع معلومات قيمة حول ما تم إنجازه في نظامها التعليمي وانعكاس ذلك علىمستوى الطلبة. كما ستمد دورة 2011 الدول التي تشارك في الدراسة لأول مرة ببياناتومعلومات تكون قاعدة أساسية تنطلق منها لإجراء المقارنات المستقبلية، سواء علىمستوى أداء الطلبة في القراءة، أو تأثير البيت والمدرسة وخاصة الصف عليها.


    ما أهداف الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم (PIRLS)؟
    • تزويد الدول ببيانات دولية مقارَنةٍ، بالإضافةإلى بيانات عن اتجاهاتها الوطنية الخاصة بالإلمام بالقراءة والكتابة لدى طلبة الصفالرابع.
    • إن تصميم دراسة بيرلز يركز بشكل أساسي على دراسةالأنظمة المدرسية، وتحليلها للوقوف على إيجابياتها وسلبياتها، وليس إصدار تقاريرَفردية بشأن كل طالب.
    • إضافة إلى اختبارات القراءة، تُوزّع “بيرلزأربعة استبيانات (الطالب - المدرس - مدير المدرسة - ولي أمر الطالب) تجمع منهابيانات ومعلومات عن البيئة المنزلية والمدرسية وأنشطة القراءة في المدرسة، ثم تقومبتحليلها لتحديد العوامل أو مجموعة العوامل التي تقترن بمستويات عالية في الإلمامبالقراءة والكتابة.
    الفئةالمستهدفة


    تماختيار الصف الرابع لأنه يمثّل نقطة تحوّل هامّة في نموّ الطفل كقارئ. ففي هذهالمرحلة يكون الطفل قد تعلّم كيف يقرأ، وبعد ذلك تتحوّل القراءة لديه من هدف إلىوسيلة تعلّم؛ وبالتّالي، فإنّ أيّ قصور فيها قد يؤدّي إلى عدم فهم النّصوصالتحريريّة، مما ينتج عنه تأثير سلبيّ على أدائه في الموادّ الدّراسيّة الأخرى.
    سيعتمد تطبيق “بيرلز” الرئيسي - الذي سيجرى خلال شهري فبراير ومارس 2011 في المملكة العربية السعودية - على أساسمشاركة جميع الطلبة المؤهلين بالصف الرابع في المدارس المستقلة، ومدارس وزارةالتعليم والتعليم العالي، والمدارس العربية الخاصة ، ومدارس الجاليات العربية،يسبقه اختبار ميداني تجريبي في الفترة من 15 فبراير إلى 15 مارس 2010.
    مكوّنات اختبار "بيرلز"
    تعريف
    تُعرِّف الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم "بيرلز" الإلمام بالقراءة والكتابة (Reading Literacy) كما يلي: "القدرة على فهم واستخدامالأشكال اللغوية الكتابية التي يطلبها المجتمع ويهتم بها الفرد، وتمكُّنِ القرّاءالصّغار من استنباط المعنى من مختلف النصوص. فهم يقرؤون ليتعلموا، ويستمتعوا بمايقرؤون، ويشاركوا في مجتمعات القراءة في المدرسة والحياة اليومية."
    تستند "بيرلز" على إطار شامليستدعي التأكّد من مدى فهم الطّلبة لعدد كبير من النصوص المتنوعة، وذلك لهدفينأساسيين :
    (1) اكتساب الخبرةالأدبية.
    (2) اكتساب المعلوماتواستخدامها.

    اختبار "بيرلز"

    ويتكوّن اختبار "بيرلز" ككلّ من 5 نصوص أدبيّة (قصصروايات) و5 نصوص معلوماتيّة، ومواد تثقيفية مختلفة، تقترحها الدول المشاركة،وتُوزّع على 13 كرّاسة اختبار، يتكوّن كلّ منها من نصّين معلوماتيين، أو نصّينأدبيين، أو نص معلوماتيّ وآخر أدبيّ يتضمّن حكاية أو قصّة واقعية تناسب مستوىالطالب في هذه المرحلة الصفية؛ ويطلب من الطالب قراءة النصين والإجابة عن بعضالأسئلة التي تتكون من أسئلة الاختيار من متعدد، وأسئلة الإجابة المفتوحة التي تهدفإلى قياس عمق فهمه، ومهاراته، واستراتيجياته في التركيز على معلومة معينةواسترجاعها، أو التوصل إلى استنتاجات مباشرة، أو تفسير وتوحيد الأفكار، وكذلكاختبار أو تقييم عناصر النص، كما هو موضح في الشكل التالي.
    ويُمنح الطلبة80 دقيقة - مدة الاختبار - للقراءة والإجابةعن أسئلة النصّين. توزّع الكراسات على الطلبة بطريقة عشوائية مسبقة التنظيم بواسطةالكمبيوتر، في حين أن بعض الطلبة يُعطون كراستين: كراسة خاصة تسمى: قارئ "بيرلز"، (PIRLS Reader)، تشمل قصتين قصيرتين تتخللهما صور ملونة معبرة، والثانية تحتوي علىأسئلة الاختبار.
    إن استخدام "بيرلز"، كراسات اختبار مختلفة خلال نفس مدة الاختبار (80 دقيقة)، يسمح لها بالوصولإلى نتائج واستنتاجات أكثر مما لو استخدمت كراسة واحدة.

    يتبع

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    ولضمان تغطية جيدة لكل مجالات المهارات، يتطلب الاختبارحوالي سبع ساعات لكل طالب. وهو يتم بتوزيع النصوص في مجموعات بطريقة عشوائية ،وتوزّع بدورها على جميع كراسات الاختبار؛ ونتيجة لذلك، لا يتلقى الطالب جميعالنصوص، بل تتلقى كل عيّنة من الطلبة نصّين مختلفين عن العيّنات الأخرى.

    الاستبيانات
    إضافة إلى اختبارات القراءة، تُوزّع "بيرلز" أربعة استبيانات (الطالب - المدرس - مدير المدرسة - ولي أمر الطالب) تلعب دورا هاما في جمع بيانات ومعلومات عنالبيئة المنزلية والمدرسية وأنشطة القراءة في المدرسة ثم تقوم بتحليلها لتحديدالعوامل أو مجموعة العوامل التالية المرتبطة بمستويات معرفة القراءة العالية.
    تحدّد دراسة الاستبيانات العواملالمتعلّقة باكتساب المعرفة، مثل الممارسات التدريسيّة، والموارد المدرسيّة، وتشجيعالعائلة على القراءة وغيرها.
    بتحليل بيانات الاستبيانات، سيكون بالإمكان تحديد العوامل المرتبطة باكتسابالمعرفة من خلال أساليب التدريس، والموارد المدرسية، وما تقوم به الأسرة لتشجيعأبنائها على القراءة.
    استبيانالطالب
    يُوزّععلى الطلبة الذين يتمّ اختبارهم، ويشمل أسئلة عن توجّهاتهم وسلوكيّاتهم القرائيّة.
    استبيانالمعلم
    يُوزّععلى معلمي الطلبة الذين يتم اختبارهم، ويُطلب منهم توفير معلومات عن خلفيتهمالأكاديمية والمهنية، وكذلك عن الموارد الصفّية، والموادّ التعليميّة، والأنشطةالمستخدمة في التشجيع على القراءة، والتي تحفز تطوّر مهاراتها واستراتيجيّاتها.
    استبيانمدير المدرسة:
    يُطلب من مدير المدرسة توفير معلومات عن مدرسته.
    استبيانولي الأمر
    يستطلع الاستبيان خبرات طفله في القراءة، وما يفعل الأب معه لتنميتهاوتطويرها. كما يستطلع الاستبيان رأي ولي الأمر في بعض الأمور المتعلقة بمدرسة طفله.
    تدوم فترة اختبار "بيرلز" من ساعةونصف إلى ساعتين.




    البرنامج الدولي لتقييم الطلبة PISA

    بيزا" (Pisa) هي الأحرفالأولى للجملة الإنجليزية "Programme for International Student Assessment" أيبرنامج التقييم الدولي للطلبة"؛ وهو عبارة عن مجموعة من الدراسات التي تشرف عليهامنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية كل ثلاثة أعوام بهدف قياس أداء الأنظمة التربويةفي البلدان الأعضاء وفي بلدان شريكة .

    التعريف بالبرنامج الدولي لتقييم الطلبةوأهدافه

    يجمعالبرنامج الدولي لتقييم الطلبة بين ثلاثة مجالات محددة وهي القراءة والرياضياتوالعلوم، ومهارة حل المشكلات في تلك المجالات دون تركيز على محتوى المناهج الدراسيةالمتعلقة بها ، بل على المعرفة والمهارات الأساسية التي يحتاجها الطلبة في حياتهم،إضافة إلى التركيز على استيعاب المفاهيم و القدرة على العمل في أي مجال تحت مختلفالظروف بهدف قياس مدى نجاح الطلبة الذين بلغ سنهم 15 سنة ممن هم على وشك استكمالتعليمهم الإلزامي والاستعداد لمواجهة تحديات مجتمعاتهم اليومية . ويعتبر البرنامجالدولي لتقييم الطلبة (بيزا) جهدًا تعاونيًا بين الأعضاء المشاركين من بلدان منظمةالتعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) ، إضافة إلى عدد آخر من الدول المشاركة.
    وتنتهج هذه المنظمة أسلوبا عامالتقييم المعارف و المهارات بهدف توظيف المعرفة في المهام والتحديات اليومية لتعكسهذه المهارات قدرة الطلبة على مواصلة التعليم مدى الحياة بتطبيق ما تعلموه فيالمدرسة في مختلف مجالات حياتهم، وتقييم اختياراتهم وقراراتهم.

    المجالات المعرفية المستهدفة في اختبار البرنامج الدولي لتقييمالطلبة PISA

    يتطلب الاختبار المعارف الأربع الآتية:
    1. المعرفة الرياضية (الرياضيات):
    وهي قدرة الفرد علىتحديد وفهم الدور الذي تلعبه الرياضيات للتوصل إلى أحكام تقوم على أسس سليمة وعلىاستخدام الرياضيات والتعامل معها بحيث تفي باحتياجات الفرد الحياتية كمواطن فعالومسؤول ذي تفكير سليم.
    2. معرفة القراءة :
    وهي قدرة الفرد على فهم واستيعاب واستخدام النصوص المكتوبةكي يحقق أهدافه وينمي معرفته وإمكانياته ويشارك في مجتمعه.
    3. المعرفة العلمية:
    وهي القدرة على استخدام المعرفة العلمية لتحديد القضاياالمطروحة والتوصل إلى الأدلة المعتمدة على النتائج والإثباتات القاطعة كي تصبحمفهومة ،ولتساعد على اتخاذ القرارات الخاصة ببيئتنا الطبيعية وإجراء التغييرات فيهامن خلال النشاطات البشرية.
    4. مهارات حل المشكلات:
    وهي قدرة الفرد على استخدام المهارات المعرفية لمواجهةالمواقف العلمية ذات التخصصات المتداخلة ، عندما لا تظهر طرق الحل بوضوح وسهولةوحينما لا تكون مجالات المعرفة أو المناهج قابلة للتطبيق ضمن مجال واحد منالرياضيات أو العلوم أو القراءة مما يتطلب تطبيق تلك المهارات للتوصل إلى الحلولالمناسبة.



    مجالات التركيز في دورات الاختبار:
    • يطبق اختبار البرنامج الدولي لتقييم الطلبة بصفةعامة كل ثلاث سنوات . ويتم التركيز بنسبة عالية في كل دورة على أحد الفروع الثلاثة ( القراءة- أو الرياضيات- أو العلوم) حيث كان التركيز على القراءة سنة2000 وعلىالرياضيات سنة 2003 وعلى العلوم سنة 2006. أما في سنة 2009 فسيكون التركيز علىالقراءة.
    • تستخدم الاختبارات الكتابية (الورقة والقلم) على مدى ساعتين لكل طالب، وتتناول بنود الاختبار مجموعة مؤلفة من أسئلة اختيار منمتعدد وأسئلة مقالية.
    يتبع

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    قائمة الدول المشاركة في برنامج بيزا PISA 2009

    النمسا - استراليا - الأرجنتين - البرازيل - بلجيكا - أذربيجان - شيلي - كندا - بلغاريا - جمهورية التشيك - كرواتيا - كولومبيا - فنلندا - استونيا - الدانمرك - اليونان - ألمانيا - فرنسا - ايسلاند - المجر - هونج كونج(الصين) - إسرائيل - ايرلندا - اندونيسيا - الأردن - اليابان - ايطاليا - لاتفيا - قرغيزستان - كوريا - لكسمبرج - ليتوانيا - ليشنشتاين - هولندا - المكسيك - مكاو الصينية - بولندا - النرويج - نيوزلندة - رومانيا - قطر - البرتغال - جمهورية السلوفاك - صربيا - روسيا - السويد - اسبانيا - سلوفينيا - تايلاند - تايبيه الصينية - سويسرا - المملكة المتحدة - تركيا - تونس - أوروجواي - الولايات المتحدة - جمهورية الجبل الأسود - ألبانيادبي - كازاخستان - جمهورية مولدوفيا - بيرو - شنغهاي - ترينيداد وتوباكو - جمهوريةالدومينيك - بنما - سنغافورة
    الدروس المستفادة من اختبار ( بيزا 2006) للدولالمشاركة:
    أظهرالمتوسط الحسابي لأداء الطلبة في العلوم والرياضيات والقراءة أن أداء طلبة فنلندا وهونج كونج وتايبيه ( الصين) قد اجتاز بطريقة لافتة للنظر المتوسط الحسابي الموضوعمن قبل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
    وما يلفت النظر أيضا الأداء الضعيف لطلبة الدول العربيةالمشاركة في دورة بيزا 2006 والذي لم يتعد المتوسط الحسابي لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية الذي يساوي 500 درجة.
    ولم يقتصر تقرير منظمة التعاون و التنمية الاقتصادية على إبراز أداء الطلبةبالدول المشاركة في العلوم فقط، وإنما تضمن مؤشرات اقترانية مهمة أخرى ومنها أنالسمات الشخصية والخصائص المدرسية كعدد الساعات المخصصة للقراءة والعلوم ومدىاهتمام الطلبة بالعلوم كلها عوامل تؤثر بدرجات مختلفة في أداء الطلبة . فعلى سبيلالمثال أوضح التقرير أن السبب الرئيسي وراء ضعف أداء طلبة قطر في العلوم هو نتيجةعدم تمكنهم من مهارة القراءة حيث أثبتت الدراسات البحثية أن الأداء المتميز لطلبةبعض المدارس يرجع بالأساس إلى ارتفاع معدل مهارة القراءة لديهم.
    للمزيد من المعلومات يمكن الاطلاع على تقريربيزا 2006 PISA

    أولمبيادالرياضيات
    معلومات عامة
    حبا الله - عز وجل - بني البشر طاقات ومواهب متعددة وموزعةفيما بينهم، فترى البعض متميزاً في الرياضيات، والبعض الآخر في الفيزياء أوالكيمياء، أو غيرها من العلوم. هنا يأتي دور كل دولة في اكتشاف ذوي المواهب منأبنائها، لرعايتهم وتوجيههم بهدف الاستفادة منهم في خدمةمجتمعهم. ولعل أولمبياد الرياضياتالذي نحن بصدده، يمثل وسيلة من وسائل اكتشاف ذوي المواهب من خلال إقامة البرامجوالمنافسات العلمية للطلبة في شتى المراحل التعليمية، وبخاصة المرحلةالثانوية
    من هذا المنطلق، قررتجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بما لها من مكانة علمية مرموقة وبإيمانها بدورهاالوطني في خدمة المجتمع، أن تنظم سنوياً أولمبياد الرياضيات لطلبة المدارس الثانويةوذلك على غرار ما تقوم به الكثير من الدول المتقدمة، يتم فيه تهيئة الطلاب لخوضغمار الأولمبياد العالمي
    ففيالأعوام الماضية (1426- 1429هـ) نظمت الجامعة أولمبياد الرياضيات الأول لطلبةالمدارس الثانوية في المنطقة الشرقية فقط ، والثاني لطلبة المدارس الثانوية في جميعأنحاء المملكة في ثلاثة مراكز رئيسة هي الظهران والرياض وجدة. والثالث لطلبةالمدارس الثانوية في جميع أنحاء المملكة في ستة مراكز هي الظهران والرياض وجدةوأبها والقصيم والمدينة المنورة. وتم تكريم الفائزين في رحاب الجامعة باعتبارهمأحرزوا أعلى الدرجات في اختبار المرحلة الثانية من الأولمبياد.

    أهدافالأولمبياد:
    1- تعزيز موهبة الرياضيات والقدرة على حل المسائلالرياضية
    2- اكتشاف وتشجيع وتحفيز الأشخاص الموهوبين
    3- إطلاق متعةالاهتمام والاكتشاف في الرياضيات
    4- تقديم خبرات تختلف عما يقدم في المدارسالثانوية فيما يتعلق بحل المسائل الرياضية

    يتبع

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    الاختبارات الدولية ال TIMSS
    بدأنا في الفترة الاخيره نسمع عن مصطلح الاختبارات الدولية الـ timss وذلك مزامنه مع مشروع تطوير العلوم والرياضيات فما المقصود به؟؟
    الاتّجاهات في الدراسة العالمية للرّياضيات والعلوم (TIMSS):

    مقدمة :
    معناها اللفظي : توجهات الدراسات العالمية للعلوم والرياضيات
    Trends of the InternationalMathematics and Science Studies.
    وهو مصطلح مختصر لدراسة أجريت عن التوجهات العالمية في العلوم و الرياضيات وهي أداء اختبارات عالمية لتقييم التوجهات في مدى تحصيل الطلاب في العلوم و الرياضيات ويتم تقييم الطلاب في الصفوف الرابع و الثاني المتوسط ( الصف الثامن ) .
    وهي دراسة عالمية تهدف إلى التركيز على السياسات والنظم التعليمية، ودراسة فعالية المناهج المطبقة وطرق تدريسها، والتطبيق العملي لها، وتقييم التحصيل وتوفير المعلومات لتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم. وتتم هذه الدراسة تحت إشراف الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي (IEA).
    ولتحقيق العدالة والموضوعية عند مقارنة بيانات الدول المشاركة، يتم إجراء الاختبار في العلوم والرياضيات في نفس الوقت في كل الدول المشاركة في الدراسة. وقد تم التركيز منذ الدورة الثالثة لاختبارات TIMSS سنة 2003م على الأسئلة التي تقيس قدرة الطالب على التحليل والتفسير وحل المشكلات.
    ولضمان تحقيق أعلى قدر من الجودة والدقة لاختبارات TIMSS فإنه يتم العمل على أن تتطابق جميع إجراءات الاختبار مع المعايير الموضوعة. وتشمل تلك الإجراءات اختيار عيّنة الطلبة، وترجمة الاختبار، وتصميم كراساته والاستبيانات المصاحبة له وإدارته، وتصحيح الإجابات وتحليل النتائج وإعداد التقارير النهائية، وكذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تعقد للقائمين على تنفيذ الإجراءات المذكورة .
    ومن خلال تطبيق اختبارات TIMSS يتم جمع مصفوفة بيانات عن البيئة التعليمية والمنزلية التي تؤثر في تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم وتنعكس آثارها على معدلات تحصيل الطلبة.
    إن الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم (TIMSS) هي دراسة تُجرى على المستوى الدولي وتُعنى بدراسة معارف ومهارات وقدرات الطلاب في الرياضيات والعلوم. وهي تستقصي إنجازات الطلاب في هاتين المادتين في مجموعة من دول العالم . وقد صُممت الدراسة لتقيس الفروق بين النظم التعليمية الوطنية وتفسير هذه الفروق وذلك للمساعدة في تطوير وتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم في جميع أنحاء العالم.
    .كانت ولا تزال العلوم و الرياضيات منذ فترة طويلة بؤرة الدراسات من قبل IEA الجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي
    The InternationalAssociation for the Evaluation of Educational Achievement
    التي مقرها في أمستردام بهولندا ، فلقد أشرفت عبر السنوات الماضية على الكثير من الدراسات التي تتعلق بالعلوم و الرياضيات .
    ويعود تاريخ إجراء أول دراسة دولية في مادة الرياضيات للعام 1964 وهي الدراسة التي عُرفت باسم (FIMS)، كما تم تقويم أداء الطلاب في مادة العلوم ضمن ست مواد أخرى في عامي 1970-1971 . وظلت كل من الرياضيات والعلوم محل اهتمام وتركيز البحوث التربوية الكبرى التي نُفذت في الأعوام 1980 – 1982 و1983– 1984 على التوالي وفي العام 1983 – 1984 قدمت الدراسات العالمية الثانية للعلوم ( SISS ) بمشاركة 24 دولة .
    وفي عام 1990م قرر الاجتماع العام للجمعية الدولية لتقييم التحصيل التربوي القيام بتقويم أداء الطلاب في مادتي الرياضيات والعلوم معاً على نحو دوري كل أربع سنوات. وشكّل ذلك القرار بداية الدراسات الدولية الموسعة لقياس اتجاهات أداء الطلاب ، ليبدأ إجراء الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم المعروفة باسم (TIMSS) والتي تم تنفيذها لأول مرة في عام 1995م. وتكرر إجراؤها بعد ذلك كل أربع سنوات في عام 1999م ، ثم في عام 2003م ثم وأقيمت آخر مسابقة في أبريل 2007 ، وستعلن النتائج بالتفصيل في شهر يوليو من العام 2008م .
    إن معرفة المزيد حول الممارسات الفعالة في تدريس الرياضيات والعلوم يُعتبر تحدياً مستمراً للتربويين والباحثين. إن الغرض من الدراسة الدولية للرياضيات والعلوم للعام2007م يتمثل في استمرار حصر اتجاهات الإنجازات التي يحققها طلاب الصفين الرابع والثامن في مادتي الرياضيات والعلوم. كما أنها توفر الفرصة للدول الغير مشاركة لجمع بيانات حول هذه الدراسة للمرة الأولى. وقد تم من خلال الدراسة الدولية في الرياضيات والعلوم للعام 2003م تقويم طلاب الصفين الرابع والثامن في مادتي الرياضيات والعلوم. وقامت تلك الدراسة بقياس اتجاهات إنجازات طلاب الصف الثامن للمرة الثانية، واتجاهات إنجازات طلاب الصف الرابع للمرة الأولى منذ 1995م
    مشاركة الدول العربية :
    وقد لوحظ تأخر ترتيب الدول العربية عموما في نتائج هذه التجربة مقارنة مع الدول الأخرى والتي برز منها بتفوق واضح كل من سنغافورا، تايوان، هونج كونج ، الولايات المتحدة ، قبرص وغيرها.
    حيث تم تطبيق الدراسة الأولى من "TIMSS" في العام 1995، وبمشاركة دولة عربية واحدة هي الكويت. وفي العام 1999، تم تنفيذ الدراسة بمشاركة ثلاث دول عربية هي الأردن، وتونس، والمغرب.
    في العام 2003، تم تنفيذ دراسة "التوجهات الدولية في الرياضيات والعلوم 2003" وبمشاركة عشر دول عربية، قدم برنامج (UNDP) تمويلاً لخمس منها وهي: مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا؛ في حين شاركت كل من تونس، والمغرب، والأردن بمنح من البنك الدولي؛ وشاركت كل من السعودية، والبحرين بتمويل خاص منها.
    في العام 2007 بدأ تنفيذ الدراسة الدولية الرابعة "TIMSS 2007"، وبمشاركة أكثر من 60 دولة، منها خمس عشرة دولة عربية وهي: مصر، ولبنان، واليمن، وفلسطين، وسوريا، والأردن، والجزائر، وجيبوتي، وتونس، والمغرب، والسعودية، والبحرين، وقطر، وعمان، والكويت.
    الفئة المستهدفة ، وحتى تكون اختبارات TIMSS وما تخلص إليه من نتائج أداة فاعلة لدى مخططي السياسة التربوية وصانعي ومتخذي القرار، فقد اختارت الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي (IEA) أن يكون تقييم الطلبة في نهاية الأربع سنوات الأولى، أي في الصف الرابع الابتدائي ثم عند نهاية السنوات الأربع التالية أي في الصف الثاني المتوسط من التعليم النظامي.

    يتبع

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    أهمية الاختبار
    ستمكن اختبارات TIMSS القائمين على التعليم مما يلي :
    1- الحصول على بيانات شاملة ومقارنة دولياً عن المفاهيم والمواقف التي تعلمها الطلبة في مادتي العلوم والراضيات في الصفين الرابع الابتدائي والثاني المتوسط .
    2- القدرة على قياس مدى التقدم في تعليم وتعلم الراضيات والعلوم بالمقارنة مع الدول الأخرى في نفس الوقت .
    3- متابعة المؤثرات النسبية للتعليم والتعلم في الصف الرابع الابتدائي ومقارنتها مع تلك المؤثرات في الصف الثاني المتوسط, حيث إن مجموعة التلاميذ الذين يتم اختبارهم في الصف الرابع في دورة ما , يتم اختبارهم في الصف الثامن (الثاني المتوسط ) في الدورة التالية . ( تجرى اختبارات TIMSS دورياً كل 4 سنوات ) .
    4- الوصول إلى أهم وأفضل الوسائل المؤدية إلى تعليم أفضل وذلك عبر مقارنة نتائج الاختبارات لدينا مع نتائج الدول الأخرى في سياق السياسات والنظم التعليمية المطبقة والتي تؤدي إلى معدلات تحصيل عالية لدى الطلبة .
    * أول مسابقة 1995م والثانية 1999م والثالثة 2003 م بمشاركة (51) دولة .
    وآخر مسابقة 2007م بمشاركة (67) دولة منها خمس عشرة دولة عربية من بينها خمس من دول مجلس التعاون الخليجي.
    والمسابقة الخامسة ستجرى عام 2011م
    الموقع الرسمي : timss . bc . edu

    الهدف من دراسة TIMSS

    الهدف العام من مشروع الـ TIMSS هو معرفة و مقارنة مستوى أداء تحصيل طلاب الصفين الثامن (الثاني المتوسط) والصف الرابع في العلوم والرياضيات بمستوى الأداء العالمي بغرض تطوير مستوى التعليم للإرتقاء به إلى مستوى الجودة العالمية من خلال مقارنة نتائج تحصيل طلاب بلد ما بطلاب دول العالم المشاركة في هذه المسابقة .

    إن الهدف الرئيس من هذه الدراسة هو مقارنة تحصيل الطلبة في العلوم و الرياضيات في أنظمة تربوية متباينة في خلفياتها الثقافية و الاقتصادية و الاجتماعية بهدف التعرف على مستوى التحصيل في تلك الأنظمة ، وقياس مدى تأثير مجموعة من العوامل ذات العلاقة على مستوى التحصيل ، وتطوير الإحصائيات الخاصة بأداء الطلاب في المرحلة التأسيسية في مادتي العلوم والرياضيات ، وكذلك تدريب الكوادر الوطنية في مجال إجراء الاختبارات القياسية وجمع البيانات الخاصة بأداء العملية التعليمية

    فكان لهذه الدراسات ميزات عديدة من بينها :

    - إعطاء جميع الدول فرصة لقياس التحصيل العلمي في مادتي الرياضيات والعلوم ومقارنته بالدول الأخرى المشاركة في الدراسة عالمياً أو عربياً .
    - إمداد كل دولة مشاركة بمصادر ثرية لتحليل نتائج التحصيل في المادتين ، والتي ستسهم في عملية تطوير و تحسين تعليم وتعلم المادتين بصفة خاصة ، والنظام التعليمي بصفة عامة .
    - بجانب الاختبارات التحصيلية ، تطلب هذه الدراسة من الطلبة و المعلمين ومديري المدارس استكمال استبيانات متعلقة بتعليم وتعلم المادتين . هذه البيانات الناتجة توفر صورة حية حول المتغيرات والصعوبات في تدريس المادتين ، وتساعد على إظهار القضايا الجديدة المرتبطة بجهود التطوير في مجال المناهج وطرق التدريس وتدريب المعلم.
    - مقارنة المستوى التحصيلي للعلوم و الرياضيات على مستوى
    التحصيل في الدول الأخرى .
    - دراسة الفروق بين أنظمة التعليم الوطنية بغرض المساعدة على
    تحسين تعليم و تعلم العلوم و الرياضيات على مستوى العالم .
    -تعويد الطلبة على تطبيق جميع المفاهيم الرياضية والعلمية التي درسوها لتطوير أدائهم.
    -تدريب المعلم على صياغة الأسئلة الموضوعية التي تتمحور حول المعلومة بحيث يستخدم الطلبة المفاهيم و المهارات الخاصة بهذه المعلومة للوصول إلى الحل الصحيح .
    - اكساب الطلبة المهارات الرياضية و العلمية التي تعتمد على أسلوب التفكير و التحليل والتحدي .
    -إعادة النظر في مناهج العلوم و الرياضيات بما يتوافق مع المناهج في الدول الأخرى .
    - الاهتمام بتطوير طرق التقويم و التركيز على التقويم البنائي وقياس المهارات المكتسبة فكريا و عليما و التقليل من أسئلة التذكر و الحفظ .
    - تنوع طرائق التدريس بما يساعد على تنمية مهارات التفكير العلمي لدى المتعلمين .
    لهذا البرنامج تأثير كبير في إصلاح و تطوير الجهود المبذولة لرفع مستوى تعليم و تعلم الرياضيات والعلوم في العالم ، حيث أنه يلبي حاجة جمع البيانات اللازمة ، للتحكم في عملية التطوير من جهة وتحسين السياسات الهادفة لتقييم و توجيه الاستراتيجيات التعليمية الجديدة من جهة أخرى .
    • تجذير ثقافة وممارسات راسخة في إجراء تقييم موضوعي للأنظمة والمؤسسات التربوية لدى البلدان المشاركة.
    • تقديم المساعدات الفنية لصياغة سياسات واستراتيجيات لإصلاح الأنظمة التربوية الخاصة بكل دولة من الدول المشاركة في نهاية الدراسة.
    • تطوير جهاز من التربويين والإداريين والباحثين المدربين وذوي الخبرة في النواحي الأساسية من التقييم. بما في ذلك إعداد التقارير، إضافة إلى أصول سحب العينات، وإكسابهم الخبرة في تقييم تأثير الإصلاحات والسياسات التربوية باستمرار.

    قائمة الدول المشاركة

    شاركت في اختبارات TIMSS 2007 سبع وستون دولة منها خمس عشرة دولة عربية من بينها خمس من دول مجلس التعاون الخليجي . والجدول التالي يوضح الدول المشاركة في TIMSS 2007 ألبرتا ( كندا) - كولومبيا - الكويت - قبرص - لاتفيا - جمهورية التشيك - لبنان - الدانمرك ليتوانيا - جيبوتي - ماليزيا - مصر مالطا - السلفادور - مولدوفا - بريطانيا منغوليا - جورجيا - المغرب - ألمانيا هولندا - غانا - نيوزيلندا - سلوفينيا النرويج - السويد - سلطنة عمان - سورية أنتاريو ( كندا ) - تايلاند - تركيا - تونس أوكرانيا - البحرين - الولايات المتحدة الأمريكية - الباسك ( أسبانيا ) - اليمن - البوسنة والهرسك - الجزائر - بتسوانا أرمينيا - كولومبيا البريطانية(كندا) - النمسا - بلغاريا استراليا - هندوراس - فلسطين - هونج كونج قطر - المجر - كويبك ( كندا ) - اندونيسيا رومانيا - إيران - روسيا الاتحادية - إسرائيل السعودية - ايطاليا - سكوتلاندا - اليابان صربيا - الأردن - سنغافورة - كازاخستان جمهورية سلوفاكيا - كوريا - تايبيه (الصين) .


    جاءت المشاركة في الاتجاهات الدولية في دراسة الرياضيات والعلوم (تيمس) حرصاً من دولة قطر على قياس ومقارنة مستوى طلبتها مع دول العالم في هذا المجال ، ومن ثم كان التعاون مع الرابطة الدولية لتقييم التحصيل العلمي (IEA) من أجل توفير مؤشرات دولية موجهة نحو مهارات الطلبة ومعارفهم ومقارنة ذلك بتوجهات السياسات التعليمية في البلدان المشاركة.
    وتم إعلان نتائج اختبارات تيمس 2007 في شهر ديسمبر 2008 ويستتبع ذلك إعداد التقرير الوطني لتلك الاختبارات.

    دراسة تيمس TIMSS في السياق القطري : إن ضمان اكتساب جميع أطفال قطر وشبابها للمعارف والمهارات التي يحتاجونها للمشاركة في المجتمع وفي سوق العمل العالمي المتزايد تنافساً يعد من أهم الأهداف الرئيسية التي يعمل المجلس الأعلى للتعليم على تحقيقها ويشاركه في ذلك جميع أصحاب العلاقة في المجتمع على نطاق واسع.
    ومن الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية سوف تشارك أيضا في دراسة تيمس 2011 والتي سيعقد الاختبار التجريبي الخاص بها في سنة 2010 والاختبار الأساسي لها في بداية عام 2011.

    اطلع على قائمة الدول المشاركة في تيمس 2011

    وقد كشفـت نتـائج الـدراسةللصـف الثامـن فيـما يتعلـق بمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جدًا (لم تبلـغ 1%) من الطلبة العرب قد وصلوا إلى مستوى الأداء المتقدم (Advance International Benchmarks) ، في حين لم يبلغ (45%) من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفض (Low International Benchmarks)، الذي يمثل الحد الأدنى من الأداء المقبول فيالرياضيات .
    أما بالنسبةللصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هي تونس والمغرب واليمن، كانت نتائجالرياضيات أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، فقد بلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 321 علامة مقارنة بـ 495 علامة للمتوسط الدولي، وقد كان أداء الذكور والإناث في هذاالصف متقارباً أيضاً مع أفضلية قليلة للذكور ولكنها غير دالةإحصائياً.
    أما فيما يتعلقبالأداء وفق مستويات الاداء الدولية (International Benchmarks)، فقد تكررت النتيجةذاتها مع الصف الثامن، وبصورة أكثر سوءًا، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لميبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%.
    وفي الفصل الثالث من هذا التقرير تم ربط مؤشرات الأداء في الرياضياتببعض المتغيرات ذات العلاقة، كالمتغيرات المتعلقة بالطالب والمنهاج والمعلِّموالمدرسة، في محاولة لتوفير مجموعة من البيانات التي تمكن التربويين – على كافةمستوياتهم- من الوصول إلى استنتاجات توجه صناعة القرار التربوي بما يخدم عمليةتطوير الأنظمة التربوية العربية.
    فبالنسبة للمتغيرات المتعلقة بالطالب، تناول هذا الفصل متغيرات الخلفيةالأسرية (الاجتماعية والاقتصادية) للطالب، وطموحه وثقته بقدراته، وممارساتهالدراسية، واتجاهاته نحو مادة الرياضيات. أما المتغيرات المتعلقة بالمنهاج فقد شملتوجود منهاج وطني، وامتحانات وطنية ونسبة الوقت المدرسي المخصصّ للرياضيات، وطبيعةالمهارات التي تضمنتها مناهج الرياضيات، ومدى تغطية مناهج الرياضيات الوطنيةلمهارات الرياضيات التي قاستها اختبارات الدراسة الدولية. أما المتغيرات المتعلقةبالمعلم فقد شملت متطلبات تعزيز ودعم مهنة التعليم في الرياضيات، والجهات الوطنيةالمسؤولة عن إجازة مهنة التعليم، والإعداد الأكاديمي والمهني لمعلمي الرياضيات،وتخصصات هؤلاء المعلمين. أما متغيرات المدرسة، فقد غطت خصائص العمليات الصفية،وخصائص الفصل – الشعبة- التي تقدمت لاختبارات الدراسة الدولية، والزمن المخصصلتدريس الرياضيات، ومحتوى مادة الرياضيات التي تدرّس للطلبة، وطرق التدريس التييعتمدها المعلّم، واستعمال الآلات الحاسبة والحواسيب في عمليتي التعليم والتعلّم،واستراتيجيات التعليم التي يعتمدها معلمو الرياضيات، ومشاركة المجتمع المحليوأولياء الأمور في العملية التعليمية، وجودة البيئة المدرسية، والأمان داخلالمدرسة.
    وفي الفصل الرابعمن هذا التقرير تم استعراض متوسطات الأداء في العلوم لكل دولة مقارنة بالمتوسطينالعربي والدولي، كما تم وصف متوسطات الأداء حسب بعض المتغيرات ذات العلاقة، كأجزاءمحتوى مادة العلوم والجنس. ثم تناول الفصل طبيعة الأداء في العلوم مقارنة بمستوياتالأداء الدولية (International Benchmarks) كما حددتها الجهات الدولية المشرفة علىالدراسة.
    وقد بينت نتائجهذا الفصل فيما يتعلق بالصف الثامن، أن المتوسط العربي للأداء في العلوم قد بلغ 419علامة، مقارنة بالمتوسط الدولي الذي بلغ 474 علامة. وقد عكس هذا المؤشر تدنيالمتوسط العربي العام في العلوم، ولكن بصورة أقل حدّة مما كانت عليه الحال فيالرياضيات، فقد تجاوزت دولة عربية واحدة (الأردن) المتوسط الدولي بعلامة واحدةفقط.
    وبالنسبة للفروق بينالجنسين، فقد أظهرت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فرقًا دالاً إحصائيا فيمتوسطات أداء الذكور والإناث العرب في العلوم لصالح الإناث، أما على مستوى الدولةالواحدة، فقد جاءت الفروق لصالح الإناث في كل من البحرين، والأردن، وفلسطينوالسعودية، وكان الفرق في الأداء لصالح الذكور في كل من المغرب، وتونس. وكان الفرقغير دال إحصائياَ، في كل من مصر ولبنان وسوريا.
    وقد كشفت نتائج الدراسة بالنسبة للصف الثامن فيما يتعلقبمستويات الأداء الدولية، أن نسبة قليلة جداً بلغت (1%) من الطلبة العرب قد وصلواإلى مستوى الأداء المتقدم (Advance International Benchmarks) في حين لم يبلغ (41%) من الطلبة العرب مستوى الأداء المنخفض (Low International Benchmarks)، الذي يمثلالحد الأدنى من الأداء المقبول في العلوم.

    يبتع

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    أما بالنسبة للصف الرابع، حيث شاركت ثلاث دول عربية هيتونس والمغرب واليمن، فقد كانت نتائج العلوم أسوأ من مثيلتها في الصف الثامن، حيثبلغ متوسط الأداء العربي لهذا الصف 289 علامة مقارنة بـ 489 علامة للمتوسط الدولي،وقد بلغ الفرق بين متوسطي الذكور والإناث في 7 علامات لصالح الإناث، إلا أن هذاالفرق غير دال إحصائياً.
    أما فيما يتعلق بمستوى الأداء مقارنة بمستويات الاداء الدولية (International Benchmarks) للصف الرابع، فقد تكررت نفس نتيجة الصف الثامن وبصورةأكثر سوءاً، حيث بلغت نسبة الطلبة العرب الذين لم يبلغوا مستوى الأداء المنخفض 76%.
    أما الفصل الخامس منهذا التقرير، فقد تم ربط مؤشرات الأداء في العلوم ببعض المتغيرات ذات العلاقة،كالمتغيرات المتعلقة بالطالب والمنهاج والمعلِّم والمدرسة، في محاولة لتوفير مجموعةمن البيانات التي تمكن التربويين – على كافة مستوياتهم- من الوصول إلى استنتاجاتتوجه صناعة القرار التربوي بما يخدم عملية تطوير الأنظمة التربويةالعربية.
    كما تناول هذاالفصل متغيرات الخلفية الأسرية (الاجتماعية والاقتصادية) للطالب، وطموحه وثقتهبقدراته، وممارساته الدراسية، واتجاهاته نحو مادة العلوم. بالاضافة الى المتغيراتالمتعلقة بالمنهاج، التي شملت وجود المنهاج الوطني، والامتحانات الوطنية ونسبةالوقت المدرسي المخصصّ للعلوم، وطبيعة المهارات التي تضمنتها مناهج العلوم، ومدىتغطية مناهج العلوم الوطنية لمهارات العلوم التي قاستها اختبارات الدراسة الدولية. أما المتغيرات المتعلقة بالمعلّم فقد شملت متطلبات دعم وتعزيز مهنة التعليم فيالعلوم، والجهات الوطنية المسؤولة عن إجازة مهنة التعليم، والإعداد الأكاديميوالمهني لمعلمي العلوم، وتخصصات هؤلاء المعلمين. أما المتغيرات المتعلقة بالمدرسة،فقد غطت خصائص العمليات الصفية، وخصائص الفصل – الشعبة- التي تقدمت لاختباراتالدراسة الدولية، والزمن المخصص لتدريس العلوم، ومحتويات مادة العلوم التي تدرّسللطلبة، وطرق التدريس التي يعتمدها المعلّم، واستعمال الحواسيب في عمليتي التعليموالتعلّم، واستراتيجيات التعليم التي يعتمدها معلمو العلوم، ومشاركة المجتمع المحليوأولياء الأمور في العملية التعليمية، وجودة البيئة المدرسية، والأمان داخلالمدرسة.
    أما الفصل السادس،فقد تضمن مجموعة من التوصيات التي بنيت على النتائج التي وفرتها الدراسة الدولية،وقد تمحورت هذه التوصيات في عدة مجالات:
    توصيات عامة حول المشاركة في مثل هذه الدراسات.
    توصيات حول المنهاج.
    توصيات حول أساليبالتدريس والتقويم.
    توصيات حول البيئة المدرسية وعمليات التعليم والتعلّم داخل المدرسة.
    توصيات حول المعلّم.
    كما يضم هذا الفصل بعضالملاحق ذات الأهمية حول مستويات أداء الدول المشاركة بالدراسةالدولية.
    ما بين ألـ timss وبين imo ( اولمبياد الرياضيات الدولي ) :
    حيث بينا أن كل بلد مشارك يختار هو أي ست طلاب دون سنالثامنة عشر ويقيم لهم معسكرات تدريبية وبالتالي يحصل على درجات عالية رغم أن مستوىتحصيل طلاب البلد ككل ليس بالضرورة متميزاً لأن العينة انتقائية بينما في اختبارالتيمز يتم اختيار الطلاب عشوائياً ولذا لا بد أن يكون مستوى التعليم في البلد ككلمميزا .
    ومن جهة أخرى فإنأسئلة أولمبياد الرياضيات صعبة جداً لا يستطيع حلها إلا من تدرب عليها فلن يتمكنمجموعة من أساتذة الجامعات حل سؤال من المسابقة إلا إذا كانوا متدربين عليه بينمااختبار التيمز فالأسئلة في متناول يد الطالب ومن داخل منهجه ولكن تصاغ بأسلوب يعالجالفهم والتفكير لا غير .
    فالدولة التي تريد أن تستفيد من اختبارات التيمز فعليها التعاون معالمنظمة الدولية وإعطاء عينات عشوائية وإلا لن ستفيد منها شيء وعليها الاستفادة مننتائج الدراسة .
    فدومًاالتطوير ينطلق من نتائج التقويم

    وأيضًا عن "الاتّجاهات في الدراسة العالمية للرّياضيات والعلوم"TIMSS
    التعريفبالاختبار وأهدافه

    الاتّجاهات في الدراسة العالميةللرّياضيات والعلوم (TIMSS )، دراسة عالمية تهدف إلى التركيز على السياسات والنظمالتعليمية، ودراسة فعالية المناهج المطبقة وطرق تدريسها، والتطبيق العملي لها،وتقييم التحصيل وتوفير المعلومات لتحسين تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم. وتتم هذهالدراسة تحت إشراف الهيئة الدولية لتقييم التحصيل التربوي IEA ومقرها هولندا.
    ولتحقيق العدالة والموضوعية عندمقارنة بيانات الدول المشاركة، يتم إجراء الاختبار في العلوم والرياضيات في نفسالوقت في كل الدول المشاركة في الاختبار. وقد تم التركيز منذ الدورة الثالثةلاختبارات TIMSSسنة 2003 على الأسئلة التي تقيس قدرة الطالب على التحليل والتفسيروحل المشكلات.
    ولضمان تحقيق أعلىقدر من الجودة والدقة للاختبارات فإنه يتم العمل على أن تتطابق جميع إجراءاتالاختبار مع المعايير الموضوعة. وتشمل تلك الإجراءات اختيار عيّنة الطلبة، وترجمةالاختبار، وتصميم كراساته والاستبيانات المصاحبة له وإدارته، وتصحيح الإجاباتوتحليل النتائج وإعداد التقارير النهائية، وكذلك تنظيم الدورات التدريبية التي تعقدللقائمين على تنفيذ الإجراءات المذكورة .
    ومن خلال تطبيق اختبارات TIMSS يتم جمع مصفوفة بيانات عن البيئة التعليميةوالمنزلية التي تؤثر في تعليم وتعلم الرياضيات والعلوم وتنعكس آثارها على معدلاتتحصيل الطلبة.

    ركزت تيمس TIMSS 2007 على مجموعتين منالطلاب:
    - طلبةالصف الرابع
    - طلبة الصف الثامن
    إضافة إلى الإجابة عن أسئلةاختبارات تيمس للرياضيات والعلوم قام الطلبة بتعبئة استبيان قصير عن خلفياتهمالأساسية لتوفير معلومات عن الطلبة وخلفياتهم الأسرية ومواردهم المنزلية وتطلعاتهمالتعليمية وتوجهاتهم نحو الرياضيات والعلوم.
    وقام معلمو الرياضيات والعلوم الذين يقومون بتدريس الطلبةالذين شاركوا في الاختبار بتعبئة استبيان يسأل عن مؤهلاتهم وتنميتهم المهنيةوممارساتهم التدريسية وتوجهاتهم الخاصة نحو تدريس الرياضيات والعلوم.
    كما طُلب أيضاً من مدراء المدارستقديم معلومات عن تنظيم مدارسهم ومصادر التدريس والخطة الدراسية.

    يتبع

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    22

    افتراضي تابع

    ما الذيتقيسه تيمس TIMSS؟

    بناء على دراسات IEA السابقة تستخدم تيمس TIMSS المنهج كمفهوم تنظيمي رئيسيللنظر في كيفية توفير الفرص التعليمية للطلبة وفي كيفية ترجمة هذه الفرص إلى تحصيلعلمي.


    تركز تيمس TIMSS على ثلاثة أبعاد لمنهجي الرياضياتوالعلوم:

    المنهج المستهدف - و يُعرف بأنه المنهج الذي تم تحديده على المستوىالوطني أو مستوى النظام التعليمي.
    المنهج المنفذ: ويُعرف بأنه المنهج كما يتم تفسيره وتطبيقه من قبلمعلمي الصفوف.
    المنهج المطبق:وهو أجزاء المنهج التي تعلمها الطلبة كما تدلعليها توجهات الطلبة وتحصيلهم العلمي.
    تسمح تلك الأبعاد الثلاثة بالتعامل مع مجموعة مختلفة من الأسئلة. فعلى سبيلالمثال يسمح التركيز على المنهج المستهدف أن يجيب الفرد علىالسؤال:
    * ما المتوقع أن يتعلمهطلبة الرياضيات والعلوم؟
    ومقابلذلك فإن التركيز على المنهج المنفذ يتناول أسئلة مثل:
    * ما الفرص أمام الطلبة لتعلمالرياضيات والعلوم؟
    والأهممن ذلك، توفر تيمس TIMSS إجابات لأسئلة مثل:
    - ما مفاهيم الرياضيات والعلوم والعمليات والتوجهات التياكتسبها الطلبة؟
    - ما العوامل التيتؤدي إلى التباين في التحصيل الطلابي في الرياضيات والعلوم؟
    وفي هذا الإطار النظري العريض تضعهيئة تيمس TIMSS استبياناتها للحصول على معلومات عن المستهدف تدريسه وما ما تمتدريسه فعلياً ، واختبارات الرياضيات والعلوم لتحديد ما تعلمه الطلبة فعلاً فيالرياضيات والعلوم.
    تستخدم تيمس TIMSS أسلوب مصفوفة اختيار العينة التي تقسم الطلبة بموجبها إلى مجموعات تخضعلمجموعات مختلفة من أسئلة الاختبارات. وطالما أن هذه الأسئلة يتم تحديدها عشوائياًفإن من شأن ذلك تقديم تغطية أوفر لمجالات المحتوى.
    لقد صممت اختبارات تيمس TIMSS لتقدم تقديرات صحيحة وصادقةعن التحصيل التعليمي الشامل للطلبة ، لذلك تم وضع كل من أسئلة الرياضيات والعلوم في 28 مجموعة استخدمت لتكوين 14 كراسة من كراسات الاختبار وتحتوي كل كراسة اختبار على 4 مجموعات من أسئلة الرياضيات والعلوم (مجموعتين لكل مادة).
    في الصف الرابع تستغرق الإجابة عنكل مجموعة من مجموعات الأسئلة حوالي 18 دقيقة من وقت الاختبار. أما في الصف الثامنفتستغرق الإجابة عن كل مجموعة من مجموعات الأسئلة 15 دقيقة من وقت الاختبار.
    وتجمع أسئلة تيمس TIMSS بين أسئلةاختيار من متعدد وأسئلة تتطلب إعطاء إجابات قصيرة.
    تشمل أسئلة الرياضيات المجالات الخمسة الخاصة بمحتوىالمنهج وهي: { الأعداد والجبر والقياس والهندسة والبيانات } وعبر أربعة مستوياتمعرفية وهي: { معرفة الحقائق والإجراءات واستخدام المفاهيم وحل المشكلات الروتينيةوالتحليل الفكري }


    لمزيد منالمعلومات
    الموقع الرسمي :
    timss . bc . edu
    معلومات عن التيمز بالعربي ونتائجه
    برنامج الاممالمتحده الانمائي المكتب العربي الاقليمي لمشروعالتيمز
    http://www.arabtimss-undp.org/01_def...1_default.aspx
    المجلس الأعلىللتعليم في قطر
    http://www.sec.gov.qa

    أسأل الله التوفيق والسداد للجميع

    وعذرًا للإطالة

    دمتم في حفظ الرحمن

  8. #8



    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    جدة
    المشاركات
    304

    افتراضي

    شكرا جزيلاً أستاذة نور

    معلومات غاية في الأهمية


    وبعد إذنك : الموقع الرسمي على الرابط :

    http://timss.bc.edu/
    مشرفة تربوية بجدة

    مُدرّبة معتمدة من الأكاديمية البريطانية HRD Academy

    عضو في لجنة التطوير المهني لمشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية


  9. #9

    افتراضي

    جزاك الله خيرآ على هذا العرض المميز وأتمنى من الأستاذة القديرة نور أن تجعل كل هذه المعلومات في ملف .
    حفظكي الله من كل سوء .

  10. #10

    افتراضي

    طرح رائع بروعتك استاذة نور
    بارك الله فيك ونفع بعلمك
    المحبة والإحترام هي القاسم المشترك الأكبر بيننا في منتدانا ...
    فليس هناك تفاضل ...
    وبقاؤنا معاً يمثل التكامل
    ولانرضى بالتبادل ...



    الحياة مليئة بالحجارة .....
    فلا تتعثر بها......
    بل اجمعها......
    وابن بها سُلماً تصعد به نحو
    النجاح

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. اقتراح بوضع منتديات خاصة بالمسابقات الدولية في الرياضيات والعلوم
    بواسطة صالح الحديثي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 03-29-2010, 09:59 AM
  2. نبذة عن المشروع
    بواسطة بدر العنزي في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-26-2009, 12:10 PM
  3. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-13-2009, 09:58 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك