شكراً لك أيّها الشريف اللبيب الأستاذ القدير شاكر ... جميلٌ ما سطّرته في الأهداف السلوكية.
من أجل تلك المتغيرات التي أشرت إليها أطالب بالتأنّي في الانتقال، ليس من مصلحة العمل التربوي والتعليمي خوض العالم البنائي على عجل وبكلّ متغيّراته، ومحاولة فرضه ونحن لم نتهيّأ له بعد! الثلاثون سنة الماضية ولله الحمد يا أستاذ شاكر تخرّج منها رجالٌ مثلك، وأن تُعطي سيفاً صقيلاً لمن لا يُجيد الضرب به ضربٌ من المغامرة، وعسى أن لا يصير بنا الحال إلى حال الغراب الذي حاول تقليد الطاووس في مشيته فأضاع الاثنتين!
بارك الله فيك.